كنوز الامير
اهلا و سهلا بالعضو الجديد شرفت المنتدى نرجو ان تطرح مساهماتك القيمة
هذا المننتدى منكم واليكم عبروا فيه عن اراؤكم ومقترحاتكم وافكاركم
ودمتم في صحة وعافية

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

كنوز الامير
اهلا و سهلا بالعضو الجديد شرفت المنتدى نرجو ان تطرح مساهماتك القيمة
هذا المننتدى منكم واليكم عبروا فيه عن اراؤكم ومقترحاتكم وافكاركم
ودمتم في صحة وعافية
كنوز الامير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» الابيار
تفسير سورة الفاتحة  Empty11/10/2019, 1:57 pm من طرف Mohamed

» طلب استفسار إشارة كرسي مجسم بدون مرفق
تفسير سورة الفاتحة  Empty9/12/2015, 7:08 pm من طرف أيمن2015

» السرداب
تفسير سورة الفاتحة  Empty1/12/2015, 9:12 pm من طرف ربيع بن حسن

» الرجوم
تفسير سورة الفاتحة  Empty19/11/2015, 5:10 pm من طرف alamir

» ابواب المساكن
تفسير سورة الفاتحة  Empty19/11/2015, 5:08 pm من طرف alamir

» الرموز
تفسير سورة الفاتحة  Empty12/10/2015, 7:37 pm من طرف عبدالملك حامد

» اريد حل اشارة الثور
تفسير سورة الفاتحة  Empty10/10/2015, 6:34 pm من طرف ربيع بن حسن

» صليب مع بصمة و جرن للتحليل
تفسير سورة الفاتحة  Empty6/10/2015, 10:10 pm من طرف طه ابو الطيب

» حل اشارة الثور
تفسير سورة الفاتحة  Empty6/10/2015, 10:04 pm من طرف ziad kanaan

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

أبريل 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930    

اليومية اليومية


تفسير سورة الفاتحة

اذهب الى الأسفل

تفسير سورة الفاتحة  Empty تفسير سورة الفاتحة

مُساهمة من طرف alamir 20/9/2012, 12:47 am

تفسير سورة الفاتحة

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

﴿بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7) ﴾

1. مجموع آياتها: 07.

2. مجموع كلماتها: 25.

3. مجموع حروفها: 123.

4. أسماؤها، منها: الفاتحة، السبع المثاني، أم الكتاب، الحمد، الصلاة، الواقية، الكافية، الشافية، الوافية.

5. فضلها: قال الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي سعيد بن المعلى: (لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن: الحمد لله رب العالمين، هي السبع المثاني والقرآن الذي أوتيته) [رواه البخاري].
- عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يقول الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين، فنصفها لي ونصفها لعبدي، ولعبدي ما سأل، إذا قال العبد: ﴿ الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ قال الله: "حمدني عبدي"، وإذا قال: ﴿ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴾ قال الله: "أثنى علي عبدي" وإذا قال: ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ قال الله: "مجدني عبدي"، وإذا قال: ﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ قال الله: "هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل"، وإذا قال: ﴿ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)﴾ قال الله: "هذا لعبدي، ولعبدي ما سأل") [رواه مسلم في صحيحه].

6. حكمها: كما أسلفنا أن سورة الفاتحة تقرأ في كل ركعة، وهذا فرض لقول النبي عليه الصلاة والسلام (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) رواه الجماعة عن عبادة بن الصامت.

7. تفسيرها:
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (الاستعاذة) بمعنى أعتصم بالله من كيد الشيطان ووساوسه، ومن استعاذ بالله تحصن به، لذلك يُسن البدء بها عند قراءة القرآن لقوله تعالى: ﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [سورة النحل، الآية 98 ].

﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ ﴾ (البسملة) أجمع المسلمون على أنها جزء من آية ﴿ِإنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ [سورة النمل، الآية 30 ]، واختلفوا في موضعها من سائر السور بين قائل بكونها آية من كل سورة، وقائل آية في أول سورة الفاتحة.

﴿ الْحَمْدُ للّهِ ﴾ ثناء على الله وشكره على نعمه التي لا تحصى، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (أفضل الذكر لا إله إلا الله، وأفضل الدعاء الحمد لله) رواه الترمذي وحسنه، والنسائي وابن ماجه وقال تعالى: ﴿... وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ ﴾ [سورة آل عمران، الآية 144].
لكن قلة هم من يشكر الله عز وجل: ﴿... وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ [سورة سبأ، الآية 13].
وهذا الثناء من كلام أهل الجنة: ﴿... الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ...﴾ [سورة الزمر، الآية 74].
﴿ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ تأكيد على ربوبية الله لكل المخلوقات: البشر والجن والملائكة والنباتات والحيوانات...
﴿ الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ ﴾ صيغة مبالغة تفيد ثبات وديمومة هاتين الصفتين في ذات الله: فالرحمن تعني الرحمة الواسعة الشاملة للمؤمنين والكفار، للطائعين و العصاة، أما الرحيم فتعني الرحمة الخاصة بالمؤمنين لقوله تعالى: ﴿... وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً ﴾ [سورة الأحزاب، الآية 43]. واجتماع الصفتين في الله تعالى يدل على استغراق جميع معاني الرحمة.
﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ المتصرف كيفما شاء يوم القيامة، وصاحب الملك المطلق. (مَالك تقرأ "مَـلِكِ" في رواية: ورش، قالون، ابن كثير والدوري.)
﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ وفيه تقديم للمفعول به على الفعل، لحصر العبادة والاستعانة في الله وحده.
لماذا قدم العبادة على الاستعانة؟

1. من باب تقديم الغايات على الوسائل، فالغاية هي العبادة ﴿ مَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [سورة الذاريات، الآية 56]. والوسيلة هي الاستعانة.
2. الحاجة للمعونة لأداء العبادات، لذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم لمعاذ: (يا معاذ والله إني لأحبك، أوصيك يا معاذ لا تنسى أن تقول في دبر كل صلاة: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك) [رواه أبو داود والنسائي].
3. لا يعبد الله إلا المخلصون، أما الاستعانة فيطلبها الجميع.
4. التأدب مع الله في سبق اسمه على الفعلين.
5. إعلان على أن العبودية لا تكون إلا لله سبحانه وتعالى، فهو المستحق لها دون سواه، والعبادة معناها قمة الخضوع مع قمة الذل، وكذلك لا نستعين إلا بالله، فهو القادر والقوي والعالم... لا نلجأ إلا إليه، ولا نعتمد إلا عليه: فمن اعتمد على عقله ضل، ومن اعتمد على علمه زل، ومن اعتمد على ماله قل، ومن اعتمد على الناس مل، ومن اعتمد على الله فلا ضل ولا زل ولا قل ولا مل.
﴿ اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ﴾ دعاء لله أن يرشدنا لطريق الحق، طريقه سبحانه وتعالى: ﴿ وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ...﴾ [سورة الأنعام، الآية 153]، والهداية نوعان: هداية البيان والإرشاد وهي تشمل جميع الخلق، وهداية التوفيق والمعونة وهي تخص المؤمنين وهي المقصودة في هذه الآية.
﴿ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ ﴾ وهؤلاء قد ذكرهم الله في قوله ﴿... فَأُوْلَـئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَـئِكَ رَفِيقاً ﴾ [سورة النساء، الآية 69].
﴿ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ ﴾ فالمغضوب عليهم هم اليهود، فلقد استحقوا غضب الله لأنهم عرفوا الحق وكفروا به، أما الضالون فهم النصارى، لأنهم عبدوا الله بغير ما شرع.
وبعد قراءة الفاتحة نقول "آمين"، وبالإجماع فهي ليست آية من الفاتحة ولكن المقصود بها طلب الاستجابة من الله، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إذا أمّن الإمام فأمّنوا، فإن من وافق تأمينه تأمين الملائكة، غُفر له ما تقدم من ذنوبه) [رواه البخاري].
موقع د
http://www.bouizeri.net/arab/
alamir
alamir
مدير عام
مدير عام

عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى