المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
اقوال وحكم
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اقوال وحكم
الأفضل أن تصل مبكراً ثلاث ساعات من أن تتأخر دقيقه واحدة.
السيطرة ضارة إلا سيطرتك على نفسك..!!
لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته.. بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها..!!
العبرة في عدد الإنجازات المحققة بغض النظر عن من الذي حققها.!
من أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته … كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا …فقال نعم !!!
الصلاح مصدر قوه فالرجل المستقيم الصدوق النافع قد لا يصبح مشهوراً أبداً … لكن يصير محترماً ومحبوباً من جميع معارفه.. لأنه أقام أساساً متيناً من النجاح وسوف يأخذ حقه من الحياة
الحياة إما أن تكون مغامرة جريئه... أو لا شيء ( هيلين كيلر )
ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللا قرار هو عادته الوحيدة ( وليام جيمس )
ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
الهروب هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنك تفشل طالما لم تتوقف عن المحاولة.
إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار ( ونستون تشرشل).
لعله من عجائب الحياة، إنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة، فإنك دائما تصل إليها (سومرست موم )
إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين (كونفويشيوس )
قد يتقبل الكثيرون النصح، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه ( بابليليوس سيرس )
ليس هناك أي شي ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة، لأنه يتخطى كل شيء حتى الطبيعة.
عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها.( روزفلت )
من يعش في خوف لن يكون حراً أبدا ( هوراس )
الرجل العظيم يكون مطمئناً، يتحرر من القلق، بينما الرجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوتراً (كونفويشيوس )
إن عينيك ليست سوى انعكاسا لأفكارك ( د إبراهيم الفقي )
إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة ( فرجينيا ساتير )
افعل الشيء الصحيح فأن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينما يندهش الباقون ( مارك توين )
أن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب ( رالف و.أمرسون )
السيطرة ضارة إلا سيطرتك على نفسك..!!
لا يقاس النجاح بالموقع الذي يتبوأه المرء في حياته.. بقدر ما يقاس بالصعاب التي يتغلب عليها..!!
العبرة في عدد الإنجازات المحققة بغض النظر عن من الذي حققها.!
من أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته … كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا …فقال نعم !!!
الصلاح مصدر قوه فالرجل المستقيم الصدوق النافع قد لا يصبح مشهوراً أبداً … لكن يصير محترماً ومحبوباً من جميع معارفه.. لأنه أقام أساساً متيناً من النجاح وسوف يأخذ حقه من الحياة
الحياة إما أن تكون مغامرة جريئه... أو لا شيء ( هيلين كيلر )
ليس هناك من هو أكثر بؤساً من المرء الذي أصبح اللا قرار هو عادته الوحيدة ( وليام جيمس )
ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلق لك فرص النجاح.
الهروب هو السبب الوحيد في الفشل، لذا فإنك تفشل طالما لم تتوقف عن المحاولة.
إن الإجابة الوحيدة على الهزيمة هي الانتصار ( ونستون تشرشل).
لعله من عجائب الحياة، إنك إذا رفضت كل ما هو دون مستوى القمة، فإنك دائما تصل إليها (سومرست موم )
إن ما يسعى إليه الإنسان السامي يكمن في ذاته هو، أما الدنيء فيسعى لما لدى الآخرين (كونفويشيوس )
قد يتقبل الكثيرون النصح، لكن الحكماء فقط هم الذين يستفيدون منه ( بابليليوس سيرس )
ليس هناك أي شي ضروري لتحقيق نجاح من أي نوع أكثر من المثابرة، لأنه يتخطى كل شيء حتى الطبيعة.
عليك أن تفعل الأشياء التي تعتقد أنه ليس باستطاعتك أن تفعلها.( روزفلت )
من يعش في خوف لن يكون حراً أبدا ( هوراس )
الرجل العظيم يكون مطمئناً، يتحرر من القلق، بينما الرجل ضيق الأفق فعادة ما يكون متوتراً (كونفويشيوس )
إن عينيك ليست سوى انعكاسا لأفكارك ( د إبراهيم الفقي )
إن الاتصال في العلاقات الإنسانية يتشابه بالتنفس للإنسان، كلاهما يهدف إلى استمرار الحياة ( فرجينيا ساتير )
افعل الشيء الصحيح فأن ذلك سوف يجعل البعض ممتناً بينما يندهش الباقون ( مارك توين )
أن العالم يفسح الطريق للمرء الذي يعرف إلى أين هو ذاهب ( رالف و.أمرسون )
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
إنسان بدون هدف كسفينة بدون دفة كلاهما سوف ينتهي به الأمر على الصخور ( توماس كارليل )
ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب، بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة (روبرت شولر)
إن السعادة تكمن في متعه الإنجاز ونشوه المجهود المبدع ( روزفلت )
إن الاتجاه الذي يبدأ مع التعلم سوف يكون من شأنه أن يحدد حياه المرء في المستقبل ( أفلاطون )
ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوه والفعالية والتأثير.( منسيوس )
إن الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي
الوطنية لا تكفي وحدها … ينبغي ألا نضمر حقدا أو مرارة تجاه أي كان.
في كل الأمور يتوقف النجاح على تحضير سابق وبدون مثل هذا التحضير لابد أن يكون هناك فشل
إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبع أيام بدون توجيه أو هدف
الحكمة الحقيقية ليست في رؤيا ما هو أمام عينيك فحسب !! بل هو التكهن ماذا سيحدث بالمستقبل
اغرس اليوم شجره تنم في ظلها غداً
عندما تعرض عليك مشكله أبعد نفسك عن التحيز والأفكار المسبقة..وتعرف على حقائق الموقف ورتبها ثم اتخذ الموقف الذي يظهر لك انه أكثر عدلاً وتمسك به.
يجب أن تكون عندنا مقبرة جاهزة لندفن فيها أخطاء الأصدقاء.
مع كل حق مسؤولية..فلماذا لا يذكر الناس إلا حقوقهم.؟؟
خلق الله لنا يدين لنعطي بها فلا يجب إذا أن نجعل من أنفسنا صناديق للادخار وإنما قنوات ليعبرها الخير فيصل إلى غيرنا.
أعمالنا تحددنا بقدر ما نحدد نحن أعمالنا !!
ليست الأهداف ضرورية لتحفيزنا فحسب، بل هي أساسية فعلاً لبقائنا على قيد الحياة (روبرت شولر)
إن السعادة تكمن في متعه الإنجاز ونشوه المجهود المبدع ( روزفلت )
إن الاتجاه الذي يبدأ مع التعلم سوف يكون من شأنه أن يحدد حياه المرء في المستقبل ( أفلاطون )
ليس هناك وصفاً للقائد أعظم من أنه يساعد رجاله على التدريب على القوه والفعالية والتأثير.( منسيوس )
إن الاكتشافات والإنجازات العظيمة تحتاج إلى تعاون الكثير من الأيدي
الوطنية لا تكفي وحدها … ينبغي ألا نضمر حقدا أو مرارة تجاه أي كان.
في كل الأمور يتوقف النجاح على تحضير سابق وبدون مثل هذا التحضير لابد أن يكون هناك فشل
إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبع أيام بدون توجيه أو هدف
الحكمة الحقيقية ليست في رؤيا ما هو أمام عينيك فحسب !! بل هو التكهن ماذا سيحدث بالمستقبل
اغرس اليوم شجره تنم في ظلها غداً
عندما تعرض عليك مشكله أبعد نفسك عن التحيز والأفكار المسبقة..وتعرف على حقائق الموقف ورتبها ثم اتخذ الموقف الذي يظهر لك انه أكثر عدلاً وتمسك به.
يجب أن تكون عندنا مقبرة جاهزة لندفن فيها أخطاء الأصدقاء.
مع كل حق مسؤولية..فلماذا لا يذكر الناس إلا حقوقهم.؟؟
خلق الله لنا يدين لنعطي بها فلا يجب إذا أن نجعل من أنفسنا صناديق للادخار وإنما قنوات ليعبرها الخير فيصل إلى غيرنا.
أعمالنا تحددنا بقدر ما نحدد نحن أعمالنا !!
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
إن أرفع درجات الحكمة البشرية هي معرفة مسايرة الظروف وخلق سكينه وهدوء داخليين على الرغم من العواصف الخارجية.
إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته.. فأنك لا تتقدم أبدا (رونالد .اسبورت )
عندما أقوم ببناء فريق فأني أبحث دائما عن أناس يحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أي منهم فأنني ابحث عن أناس يكرهون الهزيمة ( روس بروت )
إن أعظم اكتشاف لجيلي، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية ( وليام جيمس )
إن المرء هو أصل كل ما يفعل ( ارسطو )
يجب أن تثق بنفسك.. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟
إن ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمه.
إذا لم تفشل، فلن تعمل بجد.
البحث يعلم الإنسان الاعتراف بخطئه والافتخار بهذه الحقيقة أكثر من أن يحاول بكل قوته الدفاع عن شيء غير منطقي خوفا من الاعتراف بالضعف بينما الاعتراف علامة القوة.
إن الخصال التي تجعل المدير ناجحا هي الجراءة على التفكير والجراءة على العمل والجراءة على توقع الفشل..!!
إذا لم تحاول أن تفعل شيء أبعد مما قد أتقنته.. فأنك لا تتقدم أبدا (رونالد .اسبورت )
عندما أقوم ببناء فريق فأني أبحث دائما عن أناس يحبون الفوز، وإذا لم أعثر على أي منهم فأنني ابحث عن أناس يكرهون الهزيمة ( روس بروت )
إن أعظم اكتشاف لجيلي، هو أن الإنسان يمكن أن يغير حياته، إذا ما استطاع أن يغير اتجاهاته العقلية ( وليام جيمس )
إن المرء هو أصل كل ما يفعل ( ارسطو )
يجب أن تثق بنفسك.. وإذا لم تثق بنفسك فمن ذا الذي سيثق بك !!؟؟
إن ما تحصل عليه من دون جهد أو ثمن ليس له قيمه.
إذا لم تفشل، فلن تعمل بجد.
البحث يعلم الإنسان الاعتراف بخطئه والافتخار بهذه الحقيقة أكثر من أن يحاول بكل قوته الدفاع عن شيء غير منطقي خوفا من الاعتراف بالضعف بينما الاعتراف علامة القوة.
إن الخصال التي تجعل المدير ناجحا هي الجراءة على التفكير والجراءة على العمل والجراءة على توقع الفشل..!!
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
قدرتك على حفظ اتزانك في الطوارئ ووسط الاضطرابات وتجنب الذعر هي العلامات الحقيقية للقيادة.
الرئيس هو ذلك الرجل الذي يتحمل المسؤولية فهو لا يقول غُلب رجالي إنما يقول غٌلبت أنا …فهذا هو الرجل حقاً.
نحن نعيب على الآخرين أنهم يرتكبون نفس أخطائنا.!!!
امدح صديقك علناً … عاتبه سراً !!!!
أول الشجرة.. (( النواة ))!!!
إذا نفذت عملاً خطأ سوف تنفذه رديئاً .
يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور … ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرنا ! .
إن على المرء أن لا ينسى الجانب الإنساني في تعامله مع الآخرين سواء في حياته العملية أو الاجتماعية.
إذا حُملت المسؤولية لمن لا يستحقها فسوف يكشف عن خلقه الحقيقي دائماً.
إذا كنت تجد المتعة في عملك فسيجد الآخرون المتعة في العمل تحت إمرتك.
قد تكون أفضل الطرق أصعبها ولكن عليك دائما بإتباعها إذ الاعتياد عليها سيجعل الأمور تبدو سهله.
يلوم الناس ظروفهم على ما هم فيه من حال.. ولكني لا أؤمن بالظروف فالناجحون في هذه الدنيا أناس بحثوا عن الظروف التي يريدونها فإذا لم يجدوها وضعوها بأنفسهم. (برنارد شو)
جوهر الإدارة هو قوه التنبؤ قبل حدوث الأشياء (هنري فايول)
الرئيس هو ذلك الرجل الذي يتحمل المسؤولية فهو لا يقول غُلب رجالي إنما يقول غٌلبت أنا …فهذا هو الرجل حقاً.
نحن نعيب على الآخرين أنهم يرتكبون نفس أخطائنا.!!!
امدح صديقك علناً … عاتبه سراً !!!!
أول الشجرة.. (( النواة ))!!!
إذا نفذت عملاً خطأ سوف تنفذه رديئاً .
يستحيل إرضاء الناس في كل الأمور … ولذا فإن همنا الوحيد ينبغي أن ينحصر في إرضاء ضمائرنا ! .
إن على المرء أن لا ينسى الجانب الإنساني في تعامله مع الآخرين سواء في حياته العملية أو الاجتماعية.
إذا حُملت المسؤولية لمن لا يستحقها فسوف يكشف عن خلقه الحقيقي دائماً.
إذا كنت تجد المتعة في عملك فسيجد الآخرون المتعة في العمل تحت إمرتك.
قد تكون أفضل الطرق أصعبها ولكن عليك دائما بإتباعها إذ الاعتياد عليها سيجعل الأمور تبدو سهله.
يلوم الناس ظروفهم على ما هم فيه من حال.. ولكني لا أؤمن بالظروف فالناجحون في هذه الدنيا أناس بحثوا عن الظروف التي يريدونها فإذا لم يجدوها وضعوها بأنفسهم. (برنارد شو)
جوهر الإدارة هو قوه التنبؤ قبل حدوث الأشياء (هنري فايول)
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
عامل من أنت مسؤول عنهم كما تحب أن يعاملك من هو مسؤول عنك..!!
تعود على العادات الحسنه وهي سوف تصنعك..!!
غالبا ما يكون النجاح حليف هؤلاء الذين يعملون بجرأة، ونادراً ما يكون حليف أولئك المترددين الذي يتهيبون المواقف ونتائجها. (جواهر لال نهرو)
لا يجب أن نحكم على ميزات الرجال بمؤهلاتهم، ولكن باستخدامهم لهذه المؤهلات.
نحن نسقط لكي ننهض... ونهزم في المعارك لنحرر نصراً أروع.. تماما كما ننام لكي نصحوا أكثر قوةً ونشاطاً. (بروانبخ)
الرجل الناجح هو الذي يظل يبحث عن عمل، بعد أن يجد وظيفة !!
ينقسم الفاشلون إلى نصفين: هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون، وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً. (جون تشارلز سالاك)
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.
إننا ندفع ثمنا غالياً من جراء خوفنا من الفشل. إنه عائق كبير للتطور يعمل على تضييق أفق الشخصية ويحد من الاستكشاف والتجريب، فلا توجد معرفة تخلو من صعوبة وتجربة من الخطأ والصواب.... وإذا أردت الاستمرار في المعرفة عليك أن تكون مستعداً طيلة حياتك لمواجهه خطورة الفشل. (جون جاردينر)
تعود على العادات الحسنه وهي سوف تصنعك..!!
غالبا ما يكون النجاح حليف هؤلاء الذين يعملون بجرأة، ونادراً ما يكون حليف أولئك المترددين الذي يتهيبون المواقف ونتائجها. (جواهر لال نهرو)
لا يجب أن نحكم على ميزات الرجال بمؤهلاتهم، ولكن باستخدامهم لهذه المؤهلات.
نحن نسقط لكي ننهض... ونهزم في المعارك لنحرر نصراً أروع.. تماما كما ننام لكي نصحوا أكثر قوةً ونشاطاً. (بروانبخ)
الرجل الناجح هو الذي يظل يبحث عن عمل، بعد أن يجد وظيفة !!
ينقسم الفاشلون إلى نصفين: هؤلاء الذين يفكرون ولا يعملون، وهؤلاء الذين يعملون ولا يفكرون أبداً. (جون تشارلز سالاك)
لا يصل الناس إلى حديقة النجاح دون أن يمروا بمحطات التعب والفشل واليأس، وصاحب الإرادة القوية لا يطيل الوقوف في هذه المحطات.
إننا ندفع ثمنا غالياً من جراء خوفنا من الفشل. إنه عائق كبير للتطور يعمل على تضييق أفق الشخصية ويحد من الاستكشاف والتجريب، فلا توجد معرفة تخلو من صعوبة وتجربة من الخطأ والصواب.... وإذا أردت الاستمرار في المعرفة عليك أن تكون مستعداً طيلة حياتك لمواجهه خطورة الفشل. (جون جاردينر)
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
الصبر و المواساة
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه
إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة
اصبر تنل
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير
اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ
التأني من الرحمن والعجلة من الشيطان
الجزع عند المصيبة مصيبة
الرمد أهون من العمى
الصبر صبران: صبر على ما تكره وصبر على ما تحب
الصبر عند الصدمة الأولى
الصبر مفتاح الفرج
إن السماء تُرْجَى حين تحتجب
إن الله يمهل ولا يهمل
إن غدا لناظره قريب
أنا الغريق فما خوفي من البلل
بالتأني تُدْرَكُ الفُرَصُ
دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء
دواء الدهر الصبر عليه
صبرك عن محارم الله أيسر من صبرك على عذاب الله
صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ
طول البال يهدم الجبال
عش رجبا ترى عجبا
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة
قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
كل آت قريب
كل هم إلى فرج
لا يبقى شيء على حال
لا يضيع حق وراءه مطالب
لكل جَوَادٍ كَبْوَةٌ
مصائب قوم عند قوم فوائد
من تأني أدرك ما تمنى
من رأى مصائب غيره هانت مصائبه
من صبر ظفر
من لم يصبر على كلمة سمع كلمات
وأفضل أخلاق الرجال التَّصَبُّرُ
وعاقبة الصبر الجميل جميلة
يمشي رويدا ويكون أولا
لست أول من غره السراب
إذا أنت لم تشرب مرارا على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه
إذا كان الصبر مُرًّا فعاقبته حلوة
اصبر تنل
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير وكل أمر له وقت وتدبير
اصبر لكل مُصِيبةٍ وتجلًّدِ واعلم بأن الدهر غير مُخَلَّدِ
التأني من الرحمن والعجلة من الشيطان
الجزع عند المصيبة مصيبة
الرمد أهون من العمى
الصبر صبران: صبر على ما تكره وصبر على ما تحب
الصبر عند الصدمة الأولى
الصبر مفتاح الفرج
إن السماء تُرْجَى حين تحتجب
إن الله يمهل ولا يهمل
إن غدا لناظره قريب
أنا الغريق فما خوفي من البلل
بالتأني تُدْرَكُ الفُرَصُ
دع الأيام تفعل ما تشاء وطب نفسا بما حكم القضاء
دواء الدهر الصبر عليه
صبرك عن محارم الله أيسر من صبرك على عذاب الله
صبري على نفسي ولا صبر الناس عليّ
طول البال يهدم الجبال
عش رجبا ترى عجبا
في التأني السلامة وفي العجلة الندامة
قد يدرك المتأني بعض حاجته وقد يكون مع المستعجل الزلل
كل آت قريب
كل هم إلى فرج
لا يبقى شيء على حال
لا يضيع حق وراءه مطالب
لكل جَوَادٍ كَبْوَةٌ
مصائب قوم عند قوم فوائد
من تأني أدرك ما تمنى
من رأى مصائب غيره هانت مصائبه
من صبر ظفر
من لم يصبر على كلمة سمع كلمات
وأفضل أخلاق الرجال التَّصَبُّرُ
وعاقبة الصبر الجميل جميلة
يمشي رويدا ويكون أولا
لست أول من غره السراب
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
أمثال عن العزة و الشجاعة
"قُتل رحمه الله" خير من "فر أخزاه الله"
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
أخوك من صدقك النصيحة
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
استقبال الموت خير من استدباره
أكرم نفسك عن كل دنيء
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
الجود بالنفس أقصى غاية الجود
السيف أهول ما يُرى مسلولا
العز في نواصي الخيل
القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم
إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي
ذل من لا سيف له
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود
فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ
قد يتوقى السيف وهو مغمد
قد يجبن الشجاع بلا سلاح
لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها
من تعرض للمصاعب ثبت للمصائب
من لم يركب الأهوال لم ينل المطالب
موت في عز خير من حياة في ذل
وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا
"قُتل رحمه الله" خير من "فر أخزاه الله"
أخاك أخاك إن مَنْ لا أخا له كَساعٍ إلى الهيجا بغير سلاح
أخوك من صدقك النصيحة
إذا غامَرْتَ في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
استقبال الموت خير من استدباره
أكرم نفسك عن كل دنيء
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
الجود بالنفس أقصى غاية الجود
السيف أهول ما يُرى مسلولا
العز في نواصي الخيل
القَصَّابُ لا تهوله كثرة الغنم
إن البعوضة تُدْمي مُقْلةَ الأسد
إن الجبان حتْفُه من فوقه
إن القذى يؤذي العيون قليله ولربما جرح البعوض الفيلا
بنفسي فَخَرْتُ لا بجدودي
تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها
تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستنفر الحامي
ذل من لا سيف له
عش عزيزا أو مت وأنت كريم
عش عزيزا أو مت وأنت كريم بين طعن القنا وخفق البنود
فلان كالكعبة تُزارُ ولا تُسْتَزارُ
قد يتوقى السيف وهو مغمد
قد يجبن الشجاع بلا سلاح
لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها
من تعرض للمصاعب ثبت للمصائب
من لم يركب الأهوال لم ينل المطالب
موت في عز خير من حياة في ذل
وإذا ما خلا الجبان بأرض طلب الطعن وحده والنزالا
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
العلم و الحكمة
لكل حي أجل
لكل داء دواء
بعض الحلم ذل
يد واحدة لا تحمل بطيختين
خذوا الحكمة من أفواه البسطاء
إذا تم العقل نقص الكلام
إذا زل العالِمُ زل بزلته عالَمٌ
إذا ضربت فأوجع فإن الملامة واحدة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
إذا نُصِرَ الرأي بطل الهوى
أشد الفاقة عدم العقل
أصحاب العقول في نعيم
إصلاح الموجود خير من انتظار المفقود
أضيق الأمر أدناه من الفرج
اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد
اطلبوا العلم ولو في الصين
أعط الخبز لخبازه ولو أكل نصفه
أعط القوس باريها
أَعقَلُ الناس أَعْذَرُهُمْ للناس
آفة الرأي الهوى
التدبير نصف المعيشة
الجهل شر الأصحاب
الحاجة تفتق الحيلة
الحق أبْلَجُ والباطل لجلج
الحكمة ضالة المؤمن
الحِلْم أجَلُّ من العقل
الخيل أعرف بفارسها
الدم لا يصير ماء
الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
الشبعان يفُتُّ للجائع فتا بطيئا
الشر في الناس لا يفنى وإن قُبِرُوا
الشر قليله كثير
الشر للشر خُلِقَ
الشكوى لغير الله مذلة
الشيب قبل العيب
الصِّيتُ ولا الغنى
الضرورات تبيح المحظورات
الطيور على أشكالها تقع
الظَّفَرُ بالضعيف هزيمة
العاقل لا يستقبل النعمة ببطر ولا يودعها بجزع
العاقل من عقل لسانه والجاهل من جهل قدره
العقل صدق الحكم على الأمور
العقل أشرف الأحباب
العقل صفاء النفس والجهل كدرها
العقل غريزة تربيها التجارب
العقل يُهَابُ ما لا يُهابُ السيف
العِلْمُ أشهر الأحساب
العلم في الصِّغَرِ كالنقش على الحجر
العلم كالسراج من مر به اقتبس منه
العلم يُؤْتَى ولا يَأْتِي
العلماء ورثة الأنبياء
الغنى غنى القلب لا غنى المال
المذبوحة لا تتألم من السلخ
المرء حيث يضع نفسه
المرء يجمع والدنيا مفرقة
المصائب لا تأتي فرادى
الموت حوض مورود
الموت على رقاب العباد
الناس أعداء ما جهلوا
الناس عبيد الإحسان
الناس لولا الدين لأكل بعضهم بعضا
الناس معادن
الندم على السكوت خير من الندم على القول
النفس مولعة بحب العاجل
النهر يشرب منه الكلب والأسد
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك
الوقت من ذهب
إلى التراب يصير الناس كلهم
اليد العليا خير من اليد السفلى
إن قل مالي فلا خِلُّ يصاحبني وإن زاد مالي فكل الناس خِلاَّنِي
أهل مكة أدرى بشعابها
بعض الشر أهون من بعض
بقدر لُغاتِ المرء يَكْثُرُ نفعه
بيتي أستر لعوراتي
حُسْنُ الصورة جمال الظاهر وَحُسْنُ العقل جمال الباطن
حُسْنُ طلب الحاجة نصف العلم
حِفْظُ اللسان راحة الإنسان
حِمَاكَ أحمى لك وأهلك أحفى بك
حياة المرء ثوب مستعار
خدعوها بقولهم "حسناء" والغواني يَغُرُّهُنَّ الثناء
خير الأمور أوسطها
خير البر عاجله
خير الناس من طال عمره وحسن عمله
داء الجهل ليس له دواء
درهم وقاية خير من قنطار علاج
دع عنك لومي فإن اللوم إغراء
دع ما أنكرت لما عَرَفْتَ
دِعَامَةُ العقل الحلم
دل على عاقل اختياره
دنياك ما أنت فيه
ذو العقل يشقى بالنعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
رأس الجهل الاغترار
رأس الحكمة مَخافةُ الله
رأس الخطايا الحرص والغضب
رأس الدين المعرفة
رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس
رب أخ لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي
سائل الله لا يخيب
سوء الخُلُق يُعْدِي
شر إخوانك من لا تعاتب
شر الوصل وصل لا يدوم
طاعة اللسان ندامة
ظن العاقل خير من يقين الجاهل
عدو عاقل خير من صديق جاهل
عَزَّ من قنع وذل من طمع
عقول كل قوم على قَدْرِ زمانهم
عِلْمُ الرجل ولده المخَلَّدُ
علم بلا عمل كشجر بلا ثمر
علم لا ينفع ككنز لا يُنْفَقُ منه
لكل حي أجل
لكل داء دواء
بعض الحلم ذل
يد واحدة لا تحمل بطيختين
خذوا الحكمة من أفواه البسطاء
إذا تم العقل نقص الكلام
إذا زل العالِمُ زل بزلته عالَمٌ
إذا ضربت فأوجع فإن الملامة واحدة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
إذا نُصِرَ الرأي بطل الهوى
أشد الفاقة عدم العقل
أصحاب العقول في نعيم
إصلاح الموجود خير من انتظار المفقود
أضيق الأمر أدناه من الفرج
اطلبوا العلم من المهد إلى اللحد
اطلبوا العلم ولو في الصين
أعط الخبز لخبازه ولو أكل نصفه
أعط القوس باريها
أَعقَلُ الناس أَعْذَرُهُمْ للناس
آفة الرأي الهوى
التدبير نصف المعيشة
الجهل شر الأصحاب
الحاجة تفتق الحيلة
الحق أبْلَجُ والباطل لجلج
الحكمة ضالة المؤمن
الحِلْم أجَلُّ من العقل
الخيل أعرف بفارسها
الدم لا يصير ماء
الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
الشبعان يفُتُّ للجائع فتا بطيئا
الشر في الناس لا يفنى وإن قُبِرُوا
الشر قليله كثير
الشر للشر خُلِقَ
الشكوى لغير الله مذلة
الشيب قبل العيب
الصِّيتُ ولا الغنى
الضرورات تبيح المحظورات
الطيور على أشكالها تقع
الظَّفَرُ بالضعيف هزيمة
العاقل لا يستقبل النعمة ببطر ولا يودعها بجزع
العاقل من عقل لسانه والجاهل من جهل قدره
العقل صدق الحكم على الأمور
العقل أشرف الأحباب
العقل صفاء النفس والجهل كدرها
العقل غريزة تربيها التجارب
العقل يُهَابُ ما لا يُهابُ السيف
العِلْمُ أشهر الأحساب
العلم في الصِّغَرِ كالنقش على الحجر
العلم كالسراج من مر به اقتبس منه
العلم يُؤْتَى ولا يَأْتِي
العلماء ورثة الأنبياء
الغنى غنى القلب لا غنى المال
المذبوحة لا تتألم من السلخ
المرء حيث يضع نفسه
المرء يجمع والدنيا مفرقة
المصائب لا تأتي فرادى
الموت حوض مورود
الموت على رقاب العباد
الناس أعداء ما جهلوا
الناس عبيد الإحسان
الناس لولا الدين لأكل بعضهم بعضا
الناس معادن
الندم على السكوت خير من الندم على القول
النفس مولعة بحب العاجل
النهر يشرب منه الكلب والأسد
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك
الوقت من ذهب
إلى التراب يصير الناس كلهم
اليد العليا خير من اليد السفلى
إن قل مالي فلا خِلُّ يصاحبني وإن زاد مالي فكل الناس خِلاَّنِي
أهل مكة أدرى بشعابها
بعض الشر أهون من بعض
بقدر لُغاتِ المرء يَكْثُرُ نفعه
بيتي أستر لعوراتي
حُسْنُ الصورة جمال الظاهر وَحُسْنُ العقل جمال الباطن
حُسْنُ طلب الحاجة نصف العلم
حِفْظُ اللسان راحة الإنسان
حِمَاكَ أحمى لك وأهلك أحفى بك
حياة المرء ثوب مستعار
خدعوها بقولهم "حسناء" والغواني يَغُرُّهُنَّ الثناء
خير الأمور أوسطها
خير البر عاجله
خير الناس من طال عمره وحسن عمله
داء الجهل ليس له دواء
درهم وقاية خير من قنطار علاج
دع عنك لومي فإن اللوم إغراء
دع ما أنكرت لما عَرَفْتَ
دِعَامَةُ العقل الحلم
دل على عاقل اختياره
دنياك ما أنت فيه
ذو العقل يشقى بالنعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
رأس الجهل الاغترار
رأس الحكمة مَخافةُ الله
رأس الخطايا الحرص والغضب
رأس الدين المعرفة
رأس العقل بعد الإيمان التودد إلى الناس
رب أخ لم تلده أمي ينفي الأذى عني ويجلو همي
سائل الله لا يخيب
سوء الخُلُق يُعْدِي
شر إخوانك من لا تعاتب
شر الوصل وصل لا يدوم
طاعة اللسان ندامة
ظن العاقل خير من يقين الجاهل
عدو عاقل خير من صديق جاهل
عَزَّ من قنع وذل من طمع
عقول كل قوم على قَدْرِ زمانهم
عِلْمُ الرجل ولده المخَلَّدُ
علم بلا عمل كشجر بلا ثمر
علم لا ينفع ككنز لا يُنْفَقُ منه
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
الصداقة
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق ندالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
كل غريب للغريب نسيب
ابذل لصديقك دمك ومالك
غبن الصديق ندالة
احذر عدوك مرة وصديقك ألف مرة فإن انقلب الصديق فهو أعلم بالمضرة
أخوك من صَدَقك لا من صدّقك
خير الإخوان أقدمهم
إذا صُنْتَ المودة كان باطنها أحسن من ظاهرها
اعرف صاحبك واتركه
الإمارة حلوة الرضاع مُرَّةُ الفطام
الجار أولى بالشُّفْعَةِ
الجار قبل الدار
الصديق إما أن ينفع وإما أن يشفع
الصديق وقت الضيق
العتاب هدية الأحباب
اللهم قني شر أصدقائي أما أعدائي فأنا كفيل بهم
الوَحْدَةُ خير من جليس السوء
إن أخاك من واساك
إن المعارف في أهل النهى ذمم
إن لم يكن وفاق ففراق
تزاوروا ولا تتجاوروا
تعاشروا كالإخوان وتحاسبوا كالغرباء
تقاربوا بالمودة ولا تتكلوا على القرابة
جليس المرء مثله
جواهر الأخلاق تصفها المعاشرة
خير المحادث والجليس كتاب تخلو به إن ملّك الأصحاب
شدة الألفة تزيل الكلفة
شر البلاد بلاد لا صديق فيه
صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
صحبة السوء مفسدة للأخلاق
صديقك حين تستغنى كثير وما لك عند فقرك من صديق
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
فخير ما كسبت إخوان الثقة أنس وعون في الأمور الموبقة
في الشدائد يعرف الإخوان
قول الحق لم يدع لي صديقا
كثرة العتاب تفرق الأحباب
كثرة العتاب تورث البغضاء
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
وكل قرين بالمقارن يقتدى
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
الهموم
كل رأس به صُداع
اتسع الخرق على الراقع
بعض العفو ضعف
اختر أهون الشرين
إذا فرغ الفؤاد ذهب الرقاد
اضحك يضحك العالم معك وابك تبك وحدك
الأعور في وسط العميان ملك
الليل أخفى للويل
الهموم بقدر الهمم
إلى حتفي مَشَتْ قدمي
اليوم خمر وغدا أمر
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
حنانيك بعض الشر أهون من بعض
رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه
رُبَّ ملوم لا ذنب له
رُبَّ نعل شر من الحفا
سحابة صيف تذروها الرياح
عند الصباح يحمد القوم السرى
في فمي ماء وهل ينطق من في فمه ماء
لا تشكون إلى خلق فتشمته شكوى الجريح إلى الغربان والرخم
لا تكن رأسا فالرأس كثير الأذى
لا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب
لا بد للمصدور من أن ينفث
لو ترك القطا لنام
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
والمرء ساع لأمر ليس يدركه والعيش شُحٌّ وإشفاق وتأميل
وأي الناس تصفو مشاربه
ورأيت الهموم بالليل أدهى
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء
ولا يرد عليك الفائت الحزن
وما الموت إلا سارق دق شخصه يصول بلا كف ويسعى بلا رِجْلِ
وما خير ليل ليس فيه نجوم
وما اليوم إلا مثل أمس الذي مضى
يوم السرور قصير
أمثال و حكم لحكماء العرب في السعادة والنجاح
-الذين لا يعرفون التعاسة .. لن يدركوا قيمة السعادة. علي أمين
-أسعد الناس ..أقلهم إنشغالا بالناس. أنيس
-السعادة عند الفقير هي أن يصبح غنيا..و السعادة عند الغني هي أن يصبح فقيرا. حسن العروسي مغربي
-النجاح عبارة عن : 10 في المائة موهبة ، و30 جهد وعرق و60 في المائة حظ. حسن أحمد بيريش
-إذا أردت النجاح ، فلا تضيع الفرص. حسن العروسي
-حين ينجح الإنسان يقول : فعلت و فعلت .. وحين يفشل يقول : القدر ويسكت. مصطفى صادق الرافعي
أمثال في الحظ و الحكمة و الشهرة :
-الحظ -في رأيي - ليس من مواليد أمريكا..إنه يتسكع في كل بلد من بلاد العالم ..ولكن ما أكثر العميان.. علي أمين
-كثير من النساء تؤمن بالحظ ومعظمهن فاشلات. حسن عبد العليم
-الحكمة في الكلام كالملح في الطعام. لقمان
-الحكيم : إنسان وهب نفسه لنصح الآخرين ونسي نفسه. حسن عبد العليم
-الحكمة هي خلاصة عقل يتأمل و قلب يتألم . رضا ديب عواضة.
-تستطيع أن تحظى بالشهرة..ولكن هل تستطيع أن تحافظ عليها؟ حسن أحمد بيريش مغربي
-الشهرة لا تعني الذكاء ، ولكنها تعني الدهاء . حسن العروسي
-الشهرة لها جانبان : الجانب الإيجابي ، والجانب السلبي. محمد شكري
كل رأس به صُداع
اتسع الخرق على الراقع
بعض العفو ضعف
اختر أهون الشرين
إذا فرغ الفؤاد ذهب الرقاد
اضحك يضحك العالم معك وابك تبك وحدك
الأعور في وسط العميان ملك
الليل أخفى للويل
الهموم بقدر الهمم
إلى حتفي مَشَتْ قدمي
اليوم خمر وغدا أمر
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
حنانيك بعض الشر أهون من بعض
رُبَّ دهر بكيت منه فلما صرت في غيره بكيت عليه
رُبَّ ملوم لا ذنب له
رُبَّ نعل شر من الحفا
سحابة صيف تذروها الرياح
عند الصباح يحمد القوم السرى
في فمي ماء وهل ينطق من في فمه ماء
لا تشكون إلى خلق فتشمته شكوى الجريح إلى الغربان والرخم
لا تكن رأسا فالرأس كثير الأذى
لا جدوى من البكاء على اللبن المسكوب
لا بد للمصدور من أن ينفث
لو ترك القطا لنام
وإذا المنية أنشبت أظفارها ألفيت كل تميمة لا تنفع
والمرء ساع لأمر ليس يدركه والعيش شُحٌّ وإشفاق وتأميل
وأي الناس تصفو مشاربه
ورأيت الهموم بالليل أدهى
ولا تجزع لحادثة الليالي فما لحوادث الدنيا بقاء
ولا يرد عليك الفائت الحزن
وما الموت إلا سارق دق شخصه يصول بلا كف ويسعى بلا رِجْلِ
وما خير ليل ليس فيه نجوم
وما اليوم إلا مثل أمس الذي مضى
يوم السرور قصير
أمثال و حكم لحكماء العرب في السعادة والنجاح
-الذين لا يعرفون التعاسة .. لن يدركوا قيمة السعادة. علي أمين
-أسعد الناس ..أقلهم إنشغالا بالناس. أنيس
-السعادة عند الفقير هي أن يصبح غنيا..و السعادة عند الغني هي أن يصبح فقيرا. حسن العروسي مغربي
-النجاح عبارة عن : 10 في المائة موهبة ، و30 جهد وعرق و60 في المائة حظ. حسن أحمد بيريش
-إذا أردت النجاح ، فلا تضيع الفرص. حسن العروسي
-حين ينجح الإنسان يقول : فعلت و فعلت .. وحين يفشل يقول : القدر ويسكت. مصطفى صادق الرافعي
أمثال في الحظ و الحكمة و الشهرة :
-الحظ -في رأيي - ليس من مواليد أمريكا..إنه يتسكع في كل بلد من بلاد العالم ..ولكن ما أكثر العميان.. علي أمين
-كثير من النساء تؤمن بالحظ ومعظمهن فاشلات. حسن عبد العليم
-الحكمة في الكلام كالملح في الطعام. لقمان
-الحكيم : إنسان وهب نفسه لنصح الآخرين ونسي نفسه. حسن عبد العليم
-الحكمة هي خلاصة عقل يتأمل و قلب يتألم . رضا ديب عواضة.
-تستطيع أن تحظى بالشهرة..ولكن هل تستطيع أن تحافظ عليها؟ حسن أحمد بيريش مغربي
-الشهرة لا تعني الذكاء ، ولكنها تعني الدهاء . حسن العروسي
-الشهرة لها جانبان : الجانب الإيجابي ، والجانب السلبي. محمد شكري
عدل سابقا من قبل alamir في 19/9/2012, 7:59 pm عدل 1 مرات
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
الاشخاص الواثقون من انفسهم نادرا ما يشعرون بأنهم مجبرون على الكلام.
أرى انه قبل أن تتحرك أقدامنا, يجب أن تتحرك عقولنا وتعرف نتيجة الخطوة القادمة.
إذا علمت رجلا فإنك تعلم فردا , وإذا علمت أمرأة فإنك تعلم أمة.
لم يضيع الشرقيين ضعف القوة اكثر مما ضيعهم ضعف البصيرة (مصطفى الرافعي)
اشد ما في الكسل انه يجعل العمل الواحد كأنه اعمال كثيرة (مصطفى الرافعي)
اذا اقبلت الدنيا على احد اعارته محاسن غيره, واذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه ( علي بن ابي طالب)
افضل طريقة للتغلب على الصعاب اقتحامها
من اتكل على حسن اختيار الله له,لم يتمن غير ما اختار الله له.(الحسين بن علي)
من خلا بالعلم لم توحشه خلوة , ومن أنس بالكتب لم تفته سلوة.
كن في الشدة وقورا وفي المكاره صبورا و في الرخاء شكورا وفي الصلاة متخشعا وإلى الصدقة متسرعا.
اعلم يا بني أن المقام في الدنيا قليل والركون إليها غرور و الغبطة فيها حلم فكن سمحا سهلا قريبا أمينا و كلمة جامعة:اتق الله في جميع احوالك ولا تعصه في شيء من امورك.
قال بعضهم:أسوأ الرجال من لا يثق بأحد و يثق به احد لسوء فعله.
قال رجل لوزير : لئن اصبحت الدنيا بك مشغولةلتمسين منك فارغة.
قال بعض الصالحين: إني لأستحي من الله أن يراني مشغولا عنه وهو مقبل عليّ.
من اشتاق خدم , ومن خدم اتصل ومن اتصل وصل ومن وصل عرف.
ليس الجسم يحمل النفس بل النفس تحمل الجسم.
اعلم ان رأيك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم , وأن مالك لا يغني الناس كلهم فاخصص به أهل الحق , وان كرامتك لا تطيق العامة فتوخ بها اهل الفضل , وان الليل و النهار لا يستوعبان حاجتك فبادر بأجداهما عليك.
قال حكيم : الدليل على أن ما في يدك ليس هو لك علمك انه كان قبلك لغيرك.
سأل ابراهيم بن ادهم راهبا : من أين تأكل؟ فقال : ليس لهذا جواب عندي ولكن سل ربي من أين يطعمني.
إذا ازدحم الرأي خفي الصواب.
قيل لبعضهم: ما أحسن الكلام؟ فقال : ما لا يحتاج معه إلى الكلام.
من فكر في نعم الله ثم فكر في تقصيره في الشكر استحيا من السؤال.
قليل الرزق مع سلامة النفس امتع من كثيره مع الاوجاع.
عدوك بين جنبيك وجنده الهوى فإن اطعته هلكت وانعصيته نجوت.
بترك ما لا يعنيك يتم لك ما يعنيك
إخفاء العلم هلكة , واخفاء العمل نجاة.
عذّب حسادك بالاحسان إليهم.
جواهر الاخلاق تفضحها المعاشرة.
نعم الارض نفسك إن بذرت فيها الخيرات.
أرجح الناس عقلا و اكملهم فضلا من صحب ايامه بالموادعه واخوانه بالمسالمة وقبل من الزمان عفوه
العاجـز يسمي الاستسلام توكلا , وقصر الهمة قنــاعة!!!
البر ثلاثة : المنطق , و النظر , و الصمت , فمن كان منطقه في غير ذكر فقد لغا ومن كان نظره في غير اعتبار فقد سها ومن كان صمته في غير فكر فقد لها.
نظر العاقل بعقله و خاطره , ونظر الجاهل بعينه و ناظره.
من بدأ بالاستشارة و ثنى بالاستخارة فحقيق ألا يخطيء رأيه.
من استغنى بعقل نفسه اختل , من أعجب برأيه ضل , ومن صارع لبحق ذل , ومن أكثر المزح مل , ومن ترك الكبر جل.
إن في الحياة جزءا من الممات وفي البقاء حصة من الفناء وفي الشباب دبيبا من الهرم وفي الزيادة كمونا من النقصان وفي الصحة اجناسا من الاسقام.
لا تخف ممن تحذر ولكن احذر ممن تأمن.
بادر بالعمل و كذب الامل ولاحظ الاجل.
السعيد من نظر إلى الدنيا اعتبارا لا اغترارا وعمل البر بدارا لا انتظارا.
أرى انه قبل أن تتحرك أقدامنا, يجب أن تتحرك عقولنا وتعرف نتيجة الخطوة القادمة.
إذا علمت رجلا فإنك تعلم فردا , وإذا علمت أمرأة فإنك تعلم أمة.
لم يضيع الشرقيين ضعف القوة اكثر مما ضيعهم ضعف البصيرة (مصطفى الرافعي)
اشد ما في الكسل انه يجعل العمل الواحد كأنه اعمال كثيرة (مصطفى الرافعي)
اذا اقبلت الدنيا على احد اعارته محاسن غيره, واذا ادبرت عنه سلبته محاسن نفسه ( علي بن ابي طالب)
افضل طريقة للتغلب على الصعاب اقتحامها
من اتكل على حسن اختيار الله له,لم يتمن غير ما اختار الله له.(الحسين بن علي)
من خلا بالعلم لم توحشه خلوة , ومن أنس بالكتب لم تفته سلوة.
كن في الشدة وقورا وفي المكاره صبورا و في الرخاء شكورا وفي الصلاة متخشعا وإلى الصدقة متسرعا.
اعلم يا بني أن المقام في الدنيا قليل والركون إليها غرور و الغبطة فيها حلم فكن سمحا سهلا قريبا أمينا و كلمة جامعة:اتق الله في جميع احوالك ولا تعصه في شيء من امورك.
قال بعضهم:أسوأ الرجال من لا يثق بأحد و يثق به احد لسوء فعله.
قال رجل لوزير : لئن اصبحت الدنيا بك مشغولةلتمسين منك فارغة.
قال بعض الصالحين: إني لأستحي من الله أن يراني مشغولا عنه وهو مقبل عليّ.
من اشتاق خدم , ومن خدم اتصل ومن اتصل وصل ومن وصل عرف.
ليس الجسم يحمل النفس بل النفس تحمل الجسم.
اعلم ان رأيك لا يتسع لكل شيء ففرغه للمهم , وأن مالك لا يغني الناس كلهم فاخصص به أهل الحق , وان كرامتك لا تطيق العامة فتوخ بها اهل الفضل , وان الليل و النهار لا يستوعبان حاجتك فبادر بأجداهما عليك.
قال حكيم : الدليل على أن ما في يدك ليس هو لك علمك انه كان قبلك لغيرك.
سأل ابراهيم بن ادهم راهبا : من أين تأكل؟ فقال : ليس لهذا جواب عندي ولكن سل ربي من أين يطعمني.
إذا ازدحم الرأي خفي الصواب.
قيل لبعضهم: ما أحسن الكلام؟ فقال : ما لا يحتاج معه إلى الكلام.
من فكر في نعم الله ثم فكر في تقصيره في الشكر استحيا من السؤال.
قليل الرزق مع سلامة النفس امتع من كثيره مع الاوجاع.
عدوك بين جنبيك وجنده الهوى فإن اطعته هلكت وانعصيته نجوت.
بترك ما لا يعنيك يتم لك ما يعنيك
إخفاء العلم هلكة , واخفاء العمل نجاة.
عذّب حسادك بالاحسان إليهم.
جواهر الاخلاق تفضحها المعاشرة.
نعم الارض نفسك إن بذرت فيها الخيرات.
أرجح الناس عقلا و اكملهم فضلا من صحب ايامه بالموادعه واخوانه بالمسالمة وقبل من الزمان عفوه
العاجـز يسمي الاستسلام توكلا , وقصر الهمة قنــاعة!!!
البر ثلاثة : المنطق , و النظر , و الصمت , فمن كان منطقه في غير ذكر فقد لغا ومن كان نظره في غير اعتبار فقد سها ومن كان صمته في غير فكر فقد لها.
نظر العاقل بعقله و خاطره , ونظر الجاهل بعينه و ناظره.
من بدأ بالاستشارة و ثنى بالاستخارة فحقيق ألا يخطيء رأيه.
من استغنى بعقل نفسه اختل , من أعجب برأيه ضل , ومن صارع لبحق ذل , ومن أكثر المزح مل , ومن ترك الكبر جل.
إن في الحياة جزءا من الممات وفي البقاء حصة من الفناء وفي الشباب دبيبا من الهرم وفي الزيادة كمونا من النقصان وفي الصحة اجناسا من الاسقام.
لا تخف ممن تحذر ولكن احذر ممن تأمن.
بادر بالعمل و كذب الامل ولاحظ الاجل.
السعيد من نظر إلى الدنيا اعتبارا لا اغترارا وعمل البر بدارا لا انتظارا.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لو خيرت بين مال كثير أو منصب خطير و بين نفس راضية باسمه , لاخترت الثانية.
(أحمد امين)
من ترك شيئا عاش من دونه.
(جمال الدين الافغاني)
كل عمل صالح عبادة.( طه حسين)
ملوك العبيد ملوك عبيد .
العاطلون عن العمل أشد الحيوانات ضررا .
إذا كنت لا تعتقد أنك كبرت فأنت لا تزال بخير ولو هرمت. (مارون عبود)
إن الثرثرة تعوقنا جدا و تبدد طاقتنا
(مارون عبود)
إذا ما كنت في قوم غريبا..
......فعاملهم بفعل يستطاب....
ولا تحزن إذا فاهوا بفحش..
......غريب الدار تنبحه الكلاب..
إذا جرحت مساويهم فؤادي....
صبرت على الاساءة و انطويت
وجئت إليهم طلق المحيا
كأني لا سمعت و لا رأيت
احتج إلى من شئت , تكن أسيره...
أستغن عن من شئت , تكن نظيره...
أحسن إلى من شئت , تكن أميره..
إني ابتليت بأربع ما سلطوا...
...... إلا لشدة شقوتي وعنائي..
ابليس و الدنيا و نفسي و الهوى
...... كيف الخلاص و كلهم أعدائي..
من كان في نعمة و لم يشكر , خرج منها و لم يشعر
قال ابن القيم: "النية الصالحة والهمة العالية نفس تضيء وهمة تتوقد"
سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
بعض الرفاق مثل التّاج تلبسهم*** وبعضهم كقديم النّعل ترميهم
* إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تتردد ..
* احتمال الفقر أفضل من احتمال الذل ، لأن الصبر على الفقر قناعة والصبر على الذل ضراعة
* الدهر يومان ، يوم لك ويوم عليك ،فإذا كان لك فلا تبطر وإن كان عليك فاصبر فكلاهما سيمر ..
(أحمد امين)
من ترك شيئا عاش من دونه.
(جمال الدين الافغاني)
كل عمل صالح عبادة.( طه حسين)
ملوك العبيد ملوك عبيد .
العاطلون عن العمل أشد الحيوانات ضررا .
إذا كنت لا تعتقد أنك كبرت فأنت لا تزال بخير ولو هرمت. (مارون عبود)
إن الثرثرة تعوقنا جدا و تبدد طاقتنا
(مارون عبود)
إذا ما كنت في قوم غريبا..
......فعاملهم بفعل يستطاب....
ولا تحزن إذا فاهوا بفحش..
......غريب الدار تنبحه الكلاب..
إذا جرحت مساويهم فؤادي....
صبرت على الاساءة و انطويت
وجئت إليهم طلق المحيا
كأني لا سمعت و لا رأيت
احتج إلى من شئت , تكن أسيره...
أستغن عن من شئت , تكن نظيره...
أحسن إلى من شئت , تكن أميره..
إني ابتليت بأربع ما سلطوا...
...... إلا لشدة شقوتي وعنائي..
ابليس و الدنيا و نفسي و الهوى
...... كيف الخلاص و كلهم أعدائي..
من كان في نعمة و لم يشكر , خرج منها و لم يشعر
قال ابن القيم: "النية الصالحة والهمة العالية نفس تضيء وهمة تتوقد"
سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله
بعض الرفاق مثل التّاج تلبسهم*** وبعضهم كقديم النّعل ترميهم
* إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة فإن فساد الرأي أن تتردد ..
* احتمال الفقر أفضل من احتمال الذل ، لأن الصبر على الفقر قناعة والصبر على الذل ضراعة
* الدهر يومان ، يوم لك ويوم عليك ،فإذا كان لك فلا تبطر وإن كان عليك فاصبر فكلاهما سيمر ..
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
المشهور لقاح العقول ولا خاب من استشار ..
ينبوع الحكمة تتدفق مياهه من رفوف الكتب ..
المعرفة كنز يرفع صاحبه أبنما ذهب ..
عندما تمطرالسماء تعيش الأرض ..
إذا لم تكن كتابا تفيد غيرك فكن قارئا تفيد نفسك ..
فكر في سنة وتكلم في الثانية
عش في الحياة كعابر سبيل، يترك وراءه أثراً جميلاً، وعش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم، وكطبيب يشفق عليهم، ولا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم، وكثعلب يمكر بعقولهم، وكلص ينتظر غفلتهم، فإن حياتك من حياتهم، وبقائك ببقائهم، ودوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم، فلا تجمع عليك ميتتين، ولا تؤلب عليك عالَمين، ولا تُقدِّم نفسك لمحكمتين، ولا تُعرض نفسك لحسابين، ولحساب الآخرة أشد وأنكى.
د.مصطفى السباعي
سأل رجل الحسن البصري رضي الله عنه:"ما سر زهدك في الدنيا يا
إمام؟". فأجاب:"أربعة اشياء: علمت ان رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي. و علمت ان عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي. و علمت ان الله مطلع علي فاستحييت ان يراني في معصية. و علمت ان الموت حق فأعددت الزاد للقاء ربي".
احفظ لسانك ايها الانسان... لا يلدغنك انه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه ... كانت تهاب لقاءه الاقران
قال علي بن ابي طالب (رضي الله عنه):
"في المشورة سبع خصال: استنباط الصواب و اكتساب الرأي و التحصن من السقطة و حرز من الملامة و نجاة من الندامة و ألفة القلوب و اتباع الامر"
تموت الاسد في الغابات جوعا ... و لحم الضأن تأكله الكلاب
و عبد قد ينام على حرير ... و ذو نسب مفارشه التراب
قال صلى الله عليه و سلم: "حصنوا أموالكم بالزكاة، و داووا مرضاكم بالصدقة، و ردوا نوائب الدهر بالإستغفار" قال الحسن البصري: "ألا تستحون من طول مالا تستحون؟!"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "خالف نفسك تسترح"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "إنما زهد الناس في طلب العلم ما يرون من قلة انتفاع من علم بما علم"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيك من الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيكمن الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "من كتم سره كان الخيار في يده"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "اتقوا من تبغضه قلوبكم"
ينبوع الحكمة تتدفق مياهه من رفوف الكتب ..
المعرفة كنز يرفع صاحبه أبنما ذهب ..
عندما تمطرالسماء تعيش الأرض ..
إذا لم تكن كتابا تفيد غيرك فكن قارئا تفيد نفسك ..
فكر في سنة وتكلم في الثانية
عش في الحياة كعابر سبيل، يترك وراءه أثراً جميلاً، وعش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم، وكمستغن يحسن إليهم، وكمسؤول يدافع عنهم، وكطبيب يشفق عليهم، ولا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم، وكثعلب يمكر بعقولهم، وكلص ينتظر غفلتهم، فإن حياتك من حياتهم، وبقائك ببقائهم، ودوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم، فلا تجمع عليك ميتتين، ولا تؤلب عليك عالَمين، ولا تُقدِّم نفسك لمحكمتين، ولا تُعرض نفسك لحسابين، ولحساب الآخرة أشد وأنكى.
د.مصطفى السباعي
سأل رجل الحسن البصري رضي الله عنه:"ما سر زهدك في الدنيا يا
إمام؟". فأجاب:"أربعة اشياء: علمت ان رزقي لا يأخذه غيري فاطمأن قلبي. و علمت ان عملي لا يقوم به غيري فاشتغلت به وحدي. و علمت ان الله مطلع علي فاستحييت ان يراني في معصية. و علمت ان الموت حق فأعددت الزاد للقاء ربي".
احفظ لسانك ايها الانسان... لا يلدغنك انه ثعبان
كم في المقابر من قتيل لسانه ... كانت تهاب لقاءه الاقران
قال علي بن ابي طالب (رضي الله عنه):
"في المشورة سبع خصال: استنباط الصواب و اكتساب الرأي و التحصن من السقطة و حرز من الملامة و نجاة من الندامة و ألفة القلوب و اتباع الامر"
تموت الاسد في الغابات جوعا ... و لحم الضأن تأكله الكلاب
و عبد قد ينام على حرير ... و ذو نسب مفارشه التراب
قال صلى الله عليه و سلم: "حصنوا أموالكم بالزكاة، و داووا مرضاكم بالصدقة، و ردوا نوائب الدهر بالإستغفار" قال الحسن البصري: "ألا تستحون من طول مالا تستحون؟!"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "خالف نفسك تسترح"
قال علي بن ابي طالب (كرم الله وجهه): "إنما زهد الناس في طلب العلم ما يرون من قلة انتفاع من علم بما علم"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيك من الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عثمان بن عفان (رضي الله عنه): "يكفيكمن الحاسد أنه يغتم يوم سرورك"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "من كتم سره كان الخيار في يده"
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه): "اتقوا من تبغضه قلوبكم"
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
من حسد الناس بدأ بمضرّة نفسه
* إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله
* جارك القريب ولا أخوك البعيد
* بالشكر تدوم النعم
* إن لم تستحي فأصنع ما شئت
* الدنيا حمقاء لا تميل إلا إلى أشباهها
* الدهر يومان : يوم لك ويوم عليك
* رب صدفة خير من ميعاد
* الحذر لا يمنع من القدر
* خير الكلام ما قل ودل
* أصلح نفسك يصلح لك الناس
* الشوف لنا والذوق لغيرنا
* أتق المحارم تكن أعبد الناس
* هناك بعض الناس أن أشبهتهم بالحيوان أهنت الحيوان
* الغالب بالشر مغلوب
* الصديق عند الضيق
* الضحك بلا سبب قلت أدب
* إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فأذكر قدرت الله عليك
* كثرة العتاب تورث البغضاء
* أشجع الناس أثبتهم عقلا في بداهة الخوف
* لا شئ يأتي دون عناء سوى الفقر
* سيفان في غمد واحد لا يجتمعان
* الجهل هو الموت والمعرفة هي الحياة
* إبليس كالفحمه إذا لم يحرقك يسودك
* أخبر صاحبك كذبه فأن كتمها أخبره الحقيقة
* ترى العين كل شئ إلا ذاتها
* من يتكل على الأمل يموت جوعا
* لكل زهره عبيرها
* البضاعة الجيدة تبيع نفسها
* لا تقع الشحره من أول ضربة فأس
* لا نستطيع رؤية أخطائنا إلا بعيون الغير
* لا يجني علة المرء إلا يده
* ليست كل حقيقة تقال
* لا تصدر حكما قبل أن تسمع من الفريقين
* آلة السياسة سعة الصدر
* لا نلتقط بندقية لكي نقتل فراشة
* عند ألا عمى جميع الألوان تتشابه
* من يؤلمه فمه يجد العسل مرا
* أن أعطيت أنس وأن أخذت أذكر
* السكوت رد جواب
* معرفة العمل سهلة والصعوبة في العمل نفسه
* القول أسهل من الفعل
* ليس كل ما يلمع ذهب ولا كل ما يبرق فضه
* ينام الحق أحيانا لكنه لا يموت
* عذاب النفس أثقل من آلام الجسد
* الطفل المحبوب له أسماء عديدة
* رأس الحكمة مخافة الله
* الحياء خير كله
* لو غسلت الثوم بماء الورد لما زالت رائحته
* القفل السيئ يغوي السارق
* المرأة الصالحة والعافية هما أفضل غنى للرجل
* الضربة بالضربة
* إعجاب الإنسان بنفسه دليل على صغر عقله
* جارك القريب ولا أخوك البعيد
* بالشكر تدوم النعم
* إن لم تستحي فأصنع ما شئت
* الدنيا حمقاء لا تميل إلا إلى أشباهها
* الدهر يومان : يوم لك ويوم عليك
* رب صدفة خير من ميعاد
* الحذر لا يمنع من القدر
* خير الكلام ما قل ودل
* أصلح نفسك يصلح لك الناس
* الشوف لنا والذوق لغيرنا
* أتق المحارم تكن أعبد الناس
* هناك بعض الناس أن أشبهتهم بالحيوان أهنت الحيوان
* الغالب بالشر مغلوب
* الصديق عند الضيق
* الضحك بلا سبب قلت أدب
* إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فأذكر قدرت الله عليك
* كثرة العتاب تورث البغضاء
* أشجع الناس أثبتهم عقلا في بداهة الخوف
* لا شئ يأتي دون عناء سوى الفقر
* سيفان في غمد واحد لا يجتمعان
* الجهل هو الموت والمعرفة هي الحياة
* إبليس كالفحمه إذا لم يحرقك يسودك
* أخبر صاحبك كذبه فأن كتمها أخبره الحقيقة
* ترى العين كل شئ إلا ذاتها
* من يتكل على الأمل يموت جوعا
* لكل زهره عبيرها
* البضاعة الجيدة تبيع نفسها
* لا تقع الشحره من أول ضربة فأس
* لا نستطيع رؤية أخطائنا إلا بعيون الغير
* لا يجني علة المرء إلا يده
* ليست كل حقيقة تقال
* لا تصدر حكما قبل أن تسمع من الفريقين
* آلة السياسة سعة الصدر
* لا نلتقط بندقية لكي نقتل فراشة
* عند ألا عمى جميع الألوان تتشابه
* من يؤلمه فمه يجد العسل مرا
* أن أعطيت أنس وأن أخذت أذكر
* السكوت رد جواب
* معرفة العمل سهلة والصعوبة في العمل نفسه
* القول أسهل من الفعل
* ليس كل ما يلمع ذهب ولا كل ما يبرق فضه
* ينام الحق أحيانا لكنه لا يموت
* عذاب النفس أثقل من آلام الجسد
* الطفل المحبوب له أسماء عديدة
* رأس الحكمة مخافة الله
* الحياء خير كله
* لو غسلت الثوم بماء الورد لما زالت رائحته
* القفل السيئ يغوي السارق
* المرأة الصالحة والعافية هما أفضل غنى للرجل
* الضربة بالضربة
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لايغُرنك كبر الجسم ممن صغر في العلم ولا طول قامة ممن قصر في الاستقامة فاءنا الدرة على صغرها خير من الصخرة على كبرها
أكل سفيان الثوري ليلة حتى شبع، ثم قال: ان الحمار اذا زيد في علفه زيد في عمله فقام فصلى الى الصبح
عليك بمجالسة العلماء، واسمع كلام الحكماء، فان الله ليحيي القلب الميت بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بوابل المطر
لاتقل فيما لا تعلم فتتهم فيما تعلم
من حكم الامام علي بن أبي طلب رضي الله عنه: لاتكون بما نلته من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً، ولاتكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل،ويؤخر التوبة لطول الأمل
الزهد في الدنيا الراحة الكبرى، والرغبة فيها البلية العظمى
ان للحسنة ضياءً في الوجه، ونوراً في القلب، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وان للسيئه سواداً في الوجه، وُظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وُبغضاً في قلوب الخلق
من كثرت أياديه قلت أعاديه، من كرمُ عنصره حسن مخبره، من طال سروره قصرت شهوره
ان من الخيانة أن تحدث بسر أخيك
تجنب السؤال فاءنه يذهب ماء الوجه، وأعظم من هذا استخفاف الناس بك
يارب هب لي غنى لا يطغيني، وصحة لاتلهيني، وأعذني من فقر ينسيني
قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: علمني ماينفعني، فقال: عليك بالدعاء فانك لا تدري متى يستجاب لك
اذا رأيت قساوةً في قلبك،ووهناً في بدنك، وحرماناً في رزقك، فاعلم أنك تكلمت فيما لا يعنيك
الجهل قوة للخرق، والخرق قوة للغضب وكل ذلك على نفسه يجنيه
الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً
الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب إن اقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة، فاعرض عنها قبل أن تعرض عنك، واستبدل بها قبل أن تستبدل بك، أحوالها لاتزال تنتقل وأطوارها لا تبرح تتبدل
قال حكيم : إن تعبت في البر فإن التعب يزول والبر يبقى، وإن تلذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
لا تشهد لمن لاتعرف ولا تشهد على من لاتعرف ولاتشهد بما لا تعرف
عليك بصحبة من اذا صحبته زانك، وإن غبت عنه صانك، إن احتجت اليه أعانك، وإن رأى نقصاً سده، أو حسنة عدها
أكل سفيان الثوري ليلة حتى شبع، ثم قال: ان الحمار اذا زيد في علفه زيد في عمله فقام فصلى الى الصبح
عليك بمجالسة العلماء، واسمع كلام الحكماء، فان الله ليحيي القلب الميت بنور الحكمة كما يحيي الأرض الميتة بوابل المطر
لاتقل فيما لا تعلم فتتهم فيما تعلم
من حكم الامام علي بن أبي طلب رضي الله عنه: لاتكون بما نلته من دنياك فرحاً، ولا لما فاتك منها ترحاً، ولاتكن ممن يرجو الآخرة بغير عمل،ويؤخر التوبة لطول الأمل
الزهد في الدنيا الراحة الكبرى، والرغبة فيها البلية العظمى
ان للحسنة ضياءً في الوجه، ونوراً في القلب، وقوةً في البدن، وسعةً في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وان للسيئه سواداً في الوجه، وُظلمة في القلب، ووهناً في البدن، ونقصاً في الرزق، وُبغضاً في قلوب الخلق
من كثرت أياديه قلت أعاديه، من كرمُ عنصره حسن مخبره، من طال سروره قصرت شهوره
ان من الخيانة أن تحدث بسر أخيك
تجنب السؤال فاءنه يذهب ماء الوجه، وأعظم من هذا استخفاف الناس بك
يارب هب لي غنى لا يطغيني، وصحة لاتلهيني، وأعذني من فقر ينسيني
قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: علمني ماينفعني، فقال: عليك بالدعاء فانك لا تدري متى يستجاب لك
اذا رأيت قساوةً في قلبك،ووهناً في بدنك، وحرماناً في رزقك، فاعلم أنك تكلمت فيما لا يعنيك
الجهل قوة للخرق، والخرق قوة للغضب وكل ذلك على نفسه يجنيه
الدنيا كالماء المالح كلما ازددت منه شرباً ازددت عطشاً
الدنيا لا تصفو لشارب ولا تخلو لصاحب إن اقبلت فهي فتنة وإن أدبرت فهي محنة، فاعرض عنها قبل أن تعرض عنك، واستبدل بها قبل أن تستبدل بك، أحوالها لاتزال تنتقل وأطوارها لا تبرح تتبدل
قال حكيم : إن تعبت في البر فإن التعب يزول والبر يبقى، وإن تلذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
لا تشهد لمن لاتعرف ولا تشهد على من لاتعرف ولاتشهد بما لا تعرف
عليك بصحبة من اذا صحبته زانك، وإن غبت عنه صانك، إن احتجت اليه أعانك، وإن رأى نقصاً سده، أو حسنة عدها
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
إن تعبت في البر فإن التعب يزول والبر يبقى، وإن تلذذت بالإثم فإن اللذة تزول ويبقى الإثم
من أولع بقبح المعاملة أوجع بسوء المقابلة
لاتتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم في عفتك،ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك
اللهم اجعلني أفقر خلقك إليك وأغناهم بك
صحة الجسم في قلة الطعام وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام وصحة النفس في قلة الكلام
الرجال أربعة : رجل يدري أنه يدري،فذاك غافل فنبهوه. ورجل يدري ويدري أنه يدري، فذاك عاقل فاعرفوه. ورجل لايدري أنه لايدري فذلك جاهل فعلموه. ورجل لايدري ولايدري أنه لايدري فذاك مائق فاحذروه
إنما مثل المراة كمثل الضلع إن تحرص على إقامته تكسره وإن تستمتع به تستمتع به وفيه عوج
قالوا: إذا انتقمت ممن هو دونك فلا تأمن أن ينتقم منك من هو فوقك
الكريم إذا قدر غفر، وإذا عُني بمساءةٍ ستر. وللئيم إذا ظفرعقر، وإذا أمن غدر
كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر
إن أوقع الأمور في الدين وانهكها للجسم، وأتلفها للمال، واخربها بالعقل وأسرعها في ذهاب اتلوقار الإغرام بالنساء
شيئان إذا عملت بهما أصبت خيري الدنيا ولآخرة، تتحمل ماتكره إذا أحبه الله وتترك ماتحب إذا كرهه الله
ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم أصبعه في اليم ثم لينظر بم يرجع
حُسن الخلق . . بسط الوجه، طيب الكلام، قلة الغضب واحتمال الأذى
الصدق ربيع النفس، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير
من أولع بقبح المعاملة أوجع بسوء المقابلة
لاتتهافت على اللئيم فتتهم في مروءتك، ولا على الغني فتتهم في عفتك،ولا على الجاهل فتتهم في فطنتك
اللهم اجعلني أفقر خلقك إليك وأغناهم بك
صحة الجسم في قلة الطعام وصحة القلب في قلة الذنوب والآثام وصحة النفس في قلة الكلام
الرجال أربعة : رجل يدري أنه يدري،فذاك غافل فنبهوه. ورجل يدري ويدري أنه يدري، فذاك عاقل فاعرفوه. ورجل لايدري أنه لايدري فذلك جاهل فعلموه. ورجل لايدري ولايدري أنه لايدري فذاك مائق فاحذروه
إنما مثل المراة كمثل الضلع إن تحرص على إقامته تكسره وإن تستمتع به تستمتع به وفيه عوج
قالوا: إذا انتقمت ممن هو دونك فلا تأمن أن ينتقم منك من هو فوقك
الكريم إذا قدر غفر، وإذا عُني بمساءةٍ ستر. وللئيم إذا ظفرعقر، وإذا أمن غدر
كل شيء يبدأ صغيراً ثم يكبر إلا المصيبة فإنها تبدأ كبيرة ثم تصغر
إن أوقع الأمور في الدين وانهكها للجسم، وأتلفها للمال، واخربها بالعقل وأسرعها في ذهاب اتلوقار الإغرام بالنساء
شيئان إذا عملت بهما أصبت خيري الدنيا ولآخرة، تتحمل ماتكره إذا أحبه الله وتترك ماتحب إذا كرهه الله
ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم أصبعه في اليم ثم لينظر بم يرجع
حُسن الخلق . . بسط الوجه، طيب الكلام، قلة الغضب واحتمال الأذى
الصدق ربيع النفس، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لا خير في القول إلا مع العمل، ولا في الحياة إلا مع السرو، ولا في الصداقة إلا مع الوفاء، ولا في المال إلا مع الجود
قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يابني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة الى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين
عيوب الناس نحفرها على النحاس، أما فضائلهم فنكتبها على الماء
قلب الأحمق في لسانه . . ولسان العاقل بقلبه
ليس العلم أن نعرف المجهول . . لكن أن نستفيد من معرفته
فخر المرء بعمله وأدبه، وليس بأصله ونسبه
ليس الانسان الصورة . . إنما العقل
حُسن الأخلاق يذيب الخطايا . . كما تذيب الشمس الجليد
الحياة أمل ، من فقد الأمل . . فقد الحياة
من ظن أنه قد تعلم . . فقد بدأ جهله
الناس بالنسبة لك ثلاثة : أباً وأخاً وإبناً . . فبر أباك، وإحفظ أخاك، وإرحم
الكلام كالدواء . . إن قللت منه نفع، وإن أكثرت منه قتل
أضعف الناس . . من ضعف عن كتمان سره
زهدك في راغب فيك نقصان حظ، ورغبتك في زاهد فيك ذل نفس
من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته
من عظم صغار المصائب ابتلاه الله بكبارها
من اتجر بغير فقه فقد ارتطم في الربا
اذا كان في الرجل حلة رائقة فانتظروا اخواتها
قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه
قال أحد الحكماء يوصى ابنه: يابني . . إني ذقت الطيبات كلها فلم أجد أطيب من العافية، وذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة الى الناس. ونقلت الحديد والصخر . . فلم أجد أثقل من الدين
عيوب الناس نحفرها على النحاس، أما فضائلهم فنكتبها على الماء
قلب الأحمق في لسانه . . ولسان العاقل بقلبه
ليس العلم أن نعرف المجهول . . لكن أن نستفيد من معرفته
فخر المرء بعمله وأدبه، وليس بأصله ونسبه
ليس الانسان الصورة . . إنما العقل
حُسن الأخلاق يذيب الخطايا . . كما تذيب الشمس الجليد
الحياة أمل ، من فقد الأمل . . فقد الحياة
من ظن أنه قد تعلم . . فقد بدأ جهله
الناس بالنسبة لك ثلاثة : أباً وأخاً وإبناً . . فبر أباك، وإحفظ أخاك، وإرحم
الكلام كالدواء . . إن قللت منه نفع، وإن أكثرت منه قتل
أضعف الناس . . من ضعف عن كتمان سره
زهدك في راغب فيك نقصان حظ، ورغبتك في زاهد فيك ذل نفس
من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته
من عظم صغار المصائب ابتلاه الله بكبارها
من اتجر بغير فقه فقد ارتطم في الربا
اذا كان في الرجل حلة رائقة فانتظروا اخواتها
قليل مدوم عليه خير من كثير مملول منه
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
آكل لحمى ولا أدعه لآكل: يضرب مثلا للرجل؛ يصيب نفسه وعشيرته بالمكروه، ويأبى أن يصيبهم به غيره.
ـ آكل من السوس : أي أكثر أكلا من السوس.
ـ أباد الله خضراءهم : أي أباد سوادهم ومعظمهم، والعرب تسمي السواد خضرة.
ـ أبَرَماً وقَرُوناً؟ : البَرَمُ: الذي لا يدخل مع القوم في الميسر لبُخْله، والقَرُون: الذي يَقْرِن بين الشيئين، وهو خطاب لرجل من الأبرام استطعمت امراته الناس لحما، فجعل يأكل قطعتين قطعتين، فقالت امراته: أبرما وقرونا؟ يضرب للبخيل الشره.
ـ أبلغ من سحبان وائل : هو رجل من باهلة خطيب مفوه بليغ، يضرب به المثل
ـ ابن جـلا : يضرب للمشهور المتعالم.
ـ ابنكِ من دمَّى عقبيكِ : أي ابنك من نفستِ به أي ولدتِه، لا من ربّيتِه
ـ أبَى الحَقين العِذْرة : العذرة والعُذر سواء، والحقين من حقن الشي في شيء أي وضعه، وهو يضرب لمن يعتذر ولا عذر له.
ـ أبى يغزو وأمى تحدث : أصله أن رجلا غزا وقاتل كثيرا، فلما عاد سأله الجيران عما فعل، فأخذت زوجته تحدثهم بفعله، فقال ابنها متعجبا: أبي يغزو وأمي تحدث.
ـ أتبع الفرس لجامها : أي جُدتَ بالفرس وتركت اللجام وهو أيسر، يضرب لمن يقضي الحاجة ولم يتمها.
ـ أتتك بحائن رجلاه : يضرب للرجل يسعى إلى المكروه حتى يقع فيه (له قصة طويلة في جمهرة الأمثال 1/100).
ـ اتخذ الليل جملا : يضرب لمن يجدّ في طلب الحاجة.
ـ أتى الأبد على لُبَد : الأبد الدهر، ولبد هو النسر السابع من نسور لقمان بن عاد، وكان يربي النسر حتى يكبر، فإذا مات أخذ آخـر حتى استكمل عمر سبعة أنسر.
ـ أجبن من الصافر: الصافر هو الطير يصفِر طول الليل خوفا أن ينام فيؤخذ.
ـ أجبن من المنزوف ضرطا: هو رجل زعم أنه شجاع، فاختبرته النساء، فقلن له: هذه نواصي الخيل، فجعل يقول: الخيل الخيل!! وهو يضرط حتى مات جبنا.
ـ أجر الأمور على أذلالها: الأذلال جمع ذِلّ وهو ضد الصعوبة، ومعناه أجر الأمور على ما يوافقها حتى تسهل عليك.
ـ أجرأ من فارس خضاف: قيل هو سمير بن ربيعة من اليمن قتل قائد الفرس الذي خشيه أهل اليمن حتى ظنوا أنه لا يموت.
ـ أجسر من قاتل عقبة : يضرب في القوة والجسارة.
ـ أجن الله جِبِلّته: أي ستر الله خِلقته في القبر.
ـ أجناؤها أبناؤها: أجناء جمع جانٍ وأبناء جمع بانٍ وهو قليل، وأصله أن بنت ملك في اليمن أمرت بإنشاء بناء كرهه أبوها، فلما علم الملك بالبناء أمر الذين بنوا أن يهدموه، وقال: أجناؤها أبناؤها. وهو يضرب لمن يعمل الشيء دون تفكير ثم ينقضه.
ـ أجود من كعب ابن مامة: يضرب للمبالغة في الكرم والجود.
ـ إحدى حُظيّات لقمان : الحظيات تصغير حَظَوات جمع حظْوة، وهي سهم لا نصل لـه، وأصله أن عمرو بن تقن طلق امرأته فتزوجها لقمان بن عاد، وكانت تحب عمرا، فقرر لقمان قتل عمرو، فضربه بسهم، فأصابه ولم يُمته، وانتزعه وقال: إحدى حظيات لقمان.
ـ أحزم من الحِرباء: لأنها لا تخلّي ساق شجرة حتى تأخذ بأخرى.
ـ احْسُ وذق : أي جنيت الشر فذق نتيجة ما جنيت، يضرب للشماتة بالجاني.
ـ أحسن وأنت معان: أي أن المحسن لا يخذله الله ولا الناس.
ـ أَحَشَفاً وسوء كيل: الحشَف هو التمر الرديء، وهو يضرب لمن جمع خصلتي سوء
ـ أحشك وتروثنى: هو خطاب رجل لفرسه، يقول له: أجزّ لك الحشيش لتأكل، وأنت تروث عليّ، وهو يضرب لسوء الجزاء أو ملاقاة الإحسان بالإساءة.
ـ احلُبْ حلبا لك شطره: أي ساعدني على إتمام الأمر ولك نصفه، وهو يضرب للرجل يعين صاحبه على أمر له فيه نصيب.
ـ أحلم من الأحنف : يضرب في كثرة الحِلم.
ـ أحمق من أبلغ: مبالغة في الحماقة، وقيل: أحمق بِلْغ أي يدرك الرجل على حمقه الشديد ما لا يدركه الذكيّ.
ـ أحمق من جَهيزة : الجهيزة هي الحمار أو الذئبة من حماقتها أنها ترضع ولد الضبع وتترك ولدها، فهو يضرب للمبالغة في الحمق.
ـ أحمق من دُغة : الدغة هي الفراشة من حمقها تحرق نفسها. (مبالغة في الحمق)
ـ أحمق من رخمة: طائر من حماقتها أنها لا تحمي فرخها ولا تألف ولدها.
ـ أحمق من هَبَنَّقة: هو رجل في قمة الحمق، من حماقته أن وضع في صدره قلادة حتى يعرف نفسه إذا ضاع.
ـ أخبرتك بعُجَري وبُجَري: العجر العروق المتعقّدة في الظهر، والبجر ما يكون منها في البطن، ومعناه أخبرتك بأمري سره وعلنه.
ـ اختلط الحابل بالنابل: الحابل صاحب الحبالة وهي شبكة الصائد، والنابل صاحب النبل، وذلك أن يجتمع القُنّاص، فيختلط أصحاب النبال بأصحاب الحبائل، فلا يصاد شيء، وهو يضرب في اختلاط الأمور.
ـ اختلط الخاثر بالزُبَّـاد: هو شبيه بقولهم (لا يدري أيُخثِر أم يُذيب)، وأصله أن الزبد يُذاب فيفسُد، ولا يُدرَى أيُجعَل سمنا أو يُترك زُبدا. وهو يضرب في اختلاط الأمور
ـ اختلط الليل بالتراب: يضرب في اختلاط الأمور.
ـ اختلط المَرعيُّ بالهمل: يضرب في اختلاط الأمور، والهَمَل من الحيوانات المهملة التي لا راعي لها.
ـ اختلفت رؤوسُها فرتعتْ: يضرب في الفرقة في الأمر وعدم الاتفاق.
ـ أخدع من ضبّ : خُص الضب بالذكر؛ لأنه إذا ذهب في طريق لم يهتد إلى الرجوع فيه؛ ولذا يقال: أضل من ضب
ـ الأخذ سلطان والقضاء ليان: أي أن الأخذ أسهل من الرد والقضاءفي الدين، والليان هو المطل في ردّ الدين.
ـ أخطأ نوؤك: النوء: المقصد. وهو يقال لمن يقدم على أمر ولم ينجح أو يوفّق فيه.
ـ أخيل من مُذَالة: يعنون الأمَة؛ لأنها تهان وهي تتبختر.
ـ أدركنى ولو بأحد المغْروَّين: المغروّ هو السهم الذي ألصق عليه الريش بالغراء، وكان مع رجل سهمان، وركب أخوه فرسا فتقّحم به، فنادى أخاه: أدركني ولو بأحد المغروّين، فرماه أخوه ـ من حماقته ـ بسهم منهما فصرعه. يضرب مثلا في الرضا بيسير الحاجة إن لم تتيسر كلها.
ـ آكل من السوس : أي أكثر أكلا من السوس.
ـ أباد الله خضراءهم : أي أباد سوادهم ومعظمهم، والعرب تسمي السواد خضرة.
ـ أبَرَماً وقَرُوناً؟ : البَرَمُ: الذي لا يدخل مع القوم في الميسر لبُخْله، والقَرُون: الذي يَقْرِن بين الشيئين، وهو خطاب لرجل من الأبرام استطعمت امراته الناس لحما، فجعل يأكل قطعتين قطعتين، فقالت امراته: أبرما وقرونا؟ يضرب للبخيل الشره.
ـ أبلغ من سحبان وائل : هو رجل من باهلة خطيب مفوه بليغ، يضرب به المثل
ـ ابن جـلا : يضرب للمشهور المتعالم.
ـ ابنكِ من دمَّى عقبيكِ : أي ابنك من نفستِ به أي ولدتِه، لا من ربّيتِه
ـ أبَى الحَقين العِذْرة : العذرة والعُذر سواء، والحقين من حقن الشي في شيء أي وضعه، وهو يضرب لمن يعتذر ولا عذر له.
ـ أبى يغزو وأمى تحدث : أصله أن رجلا غزا وقاتل كثيرا، فلما عاد سأله الجيران عما فعل، فأخذت زوجته تحدثهم بفعله، فقال ابنها متعجبا: أبي يغزو وأمي تحدث.
ـ أتبع الفرس لجامها : أي جُدتَ بالفرس وتركت اللجام وهو أيسر، يضرب لمن يقضي الحاجة ولم يتمها.
ـ أتتك بحائن رجلاه : يضرب للرجل يسعى إلى المكروه حتى يقع فيه (له قصة طويلة في جمهرة الأمثال 1/100).
ـ اتخذ الليل جملا : يضرب لمن يجدّ في طلب الحاجة.
ـ أتى الأبد على لُبَد : الأبد الدهر، ولبد هو النسر السابع من نسور لقمان بن عاد، وكان يربي النسر حتى يكبر، فإذا مات أخذ آخـر حتى استكمل عمر سبعة أنسر.
ـ أجبن من الصافر: الصافر هو الطير يصفِر طول الليل خوفا أن ينام فيؤخذ.
ـ أجبن من المنزوف ضرطا: هو رجل زعم أنه شجاع، فاختبرته النساء، فقلن له: هذه نواصي الخيل، فجعل يقول: الخيل الخيل!! وهو يضرط حتى مات جبنا.
ـ أجر الأمور على أذلالها: الأذلال جمع ذِلّ وهو ضد الصعوبة، ومعناه أجر الأمور على ما يوافقها حتى تسهل عليك.
ـ أجرأ من فارس خضاف: قيل هو سمير بن ربيعة من اليمن قتل قائد الفرس الذي خشيه أهل اليمن حتى ظنوا أنه لا يموت.
ـ أجسر من قاتل عقبة : يضرب في القوة والجسارة.
ـ أجن الله جِبِلّته: أي ستر الله خِلقته في القبر.
ـ أجناؤها أبناؤها: أجناء جمع جانٍ وأبناء جمع بانٍ وهو قليل، وأصله أن بنت ملك في اليمن أمرت بإنشاء بناء كرهه أبوها، فلما علم الملك بالبناء أمر الذين بنوا أن يهدموه، وقال: أجناؤها أبناؤها. وهو يضرب لمن يعمل الشيء دون تفكير ثم ينقضه.
ـ أجود من كعب ابن مامة: يضرب للمبالغة في الكرم والجود.
ـ إحدى حُظيّات لقمان : الحظيات تصغير حَظَوات جمع حظْوة، وهي سهم لا نصل لـه، وأصله أن عمرو بن تقن طلق امرأته فتزوجها لقمان بن عاد، وكانت تحب عمرا، فقرر لقمان قتل عمرو، فضربه بسهم، فأصابه ولم يُمته، وانتزعه وقال: إحدى حظيات لقمان.
ـ أحزم من الحِرباء: لأنها لا تخلّي ساق شجرة حتى تأخذ بأخرى.
ـ احْسُ وذق : أي جنيت الشر فذق نتيجة ما جنيت، يضرب للشماتة بالجاني.
ـ أحسن وأنت معان: أي أن المحسن لا يخذله الله ولا الناس.
ـ أَحَشَفاً وسوء كيل: الحشَف هو التمر الرديء، وهو يضرب لمن جمع خصلتي سوء
ـ أحشك وتروثنى: هو خطاب رجل لفرسه، يقول له: أجزّ لك الحشيش لتأكل، وأنت تروث عليّ، وهو يضرب لسوء الجزاء أو ملاقاة الإحسان بالإساءة.
ـ احلُبْ حلبا لك شطره: أي ساعدني على إتمام الأمر ولك نصفه، وهو يضرب للرجل يعين صاحبه على أمر له فيه نصيب.
ـ أحلم من الأحنف : يضرب في كثرة الحِلم.
ـ أحمق من أبلغ: مبالغة في الحماقة، وقيل: أحمق بِلْغ أي يدرك الرجل على حمقه الشديد ما لا يدركه الذكيّ.
ـ أحمق من جَهيزة : الجهيزة هي الحمار أو الذئبة من حماقتها أنها ترضع ولد الضبع وتترك ولدها، فهو يضرب للمبالغة في الحمق.
ـ أحمق من دُغة : الدغة هي الفراشة من حمقها تحرق نفسها. (مبالغة في الحمق)
ـ أحمق من رخمة: طائر من حماقتها أنها لا تحمي فرخها ولا تألف ولدها.
ـ أحمق من هَبَنَّقة: هو رجل في قمة الحمق، من حماقته أن وضع في صدره قلادة حتى يعرف نفسه إذا ضاع.
ـ أخبرتك بعُجَري وبُجَري: العجر العروق المتعقّدة في الظهر، والبجر ما يكون منها في البطن، ومعناه أخبرتك بأمري سره وعلنه.
ـ اختلط الحابل بالنابل: الحابل صاحب الحبالة وهي شبكة الصائد، والنابل صاحب النبل، وذلك أن يجتمع القُنّاص، فيختلط أصحاب النبال بأصحاب الحبائل، فلا يصاد شيء، وهو يضرب في اختلاط الأمور.
ـ اختلط الخاثر بالزُبَّـاد: هو شبيه بقولهم (لا يدري أيُخثِر أم يُذيب)، وأصله أن الزبد يُذاب فيفسُد، ولا يُدرَى أيُجعَل سمنا أو يُترك زُبدا. وهو يضرب في اختلاط الأمور
ـ اختلط الليل بالتراب: يضرب في اختلاط الأمور.
ـ اختلط المَرعيُّ بالهمل: يضرب في اختلاط الأمور، والهَمَل من الحيوانات المهملة التي لا راعي لها.
ـ اختلفت رؤوسُها فرتعتْ: يضرب في الفرقة في الأمر وعدم الاتفاق.
ـ أخدع من ضبّ : خُص الضب بالذكر؛ لأنه إذا ذهب في طريق لم يهتد إلى الرجوع فيه؛ ولذا يقال: أضل من ضب
ـ الأخذ سلطان والقضاء ليان: أي أن الأخذ أسهل من الرد والقضاءفي الدين، والليان هو المطل في ردّ الدين.
ـ أخطأ نوؤك: النوء: المقصد. وهو يقال لمن يقدم على أمر ولم ينجح أو يوفّق فيه.
ـ أخيل من مُذَالة: يعنون الأمَة؛ لأنها تهان وهي تتبختر.
ـ أدركنى ولو بأحد المغْروَّين: المغروّ هو السهم الذي ألصق عليه الريش بالغراء، وكان مع رجل سهمان، وركب أخوه فرسا فتقّحم به، فنادى أخاه: أدركني ولو بأحد المغروّين، فرماه أخوه ـ من حماقته ـ بسهم منهما فصرعه. يضرب مثلا في الرضا بيسير الحاجة إن لم تتيسر كلها.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ أدهى من قيس بن زهير: يضرب للمبالغة في المكر والدهاء.
ـ إذا ارجَحَنَّ شاصيا فارفع يدا: أي إذا رأيته قد خضع واستكان فاكفُف عنه، والشاصي الرافع رجله، وارجحنّ : مال، وكل ثقيل مائل مُرْجَحِنّ ، أي إذا استسلم فاعف عنه، ويروى (ارجعن) أي صُرع، أي: إذا صرعته فرفع رجليه فاكفف عنه.
ـ إذا أردت المحاجزة فقبل المناجزة : المحاجزة من الحجز بين الشيئين، والمناجزة سرعة القتال، وهو يضرب في تعجيل الفرار ممن لا طاقة لك به.
ـ إذا دخلت قرية فاحلف بإلهها : يضرب في النفاق (وبخاصة السياسي أو الديني).
ـ إذا سأل ألحف وإذا سئل سوف: يضرب في الأنانية وحب النفس.
ـ إذا سمعت بسُرى القَين فإنه يصبح وهو سعد القين: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يردّ صدقه. والقين هو الحداد، والمعنى أنه إذا كسد عمله أشاع بارتحاله، وهو يريد الإقامة، وإنما يذكر الرحيل ليستعمله أهل الماء، ثم إذا صدق لم يُصدّق
ـ إذا عزّ أخوك فهن: عزّ من الشدة والصلابة، والأرض العَزاز هي الصلبة الشديدة. والمعنى: إذا صعُب أخوك عليك في الخلاف فلِنْ أنت له حتى لا تكون الفرقة.
ـ إذا قام بك الشر فاقعد: لا تسارع إلى الشر وإن اضطررت إليه. يضرب في الحث على مجانبة الشر.
ـ إذا قلت له زن طأطأ راسه وحزن : يضرب مثلا للرجل البخيل.
ـ إذا لم تغلب فاخلب: أصل الخلابة الخداع، والمعنى: إذا لم تدرك الحاجة بالغلبة والاستعلاء فاطلبها بالرفق والمُداراة. ويمكن أن يضرب في الحرب، فهي خدعة.
ـ أذل من بيضة البلد: يضرب للرجل الوحيد الذي لا ناصر له، فهو بيضة البلد، أي ذليل لا يمنعه مانع يتقوى به.
ـ أذل من حوار: هو ولد الناقة، وإذلاله في انتفاع أصحابه به. مبالغة في الإذلال.
ـ أذل من عَير : هو الحمار وذله في امتهان صاحبه له. وفيه مبالغة في الإذلال.
ـ أذل من قراد بِمَنسِم: المنسم للبعير بمنزلة الظفر للإنسان. مبالغة في الإذلال.
ـ أراد أن يأكل بيدين : يضرب للحريص الطامع.
ـ أرسل حكيما وأوصه: ويروى: (ولا توصه) والصحيح الأول؛ لأن الرسول دليل على عقل مرسله.
ـ ارض من العُشب بالخُوصة: أي بالقليل منه، وهو مثل في القناعة والرضا بالقليل.
ـ ارق على ظَلْعِك: ارق من رقِي السلم والدرجة، والظالع الذي يُكلَّف ما لا يُكلَّفه الصحيح، وإذا رقي تمهّل ولم يستعجل. والمعنى: ارفق بنفسك، فإنك ظالع لا تحملها على ما لا تطيق،.
ـ أروغ من ثعلب (ثعالة): يضرب للمبالغة في المراوغة.
ـ أُريها السُها وتُرينى القَمَر: يضرب مثلا لمن تخاطبه فيبعد في الجواب. والسها كوكب صغير، وأصله أن رجلا سأل زوجته: أين السها؟ فأشارت إلى القمر متعمدة فقال المثل.
ـ أساء كاره ما عمل : يضرب للرجل يُكره على الأمر، فلا يبالغ فيه ولا يتقنه.
ـ أسائرُ اليومِ وقد زال الظهر: يضرب مثلا لمن يطمع في أمر وهو قد يئس منه.
ـ أساف حتى ما يشتكى السواف: السواف هلاك المال، وأساف صاحبه إذا هلك ماله، والمعنى أنه اعتاد الفقر والشدة حتى لا يبالي به وهانت عليه وطأة النوائب لكثرتها.
ـ است البائن أعلم: يضرب مثلا للرجل يفعل الفعل ويأتي الأمر على علم وبصيرة.
ـ استراح من لا عقل له: معناه أن العاقل كثير الهموم والتفكر في الأمور، ولا يكاد يتهنأ بشيء، وهو مثل يضرب للصبيّ ولمن لا يعول المسئولية.
ـ استقدمتْ رِحالتُك : يقال للرجل يعجل إلى صاحبه بالشتم وسوء القول. والرحالة شيء مبطن مدوّر يجعله الفارس تحته، يقابل السَرْج عند الفرس، وإذا استقدمتْ رحالة الفارس فسد ركوبه، فجُعل ذلك مثلا لمن فسد قوله.
ـ استكرمت فأربط : يقال ذلك لمن أفاد شيئا يغبط به، وأصله في الفرس الكريم يصيبه الإنسان فيحتفظ به.
ـ استمجد المرخ والعفار: استمجد أي: استكثر، والمرخ والعفار نوعان من الشجر، تكثر فيهما النار عن غيرهما. والعرب تضرب بهما الـمثل فـي الشرف العالـي فتقول: استمجد المرخ والعفار.
ـ استنّتِ الفصال حتى القرْعى: الاستتان العدْو والقَرَع بَثْر يخرج بالفصال، والمعنى أن الفصال إذا استنّت صحاحُها نظرت إليها القَرْعى فاستنت معها، فسقطت من ضعفها؛ يضرب للرجل يفعل ما ليس له بأهل.
ـ استنوق الجمل: يضرب للرجل الواهن الرأي المخلّط في كلامه.
ـ استي أَخْبثي : يضرب للأحمق الذي يضع الشيء في غير موضعه.
ـ اسجد لقرد السوء فى زمانه: يضرب في النفاق.
ـ أسخى من حاتم: يضرب للمبالغة في الكرم والجود.
ـ أسرع من نكاح أم خارجة: هي امرأة من العرب كانت تذوق الرجال، فكل من قال لها خِطْب قالت له: نِكْح.
ـ اسقِ رَقَاشِ إنها سقّاية: أي أحسن إليها كإحسانها إليك.
ـ أسمح من لافظة : هي العنْز التي تُشلَى للحلَب، فتجيء لافظة بدرّتها شهوة منها للحلب. مبالغة في السخاء والجود.
ـ أسمع جَعجَعة ولا أرى طِحنا: الجعجعة صوت آلة الطحين، والطِحن الدقيق. والمعنى: أسمع جَلَبة ولا أرى عملا.
ـ أسنان المشط : أصله: سواسية كأسنان المشط، ومعناه أنهم مستوون في الخير والشر، وهو من أقوال النبيّ e ويقال: كأسنان الحمار، وهو مقصور على الاستواء في الشر.
ـ أشأم من غراب البين: مبالغة في الشؤم؛ وكان العرب يتشاءمون منه إذا نزل بهم.
ـ أشأم من البسوس: يضرب للتناهي في الشؤم.
ـ أشأم من خُمَيرة : هي فرس شيطان بن مدلج الجُشَميّ، تبع بنوأسَد آثارها حتى وقعوا على بني جُشَم فاجتاحوهم فتشاءموا بها. فصارت مثلا في التشاؤم.
ـ أشأم من طويس: تناهي في الشؤم.
ـ أشأم من عطر منشم : مثل سابقه.
ـ أشبه امرأ بعضُ بزه: هو لسُهيل بن عمرو، وكان له ابن مضعوف، سأله رجل: أين أمّك؟ أي قصدك. فظن أنه يسأله عن أمه، فقال: ذهبت تطحن، فلما سمع سهيل بذلك أخبر أمه، فقالت إنك تبغضه، فقال: أشبه امرأ بعض بزّه. فصارت مثلا.
ـ اشتر لنفسك وللسوق: يضرب مثلا للأخذ بالثقة والاحتياط.
ـ أشجع من أسد: يضرب للمبالغة في الشجاعة والقوة.
ـ اشدد حظبي قوسك : حظبي هو اسم شخص، وهنا نداء، أي اشدد يا حظبي قوسك، والمعنى: هيأ أمرك.
ـ اشدد له حيازيمك : يقال للرجل يؤمر بالجدّ في الأمر والاجتهاد فيه.
ـ أشغل من ذات النحيين : هي امرأة منهم ، وهي في المثل مفعولة؛ لأنها شُغلت، وقلما يقال: "أفعل من كذا" من فعْل المفعول، وإنما يكثر من فعل الفاعل.
ـ أصابتهم راغية البكر: يعنون براغية البكر رغاء بكر ثمود حين عقر الناقة قدار بن سالف. وهو يضرب مثلا في التشاؤم بالشيء.
ـ أصبحوا فى هياط ومياط : أي في جلبة وشر، وقيل: في دنو وتباعد. ويقال: وقع القوم فـي هياط ومياط إذا اجتمعوا وأصلحوا أمرهم.
ـ أصبر من عَوْد بجَنبَيه جُلَبٌ : العَود هو المسنّ من الإبل، والجُلبة: الجرح يندَمِل أعلاه وفي باطنه فساد. والمثل لشخص قُدّم ليضرب عنقه، فقيل له: اصبر، فقاله.
ـ أصيد القُنفُذ أم لُقَطَة: القنفذ لا ينام الليل، ويُشبّه به النمّام لخبثه واضطرابه في ليله، واللقطة ما التقطته فاحتجت إلى تعريفه. ويقال ذلك للأمر لا يُدرَى من أي الصنفين هـو. ومن أمثالهم في القنفذ: (بات بليلة أنقد) إذا لم ينم ليلته، والأنقد هو القنفذ.
ـ أضيء لي أقدح لك : يضرب مثلا للتكافؤ في الأفعال. ومعناه: كن لي مضيئا أُبصر بك، فأتمكن من القدح لك.
ـ أطرِقْ كَرَا إن النَعَام فى القُرَى: الكرا: الكروان وهو طائر صغير؛ فشُبّه به الذليل، وشبّه الأجلاء بالنعام، وأطرق: أغْضِ من إطراق العين، وهو خفض النظر. يضرب مثلا للحقير أو الوضيع إذا تكلم في الموضع الجليل،
ـ إذا ارجَحَنَّ شاصيا فارفع يدا: أي إذا رأيته قد خضع واستكان فاكفُف عنه، والشاصي الرافع رجله، وارجحنّ : مال، وكل ثقيل مائل مُرْجَحِنّ ، أي إذا استسلم فاعف عنه، ويروى (ارجعن) أي صُرع، أي: إذا صرعته فرفع رجليه فاكفف عنه.
ـ إذا أردت المحاجزة فقبل المناجزة : المحاجزة من الحجز بين الشيئين، والمناجزة سرعة القتال، وهو يضرب في تعجيل الفرار ممن لا طاقة لك به.
ـ إذا دخلت قرية فاحلف بإلهها : يضرب في النفاق (وبخاصة السياسي أو الديني).
ـ إذا سأل ألحف وإذا سئل سوف: يضرب في الأنانية وحب النفس.
ـ إذا سمعت بسُرى القَين فإنه يصبح وهو سعد القين: يضرب للرجل يعرف بالكذب حتى يردّ صدقه. والقين هو الحداد، والمعنى أنه إذا كسد عمله أشاع بارتحاله، وهو يريد الإقامة، وإنما يذكر الرحيل ليستعمله أهل الماء، ثم إذا صدق لم يُصدّق
ـ إذا عزّ أخوك فهن: عزّ من الشدة والصلابة، والأرض العَزاز هي الصلبة الشديدة. والمعنى: إذا صعُب أخوك عليك في الخلاف فلِنْ أنت له حتى لا تكون الفرقة.
ـ إذا قام بك الشر فاقعد: لا تسارع إلى الشر وإن اضطررت إليه. يضرب في الحث على مجانبة الشر.
ـ إذا قلت له زن طأطأ راسه وحزن : يضرب مثلا للرجل البخيل.
ـ إذا لم تغلب فاخلب: أصل الخلابة الخداع، والمعنى: إذا لم تدرك الحاجة بالغلبة والاستعلاء فاطلبها بالرفق والمُداراة. ويمكن أن يضرب في الحرب، فهي خدعة.
ـ أذل من بيضة البلد: يضرب للرجل الوحيد الذي لا ناصر له، فهو بيضة البلد، أي ذليل لا يمنعه مانع يتقوى به.
ـ أذل من حوار: هو ولد الناقة، وإذلاله في انتفاع أصحابه به. مبالغة في الإذلال.
ـ أذل من عَير : هو الحمار وذله في امتهان صاحبه له. وفيه مبالغة في الإذلال.
ـ أذل من قراد بِمَنسِم: المنسم للبعير بمنزلة الظفر للإنسان. مبالغة في الإذلال.
ـ أراد أن يأكل بيدين : يضرب للحريص الطامع.
ـ أرسل حكيما وأوصه: ويروى: (ولا توصه) والصحيح الأول؛ لأن الرسول دليل على عقل مرسله.
ـ ارض من العُشب بالخُوصة: أي بالقليل منه، وهو مثل في القناعة والرضا بالقليل.
ـ ارق على ظَلْعِك: ارق من رقِي السلم والدرجة، والظالع الذي يُكلَّف ما لا يُكلَّفه الصحيح، وإذا رقي تمهّل ولم يستعجل. والمعنى: ارفق بنفسك، فإنك ظالع لا تحملها على ما لا تطيق،.
ـ أروغ من ثعلب (ثعالة): يضرب للمبالغة في المراوغة.
ـ أُريها السُها وتُرينى القَمَر: يضرب مثلا لمن تخاطبه فيبعد في الجواب. والسها كوكب صغير، وأصله أن رجلا سأل زوجته: أين السها؟ فأشارت إلى القمر متعمدة فقال المثل.
ـ أساء كاره ما عمل : يضرب للرجل يُكره على الأمر، فلا يبالغ فيه ولا يتقنه.
ـ أسائرُ اليومِ وقد زال الظهر: يضرب مثلا لمن يطمع في أمر وهو قد يئس منه.
ـ أساف حتى ما يشتكى السواف: السواف هلاك المال، وأساف صاحبه إذا هلك ماله، والمعنى أنه اعتاد الفقر والشدة حتى لا يبالي به وهانت عليه وطأة النوائب لكثرتها.
ـ است البائن أعلم: يضرب مثلا للرجل يفعل الفعل ويأتي الأمر على علم وبصيرة.
ـ استراح من لا عقل له: معناه أن العاقل كثير الهموم والتفكر في الأمور، ولا يكاد يتهنأ بشيء، وهو مثل يضرب للصبيّ ولمن لا يعول المسئولية.
ـ استقدمتْ رِحالتُك : يقال للرجل يعجل إلى صاحبه بالشتم وسوء القول. والرحالة شيء مبطن مدوّر يجعله الفارس تحته، يقابل السَرْج عند الفرس، وإذا استقدمتْ رحالة الفارس فسد ركوبه، فجُعل ذلك مثلا لمن فسد قوله.
ـ استكرمت فأربط : يقال ذلك لمن أفاد شيئا يغبط به، وأصله في الفرس الكريم يصيبه الإنسان فيحتفظ به.
ـ استمجد المرخ والعفار: استمجد أي: استكثر، والمرخ والعفار نوعان من الشجر، تكثر فيهما النار عن غيرهما. والعرب تضرب بهما الـمثل فـي الشرف العالـي فتقول: استمجد المرخ والعفار.
ـ استنّتِ الفصال حتى القرْعى: الاستتان العدْو والقَرَع بَثْر يخرج بالفصال، والمعنى أن الفصال إذا استنّت صحاحُها نظرت إليها القَرْعى فاستنت معها، فسقطت من ضعفها؛ يضرب للرجل يفعل ما ليس له بأهل.
ـ استنوق الجمل: يضرب للرجل الواهن الرأي المخلّط في كلامه.
ـ استي أَخْبثي : يضرب للأحمق الذي يضع الشيء في غير موضعه.
ـ اسجد لقرد السوء فى زمانه: يضرب في النفاق.
ـ أسخى من حاتم: يضرب للمبالغة في الكرم والجود.
ـ أسرع من نكاح أم خارجة: هي امرأة من العرب كانت تذوق الرجال، فكل من قال لها خِطْب قالت له: نِكْح.
ـ اسقِ رَقَاشِ إنها سقّاية: أي أحسن إليها كإحسانها إليك.
ـ أسمح من لافظة : هي العنْز التي تُشلَى للحلَب، فتجيء لافظة بدرّتها شهوة منها للحلب. مبالغة في السخاء والجود.
ـ أسمع جَعجَعة ولا أرى طِحنا: الجعجعة صوت آلة الطحين، والطِحن الدقيق. والمعنى: أسمع جَلَبة ولا أرى عملا.
ـ أسنان المشط : أصله: سواسية كأسنان المشط، ومعناه أنهم مستوون في الخير والشر، وهو من أقوال النبيّ e ويقال: كأسنان الحمار، وهو مقصور على الاستواء في الشر.
ـ أشأم من غراب البين: مبالغة في الشؤم؛ وكان العرب يتشاءمون منه إذا نزل بهم.
ـ أشأم من البسوس: يضرب للتناهي في الشؤم.
ـ أشأم من خُمَيرة : هي فرس شيطان بن مدلج الجُشَميّ، تبع بنوأسَد آثارها حتى وقعوا على بني جُشَم فاجتاحوهم فتشاءموا بها. فصارت مثلا في التشاؤم.
ـ أشأم من طويس: تناهي في الشؤم.
ـ أشأم من عطر منشم : مثل سابقه.
ـ أشبه امرأ بعضُ بزه: هو لسُهيل بن عمرو، وكان له ابن مضعوف، سأله رجل: أين أمّك؟ أي قصدك. فظن أنه يسأله عن أمه، فقال: ذهبت تطحن، فلما سمع سهيل بذلك أخبر أمه، فقالت إنك تبغضه، فقال: أشبه امرأ بعض بزّه. فصارت مثلا.
ـ اشتر لنفسك وللسوق: يضرب مثلا للأخذ بالثقة والاحتياط.
ـ أشجع من أسد: يضرب للمبالغة في الشجاعة والقوة.
ـ اشدد حظبي قوسك : حظبي هو اسم شخص، وهنا نداء، أي اشدد يا حظبي قوسك، والمعنى: هيأ أمرك.
ـ اشدد له حيازيمك : يقال للرجل يؤمر بالجدّ في الأمر والاجتهاد فيه.
ـ أشغل من ذات النحيين : هي امرأة منهم ، وهي في المثل مفعولة؛ لأنها شُغلت، وقلما يقال: "أفعل من كذا" من فعْل المفعول، وإنما يكثر من فعل الفاعل.
ـ أصابتهم راغية البكر: يعنون براغية البكر رغاء بكر ثمود حين عقر الناقة قدار بن سالف. وهو يضرب مثلا في التشاؤم بالشيء.
ـ أصبحوا فى هياط ومياط : أي في جلبة وشر، وقيل: في دنو وتباعد. ويقال: وقع القوم فـي هياط ومياط إذا اجتمعوا وأصلحوا أمرهم.
ـ أصبر من عَوْد بجَنبَيه جُلَبٌ : العَود هو المسنّ من الإبل، والجُلبة: الجرح يندَمِل أعلاه وفي باطنه فساد. والمثل لشخص قُدّم ليضرب عنقه، فقيل له: اصبر، فقاله.
ـ أصيد القُنفُذ أم لُقَطَة: القنفذ لا ينام الليل، ويُشبّه به النمّام لخبثه واضطرابه في ليله، واللقطة ما التقطته فاحتجت إلى تعريفه. ويقال ذلك للأمر لا يُدرَى من أي الصنفين هـو. ومن أمثالهم في القنفذ: (بات بليلة أنقد) إذا لم ينم ليلته، والأنقد هو القنفذ.
ـ أضيء لي أقدح لك : يضرب مثلا للتكافؤ في الأفعال. ومعناه: كن لي مضيئا أُبصر بك، فأتمكن من القدح لك.
ـ أطرِقْ كَرَا إن النَعَام فى القُرَى: الكرا: الكروان وهو طائر صغير؛ فشُبّه به الذليل، وشبّه الأجلاء بالنعام، وأطرق: أغْضِ من إطراق العين، وهو خفض النظر. يضرب مثلا للحقير أو الوضيع إذا تكلم في الموضع الجليل،
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ اطرقي وميشي : يضرب مثلا للرجل يخلط الإصابة بالخطأ. وأصله خلط الشَعر بالصوف، يقال: مِشتُ الوبر بالصوف إذا خلطتهما، ثم ضربتهما بالمطرقة، وهو العُود الذي يُطرَق به.
ـ أطمع من أشعب: هو شخص ولد يوم مقتل عثمان، وكان مثالا في الطمع حتى أنه إذا حضر جنازة ظن أن الميت أوصى له بشيء. فصار مثلا في الطمع.
ـ أطمع من فلحس : مثل سابقه.
ـ أطول ذَمَاء من الضب: الذَمَاء ما بين الذبح إلى خروج النفس، والضبّ يُذبح فيبقى ليلته مذبوحا، ثم يُطرح في النار فيتحرك.
ـ أظلم من حية : لأنها تجيء إلى جُحر غيرها فتسطو عليه.
ـ أظلم من ذئب : أصله أن أعرابيا ربّى ذئبا، شبّ افترس سَخلة له، فضُرب به المثل في الظلم.
ـ أعدى من الجرَب : يضرب للمبالغة في العدوى؛ لأن الجَرَبَ يعدي.
ـ أعدى من الشنفرى: من العدْو، والشنفري رجل من العرب عدا على غيره.
ـ أعز من كلب وائل: يضرب للمبالغة في العزة والمنعة.
ـ أعط القوس باريها: أي استعن على عملك بمن يحسنه ويجيده.
ـ اعقلها وتوكل : يضرب للتوكل (الأخذ بالأسباب مع الاعتماد على الله).
ـ اعلُلْ تَحظُبْ: أي كُـلْ مرة بعد مرة حتى تسمن، يقال: حظب الرجل حظوبا إذا امتلأ. ويُروى (أعلل) بهمزة القطع من العلَل وهو الشربة الثانية. يضرب مثلا للحريص يأكل ولا يشبع.
ـ أعَنْ صَبُوحٍ تُرقّق! : يضرب مثلا للرجل يريد الشيء فيعرّض به ولا يصرّح بذكره. وأصله أن رجلا نزل ضيفا عند قوم، فلما فرغ من الضيافة قال: أين أغدو إذا صبّحتموني؟ أي سقيتموني الصَبوح، فقيل له: أعن صبوح ترقق! يعني عن الغداء. وترقق: أي ترقق كلامك وتحسّنه؛ ومن ثم قيل للشعر في الغزل: الرقيق.
ـ أعْيَيْتنِي بِأُشُرٍ فكيف أرجوك بِدُرْدُر! : الأشر التحزيز الذي في أسنان الأحداث، وثُغر مؤشّر، ومعناه: لم تقبلي الأدب وأنت شابة ذات أشر، فكيف تقبلين ذلك وقد أسننتِ حتى بدت درادِرُك؟! والدرادر مغارز الأسنان.
ـ أغُدّةٌ كغُدّةِ البعير وموت في بيتٍ سَلُوليّة: يضرب مثلا لاجتماع نوعين من الشر. والسلول من أذل العرب.
ـ أغيرة وجبنا : يضرب للرجل يجتمع فيه عيبان.
ـ أفتك من البَرّاض: هو البراض بن قيس الكنانيّ، وكان قويا جانيا على الآخرين يفتك بهم، خلعه قومه لكثرة جناياته، فصار مثلا يضرب في كثرة الجنايات.
ـ أفرخ القوم بيضتهم : يعني خروج الفرخ من البيضة وظهوره، وهو يضرب للأمر ينكشف بعد خفائه.
ـ أفرخ روعك : أي زال ما كنت تخاف منه، والروع الفزع.
ـ أفضيت إليه بشَقورِي : الشقور بالضم والفتح، ومعناه أطلعته على سرّ أمري.
ـ أفلت بِجُرَيْعَة الذَقَن : يضرب مثلا للرجل ينجو من الهلكة بعد الإشفاء عليها.
ـ اقدح بِدِفلَى وأنت مسترخ : أي أن أسرع شيء سقوط النار، فإن حاولت أن تقتدح نارا فلا تكددها، ولا تحمل عليها؛ فإنها أسرع وريا من ذلك، يضرب للرجلين الفاحشين إذا حمل أحدهما على صاحبه لم يلبثا أن يقع بينهما شر.
ـ أطمع من أشعب: هو شخص ولد يوم مقتل عثمان، وكان مثالا في الطمع حتى أنه إذا حضر جنازة ظن أن الميت أوصى له بشيء. فصار مثلا في الطمع.
ـ أطمع من فلحس : مثل سابقه.
ـ أطول ذَمَاء من الضب: الذَمَاء ما بين الذبح إلى خروج النفس، والضبّ يُذبح فيبقى ليلته مذبوحا، ثم يُطرح في النار فيتحرك.
ـ أظلم من حية : لأنها تجيء إلى جُحر غيرها فتسطو عليه.
ـ أظلم من ذئب : أصله أن أعرابيا ربّى ذئبا، شبّ افترس سَخلة له، فضُرب به المثل في الظلم.
ـ أعدى من الجرَب : يضرب للمبالغة في العدوى؛ لأن الجَرَبَ يعدي.
ـ أعدى من الشنفرى: من العدْو، والشنفري رجل من العرب عدا على غيره.
ـ أعز من كلب وائل: يضرب للمبالغة في العزة والمنعة.
ـ أعط القوس باريها: أي استعن على عملك بمن يحسنه ويجيده.
ـ اعقلها وتوكل : يضرب للتوكل (الأخذ بالأسباب مع الاعتماد على الله).
ـ اعلُلْ تَحظُبْ: أي كُـلْ مرة بعد مرة حتى تسمن، يقال: حظب الرجل حظوبا إذا امتلأ. ويُروى (أعلل) بهمزة القطع من العلَل وهو الشربة الثانية. يضرب مثلا للحريص يأكل ولا يشبع.
ـ أعَنْ صَبُوحٍ تُرقّق! : يضرب مثلا للرجل يريد الشيء فيعرّض به ولا يصرّح بذكره. وأصله أن رجلا نزل ضيفا عند قوم، فلما فرغ من الضيافة قال: أين أغدو إذا صبّحتموني؟ أي سقيتموني الصَبوح، فقيل له: أعن صبوح ترقق! يعني عن الغداء. وترقق: أي ترقق كلامك وتحسّنه؛ ومن ثم قيل للشعر في الغزل: الرقيق.
ـ أعْيَيْتنِي بِأُشُرٍ فكيف أرجوك بِدُرْدُر! : الأشر التحزيز الذي في أسنان الأحداث، وثُغر مؤشّر، ومعناه: لم تقبلي الأدب وأنت شابة ذات أشر، فكيف تقبلين ذلك وقد أسننتِ حتى بدت درادِرُك؟! والدرادر مغارز الأسنان.
ـ أغُدّةٌ كغُدّةِ البعير وموت في بيتٍ سَلُوليّة: يضرب مثلا لاجتماع نوعين من الشر. والسلول من أذل العرب.
ـ أغيرة وجبنا : يضرب للرجل يجتمع فيه عيبان.
ـ أفتك من البَرّاض: هو البراض بن قيس الكنانيّ، وكان قويا جانيا على الآخرين يفتك بهم، خلعه قومه لكثرة جناياته، فصار مثلا يضرب في كثرة الجنايات.
ـ أفرخ القوم بيضتهم : يعني خروج الفرخ من البيضة وظهوره، وهو يضرب للأمر ينكشف بعد خفائه.
ـ أفرخ روعك : أي زال ما كنت تخاف منه، والروع الفزع.
ـ أفضيت إليه بشَقورِي : الشقور بالضم والفتح، ومعناه أطلعته على سرّ أمري.
ـ أفلت بِجُرَيْعَة الذَقَن : يضرب مثلا للرجل ينجو من الهلكة بعد الإشفاء عليها.
ـ اقدح بِدِفلَى وأنت مسترخ : أي أن أسرع شيء سقوط النار، فإن حاولت أن تقتدح نارا فلا تكددها، ولا تحمل عليها؛ فإنها أسرع وريا من ذلك، يضرب للرجلين الفاحشين إذا حمل أحدهما على صاحبه لم يلبثا أن يقع بينهما شر.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
اقْلِبْ قَلاَبِ: يقال ذلك للشيء يُذكَر أنك أردته، فتقول: اقلبه فإني أردتُ خلافه. وقلابِ : فَعَالِ من القلب من نزالِ.
ـ أكذب من أخيذ : هو الأسير، يكذب لينجو، يضرب للمبالغة في الكذب.
ـ أكذب مَن دَبّ ودَرَجَ : أي أكذب الصغار والكبار، دبّ لضعف الكِبَر، ودرج لضعف الصِغَر، ويقال: أكذب الأحياء والأموات؛ فالدبيب للحيّ والدروج للميت، يقال: درج القوم إذا انقرضوا.
ـ أكذب من فاختة: هو مثل مولّد، يضرب للمبالغة في الكذب.
ـ أكَسْفا وإمساكا: الكسف هو عبوس الوجه في المقابلة، والإمساك هو البخل، يضرب للبخيل الذي يلقى الناس بوجه عبوس، فهو جمع بين خصلتي سوء.
ـ الأخذ سُرّيْطٌ والقضاء ضُرّيْطٌ : السريط من السَرْط وهو سرعة البلْع، والضريط أي الضرط، وجاء على وزن السريط انسجاما. ومعناه أن الذي يأخذ الدَيْن يأخذ بسرعة وسهولة، وعند القضاء يضرط بصاحبه ويسخر منه. ومثله (الأخذ سلطان..)
ـ إلا حَظيّةً فلا أَليّةٌ : أي إن أخطأتك الحُظْوة فيما تلتمس فلا تألُ أن تتودّد. وأصله في المرأة تصلَف عند زوجها، فتتحبّب إليه ما أمكنها؛ لتنال الحظوة عنده بالتحبب إليه. والألية من قولك ألاَ الرجل يألو مثل: علا يعلو إذا قصر، وهي أيضا اليمين، من قولهم: آلى يولي إيلاء إذا حلف، ومنه قوله تعالى: (يولون من نسائهم).
ـ ألأمُ من سَقْبٍ رَيّانَ : لأنه إذا أُدنِي إلى أمّه لم يُدرّها، فالسقب الريان هو الفصيل الذي لم يَمْرِها أي يُدرّها.
ـ ألأم من ذئب: مبالغة في اللؤم؛ فالذئب شديد اللؤم.
ـ البس لكل حالة لَبُوسها : يضرب للاستعداد لأمر.
ـ التقت حَلْقَتا البِطَانِ: يضرب مثلا للأمر يبلغ الغاية في الشدة والصعوبة. والبطان حزام الرحل، وأصله أنه يُحوَج الفارس إلى النجاء مخافة العدو فينجو، فيضطرب حزام دابته.
ـ التقى الثَرَيَانِ : يضرب مثلا لاتفاق الأخوين في التحاب. والثَرَى: الندى، ومعناه أن المطر إذا كثر رسخ في الأرض حتى يلتقي نداه وندى بطن الأرض، فشُبّه اتفاق الأخوين بعد التباين بالتقاء ماء السماء مع ماء الأرض.
ـ ألقى حبله على غاربه : أي تركه يذهب حيث يريد، وأصله أنهم إذا أرادوا إرسال الناقة في الرعي ألقوا جَديلها على غاربها؛ لئلا تبصره؛ فيتنغّصُ عليها ما ترعاه. والغارب: مُقدّم السَنام، ثم صار غارب كل شيء أعلاه.
ـ ألقى عليه بَعَاعَه : البعاع : المتاع والثِقَل؛ ولذا فمعناه: ألقى عليه نفسه من حبه، أو ألقى عليه ثقله.
ـ إليك يساق الحديث : يضرب للرجل يُصلَح له الأمر وهو مستعجل يريده قبل أوانه.
ـ أمر صرم بليل : يضرب في التدبير والتخطيط لمكروه. ويروى (دُبّر بليل).
ـ أمرَ مُبكِياتك لا أمرَ مُضحِكاتك : معناه: اتبع أمر مَن يخوّفك عواقب إساءتك؛ لتحذرها فتنجو، ولا تتبع أمر من يؤمّنك المخاوف فيورّطك.
ـ أمرعت فأنزل: أمرع الوادي إذا كثر كلؤه، وأمرع الرجل إذا وجد مكانا مريعا.
ـ أمنع من أم قرفة: هي امرأة كانت محصنة منيعة بخمسين فارسا يحرسونها. فصارت يضرب بها المثل في المنعة والقوة.
ـ أمنع من عُقَاب الجو: يضرب للمبالغة في المنعة والقوة.
ـ إن أخاك من آساك: يضرب في المساعدة والتكاتف وإعانة الرجل صاحبه وانصبابه في هواه وانخراطه في سلكه؛ حتى كأنه أخوه لأبيه وأمه.
ـ إن البُغَاث بأرضنا تستنسر: البغاث: صغار الطير، مفردها بُغاثة، ويستنسر: يصير نسرا، فلا يُقدَر على صيده. والمثل يضرب للعزيز يُعزّ به الذليل.
ـ إن البلاء موكل بالمنطق: حديث نبوي، ويضرب في الحث على صون اللسان من الزلل، فالبلاء يأتي نتيجة خطأ الكلام أو اللسان.
ـ إن الجواد عَينه فُِراره : معناه: أن معاينتك الجوادَ تغنيك عن فُِراره. وهو يضرب مثلا للأمر يدل ظاهره على باطنه.
ـ إن الجواد قد يعثر: يضرب للرجل الصالح يسقط السقطة أو يهفو مرة.
ـ إن الرثيئة تفثأ الغضب: الرثيئة هي اللبن الحامض يخلط بالحليب، والفثء التسكين، وأصله أن رجلا كان غاضبا على جماعة، ونزل عليهم وهو جوعان، فسقوه رثئة؛ فسكن غضبه. يضرب مثلا لحسن موقع المعروف؛ وإن كان يسيرا.
ـ إن الشفيق بسوء ظن مولع: معناه أن المعنيَّ بالشيء لا يكاد يظن به إلا المكروه.
ـ إن العصا قُرعتْ لذى حِلم: قيل في عمرو بن مالك، وذلك أن النعمان بعثه رائدا، ثم قال: إنْ ذمَّ المرعى أو حمده لأقتلنه، فلما رجع وقام يتكلم قرع له أخوه بالعصا، ففطن الأمر؛ فلم يحمد ولم يذم المرعى، وتخلص من الموقف بذكاء ولباقة.
ـ إن العصا من العُصيّة : يضرب في تشبيه الرجل بأبيه. وأصل المثل: (العُصية من العصا) فقُلب.
ـ إن العَوَان لا تُعلَّم الخِمْرة : العوان: الثيب أو بنت الثلاثين، والخمرة عالمة بالاختمار، ولا حاجة بها إلى تعلّمه. يضرب مثلا للعالم بالأمر المجرّب له.
ـ أكذب من أخيذ : هو الأسير، يكذب لينجو، يضرب للمبالغة في الكذب.
ـ أكذب مَن دَبّ ودَرَجَ : أي أكذب الصغار والكبار، دبّ لضعف الكِبَر، ودرج لضعف الصِغَر، ويقال: أكذب الأحياء والأموات؛ فالدبيب للحيّ والدروج للميت، يقال: درج القوم إذا انقرضوا.
ـ أكذب من فاختة: هو مثل مولّد، يضرب للمبالغة في الكذب.
ـ أكَسْفا وإمساكا: الكسف هو عبوس الوجه في المقابلة، والإمساك هو البخل، يضرب للبخيل الذي يلقى الناس بوجه عبوس، فهو جمع بين خصلتي سوء.
ـ الأخذ سُرّيْطٌ والقضاء ضُرّيْطٌ : السريط من السَرْط وهو سرعة البلْع، والضريط أي الضرط، وجاء على وزن السريط انسجاما. ومعناه أن الذي يأخذ الدَيْن يأخذ بسرعة وسهولة، وعند القضاء يضرط بصاحبه ويسخر منه. ومثله (الأخذ سلطان..)
ـ إلا حَظيّةً فلا أَليّةٌ : أي إن أخطأتك الحُظْوة فيما تلتمس فلا تألُ أن تتودّد. وأصله في المرأة تصلَف عند زوجها، فتتحبّب إليه ما أمكنها؛ لتنال الحظوة عنده بالتحبب إليه. والألية من قولك ألاَ الرجل يألو مثل: علا يعلو إذا قصر، وهي أيضا اليمين، من قولهم: آلى يولي إيلاء إذا حلف، ومنه قوله تعالى: (يولون من نسائهم).
ـ ألأمُ من سَقْبٍ رَيّانَ : لأنه إذا أُدنِي إلى أمّه لم يُدرّها، فالسقب الريان هو الفصيل الذي لم يَمْرِها أي يُدرّها.
ـ ألأم من ذئب: مبالغة في اللؤم؛ فالذئب شديد اللؤم.
ـ البس لكل حالة لَبُوسها : يضرب للاستعداد لأمر.
ـ التقت حَلْقَتا البِطَانِ: يضرب مثلا للأمر يبلغ الغاية في الشدة والصعوبة. والبطان حزام الرحل، وأصله أنه يُحوَج الفارس إلى النجاء مخافة العدو فينجو، فيضطرب حزام دابته.
ـ التقى الثَرَيَانِ : يضرب مثلا لاتفاق الأخوين في التحاب. والثَرَى: الندى، ومعناه أن المطر إذا كثر رسخ في الأرض حتى يلتقي نداه وندى بطن الأرض، فشُبّه اتفاق الأخوين بعد التباين بالتقاء ماء السماء مع ماء الأرض.
ـ ألقى حبله على غاربه : أي تركه يذهب حيث يريد، وأصله أنهم إذا أرادوا إرسال الناقة في الرعي ألقوا جَديلها على غاربها؛ لئلا تبصره؛ فيتنغّصُ عليها ما ترعاه. والغارب: مُقدّم السَنام، ثم صار غارب كل شيء أعلاه.
ـ ألقى عليه بَعَاعَه : البعاع : المتاع والثِقَل؛ ولذا فمعناه: ألقى عليه نفسه من حبه، أو ألقى عليه ثقله.
ـ إليك يساق الحديث : يضرب للرجل يُصلَح له الأمر وهو مستعجل يريده قبل أوانه.
ـ أمر صرم بليل : يضرب في التدبير والتخطيط لمكروه. ويروى (دُبّر بليل).
ـ أمرَ مُبكِياتك لا أمرَ مُضحِكاتك : معناه: اتبع أمر مَن يخوّفك عواقب إساءتك؛ لتحذرها فتنجو، ولا تتبع أمر من يؤمّنك المخاوف فيورّطك.
ـ أمرعت فأنزل: أمرع الوادي إذا كثر كلؤه، وأمرع الرجل إذا وجد مكانا مريعا.
ـ أمنع من أم قرفة: هي امرأة كانت محصنة منيعة بخمسين فارسا يحرسونها. فصارت يضرب بها المثل في المنعة والقوة.
ـ أمنع من عُقَاب الجو: يضرب للمبالغة في المنعة والقوة.
ـ إن أخاك من آساك: يضرب في المساعدة والتكاتف وإعانة الرجل صاحبه وانصبابه في هواه وانخراطه في سلكه؛ حتى كأنه أخوه لأبيه وأمه.
ـ إن البُغَاث بأرضنا تستنسر: البغاث: صغار الطير، مفردها بُغاثة، ويستنسر: يصير نسرا، فلا يُقدَر على صيده. والمثل يضرب للعزيز يُعزّ به الذليل.
ـ إن البلاء موكل بالمنطق: حديث نبوي، ويضرب في الحث على صون اللسان من الزلل، فالبلاء يأتي نتيجة خطأ الكلام أو اللسان.
ـ إن الجواد عَينه فُِراره : معناه: أن معاينتك الجوادَ تغنيك عن فُِراره. وهو يضرب مثلا للأمر يدل ظاهره على باطنه.
ـ إن الجواد قد يعثر: يضرب للرجل الصالح يسقط السقطة أو يهفو مرة.
ـ إن الرثيئة تفثأ الغضب: الرثيئة هي اللبن الحامض يخلط بالحليب، والفثء التسكين، وأصله أن رجلا كان غاضبا على جماعة، ونزل عليهم وهو جوعان، فسقوه رثئة؛ فسكن غضبه. يضرب مثلا لحسن موقع المعروف؛ وإن كان يسيرا.
ـ إن الشفيق بسوء ظن مولع: معناه أن المعنيَّ بالشيء لا يكاد يظن به إلا المكروه.
ـ إن العصا قُرعتْ لذى حِلم: قيل في عمرو بن مالك، وذلك أن النعمان بعثه رائدا، ثم قال: إنْ ذمَّ المرعى أو حمده لأقتلنه، فلما رجع وقام يتكلم قرع له أخوه بالعصا، ففطن الأمر؛ فلم يحمد ولم يذم المرعى، وتخلص من الموقف بذكاء ولباقة.
ـ إن العصا من العُصيّة : يضرب في تشبيه الرجل بأبيه. وأصل المثل: (العُصية من العصا) فقُلب.
ـ إن العَوَان لا تُعلَّم الخِمْرة : العوان: الثيب أو بنت الثلاثين، والخمرة عالمة بالاختمار، ولا حاجة بها إلى تعلّمه. يضرب مثلا للعالم بالأمر المجرّب له.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ إن المقدرة تذهب بالحفيظة: الحفيظة: الغضب، والمقدرة: القدرة على العفو، فالعفو يذهب الغضب، ولذا يقال: وما العفو إلا لامرئ ذي حفيظة.
ـ إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى: حديث شريف ينهى عن الغلوّ في العبادة، فهو كالذي أسرع في السير وأكثر حتى عطبت دابته.
ـ إن بنيَّ صِبْية صَيفيّون أفلح من كان له ربعيون: يقوله الرجل إذا كبر، وولده صغار، وأصل ذلك يكون في الإبل، فولد الناقة إذا نُتج في الربيع كان أقوى منه إذا نُتج في الصيف؛ لشدة الحر من ناحية، ولسبق الربيع على الصيف من ناحية أخرى، وحملا على ذلك يقال للرجل إذا وُلد في شبابه: أربع؛ تشبيها برِبعية النتاج، وإذا وُلد له في كبره: أصـاف؛ تشبيها بصيفيّ النتاج.
ـ أن ترد الماء بماء أكيس : يضرب للأخذ بالثقة والاحتياط، فالكيس أن ترد المنهل ومعك فضل ماء تزوّدته.
ـ إن تعش تر ما لم تر: يضرب للمجرب بالأمور وصاحب الخبرة، وأن الزمن معلّم.
ـ إن جانب أعياك فالحق بجانب: يضرب في الأمر بالارتحال عند نبوّ المنزل.
ـ إن ذهب عير فعير فى الرباط: الرباط هو الحبل الذي تربط به الدابة. والمثل يضرب للشيء يُقدَر على العوض منه، فيُستخَف بفقده.
ـ إن كنت بى تشد أزرك فأرخه : يضرب في التعويل على غير معوّل.
ـ إن كنتَ ريحا فقد لاقيتَ إعصارا: الريح الساطعة الشديدة التي تثير السحاب، وهو يضرب للقوي بأن هناك من هو أقوى منه.
ـ إن كنت كذوبا فكن ذكورا: يضرب للنهي عن الكذب.
ـ إن للحيطان آذانا: يضرب للحذر من الكلام على الآخرين (الغيبة والنميمة)، ويمكن أن يكون له معنى سياسي، فيضرب للخوف من الكلام.
ـ إن لم يكن شحم فنفش : الشحم : الأبيض السمين، والنفش هو الصوف. والمعنى أنه إن لـم يكن فعل فرياء.
ـ إن مما يُنبت الربيعُ ما يَقتل حَبَطا أو يُلِـمّ : الحبط انتفاخ البطن. وأول من تكلم به رسول الله e وهو مثل ضربه لمن أُعطي من الدنيا حظا؛ فألهاه الاشتغال به والاستكثار منه والحرص عليه عن إصلاح دينه؛ فيكون فيه هلاكه، كما أن الماشية إذا لم تقتصد في مراعيها حبِطت بطونها فماتت أو كادت تموت.
ـ إن من البيان لسحرا : من كلام رسول الله e وفي تفسيره اختلاف، فقيل: هو ذم؛ لأن السحر تمويه، ومن البيان ما يموّه الباطل حتى يشبّهه بالحق، وقد أجمع أهل البلاغة على أن تصوير الحق في صورة الباطل، والباطل في صورة الحق من أرفع درجات البلاغة (جمهرة الأمثال 2/19). وقيل: إنه مدح، وتسمية البيان بالسحر إنما هو على جهة التعجب منه. (للمثل قصة في جمهرة الأمثال 2/18).
ـ أنا النذير العريان : يضرب مثلا لكل أمر تخاف مفاجأته، أو لكل أمر لا شبهة فيه.
ـ أنا غَريرك من هذا الأمر: يضرب مثلا للمعرفة بالشيء، ومعناه: أنا عالم بالأمر، فسلني عنه على غِرّة مني لمعرفته وعلى غير استعداد مني له.
ـ إنباض بغير توتير: يضرب مثلا للرجل ينتحل الشيء ولا يحسنه، أو يدّعيه وليس له. يقول: يُنبض القوس من غير أن يُوترها، والإنباض: جذبُ القوس بالوتَر لترنَّ.
ـ أنا تَئِق وأنت مَئِق فكيف نتفق!: التئق: السريع إلى الشر، والمئق: السريع البكاء. يضرب مثلا لسوء الموافقة في الأخلاق
ـ أنجز حر ما وعد :أي لينجز الحر بوعده، فهو أمر في صورة الخبر.
ـ انصر أخاك ظالما أو مظلوما: ينهى عن الظلم، ونصرة الظالم منعه من الظلم.
ـ أنف فى السماء واست فى الماء: يضرب مثلا للمتكبر الصغير الشأن.
ـ أنفك منك وإن كان أجدع : يقال ذلك في استعطاف الرجل على قريبه.
ـ انقطع السَلَى فى البطْن: يضرب مثلا للأمر يتفاوت. والسلى للحِوار بمنزلة المَشيمة للصبيّ، وإذا انقطع في البطن هلكت الناقة.
ـ إنك لا تشكو إلى مُصَمِّت : يضرب مثلا لقلة اهتمام بشأن صاحبه. والمصمّت: المُشكي المعتِب، وهو أنك إذا شكوته أعتبك، فتصمت عن الشكاية.
ـ إنما هم أكلة رأس : أي هم قلة في العدد.
ـ إنما يجزى الفتى ليس الجمل: معناه: إنما يجزي على الإحسان بالإحسان مَن هو حـرّ وكريم، فأما من هو بمنزلة الجمل في لؤمه فإنه لا يوصل إلى النفع من جهته إلا إذا قُهر على ذلك. والمثل عجُز بيت للبيد من لامية له، وصدره:
وإذا جُوزيتَ قرضا فاجْزِهِ إنما يَجزي الفتى ليس الجمل
ـ إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى: حديث شريف ينهى عن الغلوّ في العبادة، فهو كالذي أسرع في السير وأكثر حتى عطبت دابته.
ـ إن بنيَّ صِبْية صَيفيّون أفلح من كان له ربعيون: يقوله الرجل إذا كبر، وولده صغار، وأصل ذلك يكون في الإبل، فولد الناقة إذا نُتج في الربيع كان أقوى منه إذا نُتج في الصيف؛ لشدة الحر من ناحية، ولسبق الربيع على الصيف من ناحية أخرى، وحملا على ذلك يقال للرجل إذا وُلد في شبابه: أربع؛ تشبيها برِبعية النتاج، وإذا وُلد له في كبره: أصـاف؛ تشبيها بصيفيّ النتاج.
ـ أن ترد الماء بماء أكيس : يضرب للأخذ بالثقة والاحتياط، فالكيس أن ترد المنهل ومعك فضل ماء تزوّدته.
ـ إن تعش تر ما لم تر: يضرب للمجرب بالأمور وصاحب الخبرة، وأن الزمن معلّم.
ـ إن جانب أعياك فالحق بجانب: يضرب في الأمر بالارتحال عند نبوّ المنزل.
ـ إن ذهب عير فعير فى الرباط: الرباط هو الحبل الذي تربط به الدابة. والمثل يضرب للشيء يُقدَر على العوض منه، فيُستخَف بفقده.
ـ إن كنت بى تشد أزرك فأرخه : يضرب في التعويل على غير معوّل.
ـ إن كنتَ ريحا فقد لاقيتَ إعصارا: الريح الساطعة الشديدة التي تثير السحاب، وهو يضرب للقوي بأن هناك من هو أقوى منه.
ـ إن كنت كذوبا فكن ذكورا: يضرب للنهي عن الكذب.
ـ إن للحيطان آذانا: يضرب للحذر من الكلام على الآخرين (الغيبة والنميمة)، ويمكن أن يكون له معنى سياسي، فيضرب للخوف من الكلام.
ـ إن لم يكن شحم فنفش : الشحم : الأبيض السمين، والنفش هو الصوف. والمعنى أنه إن لـم يكن فعل فرياء.
ـ إن مما يُنبت الربيعُ ما يَقتل حَبَطا أو يُلِـمّ : الحبط انتفاخ البطن. وأول من تكلم به رسول الله e وهو مثل ضربه لمن أُعطي من الدنيا حظا؛ فألهاه الاشتغال به والاستكثار منه والحرص عليه عن إصلاح دينه؛ فيكون فيه هلاكه، كما أن الماشية إذا لم تقتصد في مراعيها حبِطت بطونها فماتت أو كادت تموت.
ـ إن من البيان لسحرا : من كلام رسول الله e وفي تفسيره اختلاف، فقيل: هو ذم؛ لأن السحر تمويه، ومن البيان ما يموّه الباطل حتى يشبّهه بالحق، وقد أجمع أهل البلاغة على أن تصوير الحق في صورة الباطل، والباطل في صورة الحق من أرفع درجات البلاغة (جمهرة الأمثال 2/19). وقيل: إنه مدح، وتسمية البيان بالسحر إنما هو على جهة التعجب منه. (للمثل قصة في جمهرة الأمثال 2/18).
ـ أنا النذير العريان : يضرب مثلا لكل أمر تخاف مفاجأته، أو لكل أمر لا شبهة فيه.
ـ أنا غَريرك من هذا الأمر: يضرب مثلا للمعرفة بالشيء، ومعناه: أنا عالم بالأمر، فسلني عنه على غِرّة مني لمعرفته وعلى غير استعداد مني له.
ـ إنباض بغير توتير: يضرب مثلا للرجل ينتحل الشيء ولا يحسنه، أو يدّعيه وليس له. يقول: يُنبض القوس من غير أن يُوترها، والإنباض: جذبُ القوس بالوتَر لترنَّ.
ـ أنا تَئِق وأنت مَئِق فكيف نتفق!: التئق: السريع إلى الشر، والمئق: السريع البكاء. يضرب مثلا لسوء الموافقة في الأخلاق
ـ أنجز حر ما وعد :أي لينجز الحر بوعده، فهو أمر في صورة الخبر.
ـ انصر أخاك ظالما أو مظلوما: ينهى عن الظلم، ونصرة الظالم منعه من الظلم.
ـ أنف فى السماء واست فى الماء: يضرب مثلا للمتكبر الصغير الشأن.
ـ أنفك منك وإن كان أجدع : يقال ذلك في استعطاف الرجل على قريبه.
ـ انقطع السَلَى فى البطْن: يضرب مثلا للأمر يتفاوت. والسلى للحِوار بمنزلة المَشيمة للصبيّ، وإذا انقطع في البطن هلكت الناقة.
ـ إنك لا تشكو إلى مُصَمِّت : يضرب مثلا لقلة اهتمام بشأن صاحبه. والمصمّت: المُشكي المعتِب، وهو أنك إذا شكوته أعتبك، فتصمت عن الشكاية.
ـ إنما هم أكلة رأس : أي هم قلة في العدد.
ـ إنما يجزى الفتى ليس الجمل: معناه: إنما يجزي على الإحسان بالإحسان مَن هو حـرّ وكريم، فأما من هو بمنزلة الجمل في لؤمه فإنه لا يوصل إلى النفع من جهته إلا إذا قُهر على ذلك. والمثل عجُز بيت للبيد من لامية له، وصدره:
وإذا جُوزيتَ قرضا فاجْزِهِ إنما يَجزي الفتى ليس الجمل
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
إنما يُعاتَب الأديمُ ذو البَشَرة : أصل البشرة: ظاهر الجلد، والأدَمة: باطنه، وأصله أن الجلد إذا لم تصلحه الدبغة الأولى أعيد في الدباغ إن كان ذا قوة، وتُرك إن كان ضعيفا؛ لئلا يزيد ضعفا. ومعناه: إنما يُراجَع مَن تصلح مراجعته، ويعاتب من الإخوان من لا يحمله العتاب على اللَجاج فيما كره منه. والعتاب يمدح ويذم، فمن المدح قولهم: (ويبقى الود ما بقي العتاب)، ومن الذم قولهم: (العتاب يبعث على التجني، والتجني أخو المحاجة، والمحاجة أخت العداوة، والعداوة أمّ القطيعة).
ـ إنه لشرّاب بأنقُع : يقال ذلك للرجل المعاود للخير والشر. والأنقُع: جمع نَقَع، وهو الموضع الذي يَستنقع فيه الماء، وأصله أن الطائر إذا كان حذِراً ورد المَناقِع في الفَلوات؛ حيث لا تبلغ القناص، ولا تنصب له الأشراك. وقيل: هو مثل للرجل المعاود للأمور التي تُكره، واحتُج بقول الحجّاج: يا أهل العراق إنكم لشرابون عليّ بأنقع، أي معاودون للأمور الشداد.
ـ إنه لنقّاب: هو العالِم الصادق الحدس.
ـ إنه لَهِتر أهتار وإنه لصِلّ أصلال: يقال ذلك للرجل إذا كان داهية، والصلّ: الحية.
ـ إنه ليكسر عليك أرعاظ النبل : الأرعاظ جمع رعْظ وهو مدخل النصل في السهم، وهو يضرب لشدة الغضب.
ـ أهون مَظلومٍ سِقَاءٌ مُروَّبٌ : يضرب للشيء لا يُحفَل بضياعه، وقيل: يضرب للرجل الذليل المستضعف، والترويب: أن تُجعل الرؤبة (الخميرة) في اللبن، ثم يُمخض، وقيل: هو أن يُلَفّ السقاء حتى يبلغ. وظلمه إذا شربه قبل إدراكه.
ـ أهون من قُعَيس على عمته: هو رجل من أهل الكوفة، دخل دار عمته، فأصابهم مطر شديد، وكان بيتها ضيقا، فأدخلت كلبها البيت، وأخرجت قعيسا إلى المطر، فمات من البرد. يضرب في شدة هوان شخص على شخص.
ـ أودت بهم عقاب ملاع : الملاع كسحاب: المفازة لا نبات بها، وعقاب ملاع مضاف ومضاف إليه، وقيل: منعوت ونعت، ومعناه أن العقاب كلـما علت فـي الـجبل كان أسرع لانقضاضها. وهو مثل يضرب في هلاك القوم بالحوادث.
ـ أوسعتَهم سَبّاً وأودوا بالإبل: يضرب للرجل يتهدد عدوه، وليس على عدوه منه ضرر، والمثل لكعب بن زهير، ومناسبته أن رجلا من بني أُسيّد غار على إبل زهير، فذهب بها وبراعيها، فجعل زهير يتهدده في شعره، وهم لا يبالون بتهديده، وقد أخـذوا الإبل، فقال كعب له هذا، أي أن تهديدك لهم ليس منه ضرر عليهم. فصار مثلا.
ـ أوفى من السَمَؤال: هو رجل يهودي أودع امرؤ القيس عنده دروعا وسيوفا، وخرج للحرب، فقصده ملك من ملوك الشام في الإمانة، فرفض، فأخذ ابنا له، وخيّر السمؤال بين أن يعطيه الدروع والسيوف (الأمانة) أو يذبح ابنه، فاختار السمؤال ذبح ابنه؛ من أجل الوفاء بالأمانة. فضرب به المثل في الوفاء.
ـ أول الغزو أخرق : يضرب مثلا لقلة التجارب، ويراد منه: الأحكام بعد المعاودة.
ـ أىُّ الرجال المهذّبُ : يضرب للرجل يعرف بالإصابة في الأمور، وتكون منه السقطة أو الهفوة.
ـ إياك والسآمة فإنك إن سئمت قذفتك الرجال: يضرب مثلا في نهى عن السآمة؛ لأنها تجعل الإنسان يعيش بمعزل عن الآخرين، فلا يكون له صديق.
ـ إياكم وخضراء الدمن : من كلام رسول الله e وخضراء الدِمَن هو النبت ينبت على البعر، فيروق ظاهره، وليس في باطنه خير. وضربه مثلا للمرأة الحسناء في المنبت السوء.
ـ الإيناس قبل الإبساس : الإيناس هو التلطف بالناقة حتى تؤنس فتسكن قبل أن تُحلب، يضرب في وجوب البسط للرجل قبل الانبساط إليه.
ـ باءتْ عَرَارِ بِكَحْل : يقال ذلك لشيئين كل واحد منهما يكون بَوَاءً بصاحبه. وعرار وكحل: بقرتان باءت إحداهما بالأخرى، والبواء السواء، يقال: فلان بواء لفلان أي مثله، فإذا قٌتِل به رضي به قومه.
ـ بالرِّفاء والبنين : يقال ذلك للمتزوج. والرفاء الموافقة والملاءمة، من قولك رفأتُ الثوب إذا لأمتُ خرقه.
ـ بالساعد تبطش اليد : أي إنما أَقْوَى على ما أريده بالسعة والمقدرة، وليس ذلك عندي. ويضرب أيضا لقلة الأعوان.
ـ بَدَل أعورُ : يضرب للرجل المذموم يخلف الرجل المحمود.
ـ بَرِح الخَفَاءُ : زال الستر وانكشف السرّ. وهو من: برح الرجل من مكانه إذا زال.
ـ بطن جائع ووجه مدهون : واضح في دلالته على النفاق.
ـ بعد اطلاع إيناس: أي ستؤنس بعد الساعة الأمر على خلاف ما تطلع عليه الساعة. يضرب للمدعي ما لا حقيقة له.
ـ إنه لشرّاب بأنقُع : يقال ذلك للرجل المعاود للخير والشر. والأنقُع: جمع نَقَع، وهو الموضع الذي يَستنقع فيه الماء، وأصله أن الطائر إذا كان حذِراً ورد المَناقِع في الفَلوات؛ حيث لا تبلغ القناص، ولا تنصب له الأشراك. وقيل: هو مثل للرجل المعاود للأمور التي تُكره، واحتُج بقول الحجّاج: يا أهل العراق إنكم لشرابون عليّ بأنقع، أي معاودون للأمور الشداد.
ـ إنه لنقّاب: هو العالِم الصادق الحدس.
ـ إنه لَهِتر أهتار وإنه لصِلّ أصلال: يقال ذلك للرجل إذا كان داهية، والصلّ: الحية.
ـ إنه ليكسر عليك أرعاظ النبل : الأرعاظ جمع رعْظ وهو مدخل النصل في السهم، وهو يضرب لشدة الغضب.
ـ أهون مَظلومٍ سِقَاءٌ مُروَّبٌ : يضرب للشيء لا يُحفَل بضياعه، وقيل: يضرب للرجل الذليل المستضعف، والترويب: أن تُجعل الرؤبة (الخميرة) في اللبن، ثم يُمخض، وقيل: هو أن يُلَفّ السقاء حتى يبلغ. وظلمه إذا شربه قبل إدراكه.
ـ أهون من قُعَيس على عمته: هو رجل من أهل الكوفة، دخل دار عمته، فأصابهم مطر شديد، وكان بيتها ضيقا، فأدخلت كلبها البيت، وأخرجت قعيسا إلى المطر، فمات من البرد. يضرب في شدة هوان شخص على شخص.
ـ أودت بهم عقاب ملاع : الملاع كسحاب: المفازة لا نبات بها، وعقاب ملاع مضاف ومضاف إليه، وقيل: منعوت ونعت، ومعناه أن العقاب كلـما علت فـي الـجبل كان أسرع لانقضاضها. وهو مثل يضرب في هلاك القوم بالحوادث.
ـ أوسعتَهم سَبّاً وأودوا بالإبل: يضرب للرجل يتهدد عدوه، وليس على عدوه منه ضرر، والمثل لكعب بن زهير، ومناسبته أن رجلا من بني أُسيّد غار على إبل زهير، فذهب بها وبراعيها، فجعل زهير يتهدده في شعره، وهم لا يبالون بتهديده، وقد أخـذوا الإبل، فقال كعب له هذا، أي أن تهديدك لهم ليس منه ضرر عليهم. فصار مثلا.
ـ أوفى من السَمَؤال: هو رجل يهودي أودع امرؤ القيس عنده دروعا وسيوفا، وخرج للحرب، فقصده ملك من ملوك الشام في الإمانة، فرفض، فأخذ ابنا له، وخيّر السمؤال بين أن يعطيه الدروع والسيوف (الأمانة) أو يذبح ابنه، فاختار السمؤال ذبح ابنه؛ من أجل الوفاء بالأمانة. فضرب به المثل في الوفاء.
ـ أول الغزو أخرق : يضرب مثلا لقلة التجارب، ويراد منه: الأحكام بعد المعاودة.
ـ أىُّ الرجال المهذّبُ : يضرب للرجل يعرف بالإصابة في الأمور، وتكون منه السقطة أو الهفوة.
ـ إياك والسآمة فإنك إن سئمت قذفتك الرجال: يضرب مثلا في نهى عن السآمة؛ لأنها تجعل الإنسان يعيش بمعزل عن الآخرين، فلا يكون له صديق.
ـ إياكم وخضراء الدمن : من كلام رسول الله e وخضراء الدِمَن هو النبت ينبت على البعر، فيروق ظاهره، وليس في باطنه خير. وضربه مثلا للمرأة الحسناء في المنبت السوء.
ـ الإيناس قبل الإبساس : الإيناس هو التلطف بالناقة حتى تؤنس فتسكن قبل أن تُحلب، يضرب في وجوب البسط للرجل قبل الانبساط إليه.
ـ باءتْ عَرَارِ بِكَحْل : يقال ذلك لشيئين كل واحد منهما يكون بَوَاءً بصاحبه. وعرار وكحل: بقرتان باءت إحداهما بالأخرى، والبواء السواء، يقال: فلان بواء لفلان أي مثله، فإذا قٌتِل به رضي به قومه.
ـ بالرِّفاء والبنين : يقال ذلك للمتزوج. والرفاء الموافقة والملاءمة، من قولك رفأتُ الثوب إذا لأمتُ خرقه.
ـ بالساعد تبطش اليد : أي إنما أَقْوَى على ما أريده بالسعة والمقدرة، وليس ذلك عندي. ويضرب أيضا لقلة الأعوان.
ـ بَدَل أعورُ : يضرب للرجل المذموم يخلف الرجل المحمود.
ـ بَرِح الخَفَاءُ : زال الستر وانكشف السرّ. وهو من: برح الرجل من مكانه إذا زال.
ـ بطن جائع ووجه مدهون : واضح في دلالته على النفاق.
ـ بعد اطلاع إيناس: أي ستؤنس بعد الساعة الأمر على خلاف ما تطلع عليه الساعة. يضرب للمدعي ما لا حقيقة له.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ بقي أشده : يقال ذلك للرجل يحرز بعض حاجته ويعجز عن تمامها. وأصله أنه حُكِي عن البهائم أن هرًّا كان قد أفنى الـجرذان، فاجتمع بقـيتها وقلن: تعالـين نـحتال بحيلة لهذا الهر، فأجمع رأيهن علـى تعلـيق جلـجل فـي رقبته، فإذا رآهن سمعن صوت الـجلـجل فهربن منه، فجئن بجلـجل و شددنه فـي خيط ثم قلن: من يعلقه فـي عنقه؟ فقال بعضهن: بقـي أشده.
ـ بلغ الحزَامُ الطُبْيَينِ : يضرب للأمر يبلغ غايته في الشدة والصعوبة.
ـ بلغ السكين العظم: أي قطع اللحم حتى وصل إلى العظم. والغرض انتهاء الشدة إلى ما لا نهاية له. يضرب في تناهي الشر وتفاقمه.
ـ بلغ السَيْلُ الزُبَى : مثل سابقه. (راجع جمهرة الأمثال 1/180).
ـ به لا بِظَبْى العرئم أعفر: المثل للفرزدق، ويضرب للشماتة بالرجل، يقول: نزل بفلان المكروه ولا نزل بظبي، فعنايتي بالظبي أشد من عنايتي بفلان.
ـ بيضة البلد: الرجل الوحيد الذليل الذي لا ناصر له.
ـ بين حاذف وقاذف : يضرب للرجل، لا ينصرف من مكروه إلا إلى مثله. وهو لعمرو بن العاص، قاله لما استدعاه عمر بن الخطاب من مصر وكان واليا عليها. والقاذف بالحجر، والحاذف بالعصا.
ـ تجشّأ لقمان من غير شبع : يضرب للرجل يظهر الغنى وهو فقير، ويظهر الجَلَد وهو ضعيف. وأصله في الرجل يتجشأ على جوع، أي يظهر الشبع وهو جوعان.
ـ التجلد خير من التبلد : حكمة معناها أن الرجل ينبغي أن يتجلد في الأمور ويتقيظ ولا يتبلد أي: لا يتحيّر.
ـ تجنّبَ روضةً وأحال يعْدو: يضرب مثلا للرجل؛ تُعرض عليه الكرامة، فيأباها ويختار الهوان عليها. ومعناه: ترك الخصب واختار الشقاء والجدب.
ـ تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها : يضرب مثلا للرجل يصون نفسه في الضراء، ولا يدخل فيما يدنّسه عند سوء الحال. ومعناه أن الحرة تجوع ولا تكون ظئرا على جُعْل تأخذ منهم؛ فيلحقها عيب.
ـ تحسِبها حمقاء وهى باخس: يضرب مثلا للرجل، تزدريه لسكوته، وهو يجاذبك وينقصك حقك. والبخس: النقصان، ومنه (بثمن بخس) أي مبخوس.
ـ تحقّره وينتأ: أي تحقره وهو يرتفع ليأخذ ما ليس له. وقيل: يضرب مثلا للرجل، تستصغره وهو يعظم.
ـ تحللت عقده : يقال ذلك للرجل إذا سكن غضبه. العقدة عند العرب الـحائط الكثـير النـخـل، أو القرية الكثـيرة النـخـل؛ ولذا يقال: لفلان عقدة؛ إذا أحكم أمره عند نفسه واستوثق منه، ثم صيّروا كل شيء يستوثق الرجل به لنفسه ويعتمد علـيه عقدة
ـ تخبر عن مجهول مرآته: يضرب في أن الظاهر يدل على الباطن.
ـ تخرسى يانفس لا مخرسة لك: قالته نفساء لم تجد من يتخذ لها الخرسة وهي طعامها، فاتخذتها بنفسها؛ يضرب لمن يعتني بأمر نفسه.
ـ ترك الخداع من أجرى من مائة : يضرب في الصدق وعدم المخادعة.
ـ ترك الخداع من كشف القناع: يضرب للأمر يظهر مكنونه. (له قصة في جمهرة الأمثال 1/469).
ـ ترك الظبي ظلّه : يضرب مثلا للرجل، يخرج من مُقام خَفْض إلى شقاء وبؤس. وقيل: يضرب للرجل يتهدد صاحبه بالهجران القطيعة، وذلك أن الظبْي إذا نفر من شيء لم يرجع إليه قط.
ـ تركته يصرف عليك نابه : أي شديد الغضب.
ـ ترى الفتيان كالنخل وما يدريك ما الدخْل: يضرب مثلا للرجل؛ له منظر ولا مخبر له. والدخل: ما يبطن في الشيء، وشيء مدخول إذا كان فاسد الجوف.
ـ تسألنى برَامَتيْنِ سَلْجَما : يضرب مثلا للمُلتمس ما لا يجد. وأصله أن امرأة طلبت من زوجها سلجما في قفر من الأرض، يقال له: رامة، وضمّ إليها مكانا يقرب منها، فثنّى، كما يقولون: العمران والقمران. والسلجم ضرب من البقول، أصله شلجم بالشين، وهو فارسيّ معرب، فجعل شينه سينا.
ـ تَطَعّمْ تَطْعَمْ : أي ذق الطعام تشتهِه، ويقال: ادخل في الأمر تشتهِه. ويقال للرجل إذا تراجع عن أمر صعب، أي: إذا دخلت فيه وجدته سهلا.
ـ بلغ الحزَامُ الطُبْيَينِ : يضرب للأمر يبلغ غايته في الشدة والصعوبة.
ـ بلغ السكين العظم: أي قطع اللحم حتى وصل إلى العظم. والغرض انتهاء الشدة إلى ما لا نهاية له. يضرب في تناهي الشر وتفاقمه.
ـ بلغ السَيْلُ الزُبَى : مثل سابقه. (راجع جمهرة الأمثال 1/180).
ـ به لا بِظَبْى العرئم أعفر: المثل للفرزدق، ويضرب للشماتة بالرجل، يقول: نزل بفلان المكروه ولا نزل بظبي، فعنايتي بالظبي أشد من عنايتي بفلان.
ـ بيضة البلد: الرجل الوحيد الذليل الذي لا ناصر له.
ـ بين حاذف وقاذف : يضرب للرجل، لا ينصرف من مكروه إلا إلى مثله. وهو لعمرو بن العاص، قاله لما استدعاه عمر بن الخطاب من مصر وكان واليا عليها. والقاذف بالحجر، والحاذف بالعصا.
ـ تجشّأ لقمان من غير شبع : يضرب للرجل يظهر الغنى وهو فقير، ويظهر الجَلَد وهو ضعيف. وأصله في الرجل يتجشأ على جوع، أي يظهر الشبع وهو جوعان.
ـ التجلد خير من التبلد : حكمة معناها أن الرجل ينبغي أن يتجلد في الأمور ويتقيظ ولا يتبلد أي: لا يتحيّر.
ـ تجنّبَ روضةً وأحال يعْدو: يضرب مثلا للرجل؛ تُعرض عليه الكرامة، فيأباها ويختار الهوان عليها. ومعناه: ترك الخصب واختار الشقاء والجدب.
ـ تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها : يضرب مثلا للرجل يصون نفسه في الضراء، ولا يدخل فيما يدنّسه عند سوء الحال. ومعناه أن الحرة تجوع ولا تكون ظئرا على جُعْل تأخذ منهم؛ فيلحقها عيب.
ـ تحسِبها حمقاء وهى باخس: يضرب مثلا للرجل، تزدريه لسكوته، وهو يجاذبك وينقصك حقك. والبخس: النقصان، ومنه (بثمن بخس) أي مبخوس.
ـ تحقّره وينتأ: أي تحقره وهو يرتفع ليأخذ ما ليس له. وقيل: يضرب مثلا للرجل، تستصغره وهو يعظم.
ـ تحللت عقده : يقال ذلك للرجل إذا سكن غضبه. العقدة عند العرب الـحائط الكثـير النـخـل، أو القرية الكثـيرة النـخـل؛ ولذا يقال: لفلان عقدة؛ إذا أحكم أمره عند نفسه واستوثق منه، ثم صيّروا كل شيء يستوثق الرجل به لنفسه ويعتمد علـيه عقدة
ـ تخبر عن مجهول مرآته: يضرب في أن الظاهر يدل على الباطن.
ـ تخرسى يانفس لا مخرسة لك: قالته نفساء لم تجد من يتخذ لها الخرسة وهي طعامها، فاتخذتها بنفسها؛ يضرب لمن يعتني بأمر نفسه.
ـ ترك الخداع من أجرى من مائة : يضرب في الصدق وعدم المخادعة.
ـ ترك الخداع من كشف القناع: يضرب للأمر يظهر مكنونه. (له قصة في جمهرة الأمثال 1/469).
ـ ترك الظبي ظلّه : يضرب مثلا للرجل، يخرج من مُقام خَفْض إلى شقاء وبؤس. وقيل: يضرب للرجل يتهدد صاحبه بالهجران القطيعة، وذلك أن الظبْي إذا نفر من شيء لم يرجع إليه قط.
ـ تركته يصرف عليك نابه : أي شديد الغضب.
ـ ترى الفتيان كالنخل وما يدريك ما الدخْل: يضرب مثلا للرجل؛ له منظر ولا مخبر له. والدخل: ما يبطن في الشيء، وشيء مدخول إذا كان فاسد الجوف.
ـ تسألنى برَامَتيْنِ سَلْجَما : يضرب مثلا للمُلتمس ما لا يجد. وأصله أن امرأة طلبت من زوجها سلجما في قفر من الأرض، يقال له: رامة، وضمّ إليها مكانا يقرب منها، فثنّى، كما يقولون: العمران والقمران. والسلجم ضرب من البقول، أصله شلجم بالشين، وهو فارسيّ معرب، فجعل شينه سينا.
ـ تَطَعّمْ تَطْعَمْ : أي ذق الطعام تشتهِه، ويقال: ادخل في الأمر تشتهِه. ويقال للرجل إذا تراجع عن أمر صعب، أي: إذا دخلت فيه وجدته سهلا.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ تعست العجلة: التعِس: العثِر. والتعس: أن لا ينتعش العاثر من عثرته، وقيل: التعس الانحطاط والعثور. قال تعالى: (والذين كفروا فتعسا لهم وأضل أعمالهم. محمد.
ـ تعلمنى بضب وأنا حرشته : الـحرش والتـحريش: إغراء الإنسان والأسد ليقع فريسة، وحرّش بينهم أفسد وأغرى. ويقال: حرشُ الضبِ صيدُه. والمثل يقال في مخاطبة العالـم بالشيء من يريد تعلـيمه.
ـ تَفْرَق من صوت الغراب: يضرب للجبان المتصلف.
ـ تُقطّع أعناقَ الرجال المطامعُ : يقال للنهي عن الطمع.
ـ التقىُّ ملجم: أي له لجام يمنعه من العدول عن سنن الحق قولا وفعلا.
ـ تلدغ العقرب وتصيء : يضرب مثلا للرجل؛ يَظلِم ويشكو. وصاء يصيء صيئا إذا صاح، أي أخرج صوتا.
ـ تمرّد ماردٌ وعزّ الأبلقُ : يضرب مثلا للرجل العزيز المنيع الذي لا يُقدر على اهتضامه. ومارد: حصن دُومة الجندل، والأبلق: حصن تيماء، وعـزّ: امتنع من الضيم، وسمّي الله تعالى العزيز؛ لأن الضيم لا يلحقه. ويجوز أن يكون العزيز بمعنى الغالب، من قولهم: من عزّ بزّ، أي من غلب سلب، والعزيز أيضا القليل، فالشيء العزيز أي القليل، ويقال: العزيز من قولهم: أرض عَزاز: أي صلبة لا تؤثر فيها الأقدام، والعزيز الذي لا يؤثر فيه الضيم. وتمرّد: تجرد من الخير، وهو من قولهم: شجرة مَرداء إذا لم يكن عليها ورق، وغلام أمرد: لا شعر على وجهه. والمثل للزَبَّاء الملكة، وقد أرادت هذين الحصنين، فامتنعا عليها، فقالت: (تمرد...)
ـ ثأْطةٌ مُدّتْ بماء : يضرب مثلا للأحمق الذي كلما تُخاطبه يزداد حمقا. والثأطة: الحمأة، فإذا أصابها الماء ازدادت فسادا.
ـ الثُكْلُ أَرْأَمَها ولدا : يضرب مثلا للرجل؛ يحفظ خسيس ما لديه بعد فقد النفيس. وأرأمها: عطفها، والرئمان: عطف الناقة على ولدها. والمثل لبَيْهس الفزاريّ، وكانت أمه تبغضه لحمقه، فخرج مع إخوته في حرب، فماتوا ورجع هو إلى أمه، فقالت: أنجوت من بينهم؟! فقال: (لو خُيّرتِ لاخترتِ)، فلما رأت أنه ليس لها غيره أحبته وعطفت عليه، فقال: (الثكل أرأمها..)
ـ جاء بالحظِر الرَطْبِ : يقال للرجل إذا جاء بكثرة الكذب.
ـ جاء بخُفَّي حنين : يقال للرجل إذا عاد خائبا. وله قصة في (الجمهرة 1/351).
ـ جاء بالضِّحِّ والريِح : أي جاء بكل شيء. والضح ما ضحى للشمس، والريح ما نالته الريح، وقيل: الضح الشمس نفسها.
ـ جاء بالقَضّ والقَضِيض : أي جاء بكل شيء، والقضّ : الحصى الصغار، والقضيض: كُسارها. ويقال: جاءوا بالقض والقضيض إذا جاءوا جميعا، لم يتخلف منهم أحد.
ـ جاء بعد اللتيّا والتى : يقال ذلك في الأمر بعد ما كاد صاحبه يهلك. أو يقال ذلك للرجل إذا وصل بعد ما لقي صغير المكاره وكبيرها. واللتيّا تصغير التي، وقيل: اللتيا والتي من أسماء الداهية، واللتيّا تصغير التي.
ـ جاء بعد الهيِاط والمِياط : (مثل سابقه) والهياط والمياط : الإقبال والإدبار، أو التجاذب والقتال. ويقال: بعد هيط وميط، والهيط: الصياح، والميط: الجور، والبعد.
ـ جاء بما صأى وصمت : أي بما نطق من الدواب والرقيق، وبما صمت من العين والوَرِق، ويقال: مال ناطق ومال صامت. وهو يقال لمن جاء بكل شيء.
ـ جاء بالهَيل والهَيلمانِ : إذا جاء بالكثرة، وأصل الهيل من: هال التراب إذا أرسله من يده، كأنه هال المال هيلا، والهيلمان إتباع وتوكيد.
ـ جاء سبهللا : يقولون ذلك للرجل إذا جاء فارغا.
ـ جاء فلان بالتُرّه : التره الباطل، ويقال: التره والترهة، والجمع الترهات وهي الأباطيل. وهي في الأصل الطرق الصغار الـمتشعبة عن الطريق الأعظم، ومعنى المثل: جاء فلان بالباطل.
ـ جاء فلان كالحريق المشعل : أي غضبان
ـ تعلمنى بضب وأنا حرشته : الـحرش والتـحريش: إغراء الإنسان والأسد ليقع فريسة، وحرّش بينهم أفسد وأغرى. ويقال: حرشُ الضبِ صيدُه. والمثل يقال في مخاطبة العالـم بالشيء من يريد تعلـيمه.
ـ تَفْرَق من صوت الغراب: يضرب للجبان المتصلف.
ـ تُقطّع أعناقَ الرجال المطامعُ : يقال للنهي عن الطمع.
ـ التقىُّ ملجم: أي له لجام يمنعه من العدول عن سنن الحق قولا وفعلا.
ـ تلدغ العقرب وتصيء : يضرب مثلا للرجل؛ يَظلِم ويشكو. وصاء يصيء صيئا إذا صاح، أي أخرج صوتا.
ـ تمرّد ماردٌ وعزّ الأبلقُ : يضرب مثلا للرجل العزيز المنيع الذي لا يُقدر على اهتضامه. ومارد: حصن دُومة الجندل، والأبلق: حصن تيماء، وعـزّ: امتنع من الضيم، وسمّي الله تعالى العزيز؛ لأن الضيم لا يلحقه. ويجوز أن يكون العزيز بمعنى الغالب، من قولهم: من عزّ بزّ، أي من غلب سلب، والعزيز أيضا القليل، فالشيء العزيز أي القليل، ويقال: العزيز من قولهم: أرض عَزاز: أي صلبة لا تؤثر فيها الأقدام، والعزيز الذي لا يؤثر فيه الضيم. وتمرّد: تجرد من الخير، وهو من قولهم: شجرة مَرداء إذا لم يكن عليها ورق، وغلام أمرد: لا شعر على وجهه. والمثل للزَبَّاء الملكة، وقد أرادت هذين الحصنين، فامتنعا عليها، فقالت: (تمرد...)
ـ ثأْطةٌ مُدّتْ بماء : يضرب مثلا للأحمق الذي كلما تُخاطبه يزداد حمقا. والثأطة: الحمأة، فإذا أصابها الماء ازدادت فسادا.
ـ الثُكْلُ أَرْأَمَها ولدا : يضرب مثلا للرجل؛ يحفظ خسيس ما لديه بعد فقد النفيس. وأرأمها: عطفها، والرئمان: عطف الناقة على ولدها. والمثل لبَيْهس الفزاريّ، وكانت أمه تبغضه لحمقه، فخرج مع إخوته في حرب، فماتوا ورجع هو إلى أمه، فقالت: أنجوت من بينهم؟! فقال: (لو خُيّرتِ لاخترتِ)، فلما رأت أنه ليس لها غيره أحبته وعطفت عليه، فقال: (الثكل أرأمها..)
ـ جاء بالحظِر الرَطْبِ : يقال للرجل إذا جاء بكثرة الكذب.
ـ جاء بخُفَّي حنين : يقال للرجل إذا عاد خائبا. وله قصة في (الجمهرة 1/351).
ـ جاء بالضِّحِّ والريِح : أي جاء بكل شيء. والضح ما ضحى للشمس، والريح ما نالته الريح، وقيل: الضح الشمس نفسها.
ـ جاء بالقَضّ والقَضِيض : أي جاء بكل شيء، والقضّ : الحصى الصغار، والقضيض: كُسارها. ويقال: جاءوا بالقض والقضيض إذا جاءوا جميعا، لم يتخلف منهم أحد.
ـ جاء بعد اللتيّا والتى : يقال ذلك في الأمر بعد ما كاد صاحبه يهلك. أو يقال ذلك للرجل إذا وصل بعد ما لقي صغير المكاره وكبيرها. واللتيّا تصغير التي، وقيل: اللتيا والتي من أسماء الداهية، واللتيّا تصغير التي.
ـ جاء بعد الهيِاط والمِياط : (مثل سابقه) والهياط والمياط : الإقبال والإدبار، أو التجاذب والقتال. ويقال: بعد هيط وميط، والهيط: الصياح، والميط: الجور، والبعد.
ـ جاء بما صأى وصمت : أي بما نطق من الدواب والرقيق، وبما صمت من العين والوَرِق، ويقال: مال ناطق ومال صامت. وهو يقال لمن جاء بكل شيء.
ـ جاء بالهَيل والهَيلمانِ : إذا جاء بالكثرة، وأصل الهيل من: هال التراب إذا أرسله من يده، كأنه هال المال هيلا، والهيلمان إتباع وتوكيد.
ـ جاء سبهللا : يقولون ذلك للرجل إذا جاء فارغا.
ـ جاء فلان بالتُرّه : التره الباطل، ويقال: التره والترهة، والجمع الترهات وهي الأباطيل. وهي في الأصل الطرق الصغار الـمتشعبة عن الطريق الأعظم، ومعنى المثل: جاء فلان بالباطل.
ـ جاء فلان كالحريق المشعل : أي غضبان
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
جاء فلان ناشرا أذنيه: أي طامعا.
ـ جاء فلان نافشا عفريته: أي غضبان.
ـ جاء فلان وفى رأسه خطة: أي في نفسه حاجة قد عزم عليها.
ـ جاء وقد لفظ لجامه: أي مجهودا شبه الميت، فالعرب تقول: لفظ لجامه إذا مات.
ـ جاء يجر رجليه: أي مثقلا لا يقدر أن يرفع رجليه
ـ جاء يضرب أصدريه: أي عطفيه، ومعناه: جاء فارغا.
ـ جاءوا على بكرة أبيهم: أي جاءوا جميعا، لم يتخلف منهم أحد.
ـ جانيك من يجنى عليك : يقال ذلك للرجل؛ يأخذ البريء بذنب المجرم، ويقولون: لا تجني يمينك على شمالك، أي: أن القريب لا يؤخذ بذنب القريب.
ـ الجحشَ لما فاتك الإعيارُ: أي اقتصد على صيد الجحش إذا لم تقدر على العير، والمعنى: خذ القليل إذا فاتك الكثير.
ـ جَدْحَ جُوَينٍ من سَوِيقِ غيرِه : يضرب للرجل يسمح بمال صاحبه، ويضن بماله، والجدح: شُربُ السويق، يقال: جَدَح السويقَ إذا شربه.
ـ جذيلها المحكك وعذيقها المرجب: الجذل خشبة تحتكّ بها الإبل الجربَى، والعَذق النخلة، والمرجب الذي جعل له ما يعتمد عليه، وهذا تصغير التفخيم وتلطيف المحل. ويضرب للمستفى برأيه.
ـ جرف منهال وسحاب منجال : يذم الرجل فـيقال: جرف منهال، فإنما يعنـي أنه لـيس له حزم ولا عقل؛ وأما قولهم سحاب منـجال فمعناه أنه لا يطمع فـي خيره كأنه مقلوب من منـجل.
ـ جرَى المُذكِّى حسرتْ عنه الحُمُر: يضرب في تبريز الرجل على أقرانه.
ـ جَرْىُ المذكِّيات غِلاب: أي لقوتها تغالب الجري غلابا.
ـ جرى الوادى فطم على القرى: هو مستجمع الماء الكثير، يضرب في غلبة الرجل وقوته.
ـ جرى فلان جرْى السُمَّهِ: أي البعير الكال، يضرب للكاذب ليس في جريه طائل.
ـ جزاه جزاء سِنِمّار: يضرب مثلا لسوء الجزاء. وكان سنمار بنّاءً مُجيدا من الروم، فبنى الخَوَرْنَق للنعمان بن امريء القيس، فلما نظر إليه النعمان استحسنه، وكره أن يعمل مثله لغيره، فألقاه من أعلاه، فخرّ ميتا. وتمثل به الشعراء في أشعارهم، مثل:
جزتْنا بنو سعد لحسْن فعالنا جزاء سنمار وما كان ذا ذنبِ
جزاني جزاه الله شرَّ جزائه جزاء سنمار بما كان قـدّمـا
ـ جماعة على أقذاء وهدنة على دخن : الدخَن مصدر دخنت النار تدخن إذا أُلقِي عليها حطب وكثر دخانُها. والمثل حديث نبوي، يعني أنهم يجتمعون على السوء، ولا تصفو قلوب بعضهم لبعض، والهدنة (السكوت) بينهم لعلة وليس لصلح، فشبه هذا السكوت بالدخان؛ لما بينهم من فساد باطن تحت الصلاح الظاهر
ـ جاء فلان نافشا عفريته: أي غضبان.
ـ جاء فلان وفى رأسه خطة: أي في نفسه حاجة قد عزم عليها.
ـ جاء وقد لفظ لجامه: أي مجهودا شبه الميت، فالعرب تقول: لفظ لجامه إذا مات.
ـ جاء يجر رجليه: أي مثقلا لا يقدر أن يرفع رجليه
ـ جاء يضرب أصدريه: أي عطفيه، ومعناه: جاء فارغا.
ـ جاءوا على بكرة أبيهم: أي جاءوا جميعا، لم يتخلف منهم أحد.
ـ جانيك من يجنى عليك : يقال ذلك للرجل؛ يأخذ البريء بذنب المجرم، ويقولون: لا تجني يمينك على شمالك، أي: أن القريب لا يؤخذ بذنب القريب.
ـ الجحشَ لما فاتك الإعيارُ: أي اقتصد على صيد الجحش إذا لم تقدر على العير، والمعنى: خذ القليل إذا فاتك الكثير.
ـ جَدْحَ جُوَينٍ من سَوِيقِ غيرِه : يضرب للرجل يسمح بمال صاحبه، ويضن بماله، والجدح: شُربُ السويق، يقال: جَدَح السويقَ إذا شربه.
ـ جذيلها المحكك وعذيقها المرجب: الجذل خشبة تحتكّ بها الإبل الجربَى، والعَذق النخلة، والمرجب الذي جعل له ما يعتمد عليه، وهذا تصغير التفخيم وتلطيف المحل. ويضرب للمستفى برأيه.
ـ جرف منهال وسحاب منجال : يذم الرجل فـيقال: جرف منهال، فإنما يعنـي أنه لـيس له حزم ولا عقل؛ وأما قولهم سحاب منـجال فمعناه أنه لا يطمع فـي خيره كأنه مقلوب من منـجل.
ـ جرَى المُذكِّى حسرتْ عنه الحُمُر: يضرب في تبريز الرجل على أقرانه.
ـ جَرْىُ المذكِّيات غِلاب: أي لقوتها تغالب الجري غلابا.
ـ جرى الوادى فطم على القرى: هو مستجمع الماء الكثير، يضرب في غلبة الرجل وقوته.
ـ جرى فلان جرْى السُمَّهِ: أي البعير الكال، يضرب للكاذب ليس في جريه طائل.
ـ جزاه جزاء سِنِمّار: يضرب مثلا لسوء الجزاء. وكان سنمار بنّاءً مُجيدا من الروم، فبنى الخَوَرْنَق للنعمان بن امريء القيس، فلما نظر إليه النعمان استحسنه، وكره أن يعمل مثله لغيره، فألقاه من أعلاه، فخرّ ميتا. وتمثل به الشعراء في أشعارهم، مثل:
جزتْنا بنو سعد لحسْن فعالنا جزاء سنمار وما كان ذا ذنبِ
جزاني جزاه الله شرَّ جزائه جزاء سنمار بما كان قـدّمـا
ـ جماعة على أقذاء وهدنة على دخن : الدخَن مصدر دخنت النار تدخن إذا أُلقِي عليها حطب وكثر دخانُها. والمثل حديث نبوي، يعني أنهم يجتمعون على السوء، ولا تصفو قلوب بعضهم لبعض، والهدنة (السكوت) بينهم لعلة وليس لصلح، فشبه هذا السكوت بالدخان؛ لما بينهم من فساد باطن تحت الصلاح الظاهر
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
جوع كلبك يتبعك: يضرب مثلا في الذكاء السياسي في إحكام الأمر.
ـ حالَ الجَريضُ دون القَريضِ : يضرب مثلا للمعضلة تَعرض، فتَشغل عن غيرها. وهو لعَبيد بن الأبرص، وكان المنذر بن ماء السماء جعل لنفسه في كل سنة يوم بؤس، فيقتل فيه كل من لقيه، فلقي عبيد بن الأبرص، فقال له: ما تري يا عبيد! فقال: (المنايا على الحوايا) فذهبت مثلا، فقال له: أنشدنا من قريضك، فقال: (حال الجريض دون القريض)، فذهبت مثلا، وأنشده شعرا، ثم أُمِر فذٌبِح. والجريض: غصص الموت، والقريض: الشعر، والحوايا: جمع حوية: كساء يحوى حول سنام البعير ثم يركب. وقال الجوهري في الصحاح: العرب تقول الـمنايا علـى الـحوايا أي قد تأتـي الـمنـية الشجاع وهو علـى سرجه.
ـ حبُّك الشيءَ يعمي ويُصمّ: هو حديث نبوي، ومعناه أن حبك للشيء يعميك عن مساوئه، ويُصمك عن استماع العذل فيه.
ـ حبلك على غاربك : انظر (ألقى حبله على غاربه)
ـ حتفَها تحمل ضأنٌ بأظلافها : هو مثل قولهم (كالباحث عن الشفرة)، ومعناه أن الرجل يبحث عما يكره، فيستخرجه على نفسه.
ـ حتى يؤوبَ المُنَخَّلُ : يتمثل به في اليأس عن الشيء. والمنخل: القارظ العنزيّ.
ـ حِدا حِدا وراءَكِ بُنْدُقة : يقال ذلك للرجل يفزّع بعدوّه. وحدا وبندقة قبيلتان من العرب، وكانت بندقة أوقعت بحدا وقعة اجتاحتْها، فكانت تفزّع بها، ثم صار مثلا لكل شيء يُفزَّع بشيء.
ـ حدّثْ حديثينِ امرأةً فإن لم تفهم فأربعةً : يضرب مثلا لسوء الفهم، وظاهره خلاف باطنه؛ لأن حقيقته أنها إن لم تفهم حديثين فمن الأولى ألاّ تفهم أربعة. وقال بعض العلماء: إنما هـو (إن لم تفهم فاربع) أي: أمسك.
ـ الحديث ذو شجون : هو مثل قولهم: الحديث يجرّ بعضه بعضا. وهو يضرب مثلا للرجل يكون في أمر فيأتي أمرٌ آخر فيشغله عنه. وشجون جمع شجن وهو الهوى والحاجة، وقيل: شجون الوادي : شعبه. والمثل لضبة بن أُدٍّ ، وكان له ابنان سعد وسُعيد، خرجا في طلب إبل، فرجع سعد ولم يرجع سُعيد، وكان ضبة إذا رأى شخصا ليلا قال: (أسعد أم سعيد) فذهبت مثلا مثل قولهم (أخير أم شر)، ثم خرج ضبة مع الحارث بن كعب في الأشهر الحرم، فمرّا بمكان ما، فقال الحارث: لقيت هنا شابا صفته كذا معه بُرد وسيف، فقتلته وأخذتهما، فقال ضبة: أرني السيف، فعرف أنه سيف ابنه سعيد، فقال ضبة: (الحديث ذو شجون) ، فقتل الحارث، فلامه الناس على القتل في الأشهر الحرم، فقال: (سبق السيف العذَل)، فأرسلها مثلا، ومعناه: قد فَرَط مِن الفعلِ ما لا سبيل إلى ردّه.
ـ الحديدُ بالحديد يُفلَح : الفلْح: الشق، ويفلح: يشق، ومنه يقال للزارع فلاح؛ لأنه يشق الأرض، والاسم منه: الفَلَح، والفَلَحُ أيضا هو الفلاح والبقاء والفوز، ومنه (قد أفلح المؤمنون) أي فازوا. ومعنى المثل: أن الصعب لا يليّنه إلا الصعب.
ـ حَذْوَ القُذَّة بالقُذّة : يضرب مثلا في تشابه الشيئين. والقذة بالقذة أي بمثل فعله، والقذة: الريشة التي تركَّب على السهم، وسهم أقذّ: لا ريش عليه، ومقذوذ: مَريش.
ـ الحرُّ يُعطي والعبدُ يألمُ قلبُه: يضرب في البخل والشح، ومعناه أن العبد لا يجود، ويشقّ عليه جود الحر، وهذا أبعد غايات البخل.
ـ حالَ الجَريضُ دون القَريضِ : يضرب مثلا للمعضلة تَعرض، فتَشغل عن غيرها. وهو لعَبيد بن الأبرص، وكان المنذر بن ماء السماء جعل لنفسه في كل سنة يوم بؤس، فيقتل فيه كل من لقيه، فلقي عبيد بن الأبرص، فقال له: ما تري يا عبيد! فقال: (المنايا على الحوايا) فذهبت مثلا، فقال له: أنشدنا من قريضك، فقال: (حال الجريض دون القريض)، فذهبت مثلا، وأنشده شعرا، ثم أُمِر فذٌبِح. والجريض: غصص الموت، والقريض: الشعر، والحوايا: جمع حوية: كساء يحوى حول سنام البعير ثم يركب. وقال الجوهري في الصحاح: العرب تقول الـمنايا علـى الـحوايا أي قد تأتـي الـمنـية الشجاع وهو علـى سرجه.
ـ حبُّك الشيءَ يعمي ويُصمّ: هو حديث نبوي، ومعناه أن حبك للشيء يعميك عن مساوئه، ويُصمك عن استماع العذل فيه.
ـ حبلك على غاربك : انظر (ألقى حبله على غاربه)
ـ حتفَها تحمل ضأنٌ بأظلافها : هو مثل قولهم (كالباحث عن الشفرة)، ومعناه أن الرجل يبحث عما يكره، فيستخرجه على نفسه.
ـ حتى يؤوبَ المُنَخَّلُ : يتمثل به في اليأس عن الشيء. والمنخل: القارظ العنزيّ.
ـ حِدا حِدا وراءَكِ بُنْدُقة : يقال ذلك للرجل يفزّع بعدوّه. وحدا وبندقة قبيلتان من العرب، وكانت بندقة أوقعت بحدا وقعة اجتاحتْها، فكانت تفزّع بها، ثم صار مثلا لكل شيء يُفزَّع بشيء.
ـ حدّثْ حديثينِ امرأةً فإن لم تفهم فأربعةً : يضرب مثلا لسوء الفهم، وظاهره خلاف باطنه؛ لأن حقيقته أنها إن لم تفهم حديثين فمن الأولى ألاّ تفهم أربعة. وقال بعض العلماء: إنما هـو (إن لم تفهم فاربع) أي: أمسك.
ـ الحديث ذو شجون : هو مثل قولهم: الحديث يجرّ بعضه بعضا. وهو يضرب مثلا للرجل يكون في أمر فيأتي أمرٌ آخر فيشغله عنه. وشجون جمع شجن وهو الهوى والحاجة، وقيل: شجون الوادي : شعبه. والمثل لضبة بن أُدٍّ ، وكان له ابنان سعد وسُعيد، خرجا في طلب إبل، فرجع سعد ولم يرجع سُعيد، وكان ضبة إذا رأى شخصا ليلا قال: (أسعد أم سعيد) فذهبت مثلا مثل قولهم (أخير أم شر)، ثم خرج ضبة مع الحارث بن كعب في الأشهر الحرم، فمرّا بمكان ما، فقال الحارث: لقيت هنا شابا صفته كذا معه بُرد وسيف، فقتلته وأخذتهما، فقال ضبة: أرني السيف، فعرف أنه سيف ابنه سعيد، فقال ضبة: (الحديث ذو شجون) ، فقتل الحارث، فلامه الناس على القتل في الأشهر الحرم، فقال: (سبق السيف العذَل)، فأرسلها مثلا، ومعناه: قد فَرَط مِن الفعلِ ما لا سبيل إلى ردّه.
ـ الحديدُ بالحديد يُفلَح : الفلْح: الشق، ويفلح: يشق، ومنه يقال للزارع فلاح؛ لأنه يشق الأرض، والاسم منه: الفَلَح، والفَلَحُ أيضا هو الفلاح والبقاء والفوز، ومنه (قد أفلح المؤمنون) أي فازوا. ومعنى المثل: أن الصعب لا يليّنه إلا الصعب.
ـ حَذْوَ القُذَّة بالقُذّة : يضرب مثلا في تشابه الشيئين. والقذة بالقذة أي بمثل فعله، والقذة: الريشة التي تركَّب على السهم، وسهم أقذّ: لا ريش عليه، ومقذوذ: مَريش.
ـ الحرُّ يُعطي والعبدُ يألمُ قلبُه: يضرب في البخل والشح، ومعناه أن العبد لا يجود، ويشقّ عليه جود الحر، وهذا أبعد غايات البخل.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ الحرب غَشُوم : وذلك أنها تنال بالمكروه من لم يكن له فيها جناية.
ـ حِـرّةٌ تحتَ قِـرّةٍ : يضرب مثلا للأمر يظهر، وتحته أمر خفيّ. والحرة: العطش، والقرة: البرد. وفي الدعاء: رماه الله بالحرة تحت القرة، أي العطش مع البرد.
ـ حُـرّ انتصر: يضرب مثلا للرجل يُظلَم فينتقم. وله قصة رمزية عند العرب، قالوا: وجدتِ الضبعُ تمـرةً، فاختلسها الثعلب، فلطمته، فلطمها، فتحاكما إلى الضب، فقالت: يا أباالحِسْل، قال: (سميعا دعوتِ)، قالت: جئناك نحتكم إليك، قال: (في بيته يُؤتى الحَكَم)، فقالت: إني التقطت تمرة، قال: (حُلوا جنيتِ)، قالت: إن الثعلب أخذها، قال: (حظَّ نفسِهِ بَغَى)، قالت: لطمته، قال: (أسفتِ والبادئ أظلم)، قالت: فلطمني، قال: (حـرٌّ انتصر)، قالت: اقض بيننا، قال: (حدّث حديثينِ امرأةً، فإن لم تفهم فأربعةً).
ـ حرّك لها حُوارها تحِنّ : يضرب مثلا لإغاثة الملهوف بقضاء حاجته ليسكن. والناقة إذا حُرّك حوارها سكنت وحنت. ومعناه: أن تذكّر الرجل بعض أشجانه فيهتاج.
ـ حسبُك من شر سماعُه : معناه: كفاك بالقول عارا وإن كان باطلا.
ـ الحفائظ تُحلّل الأحقاد : يضرب مثلا للرجل؛ يغضب لقريبه وإن كان مشاحنا له. والحفيظة: الغضب، وهو مثل قولهم: (آكُلُ لحمي ولا أدَعُه لآكِلٍ).
ـ حلَبَ الدهرَ أشْطُرَه : يضرب مثلا للرجل العالم بالدهر الخبير به. والأشطر جمع شطر، وأصله في حلب الناقة؛ لأنك تحلُب شطرا، ثم تحلب الشطر الآخر. والمعنى أنه جرّب الدهر في خيره وشره.
ـ حلبتُها بالساعد الأشدِّ : يضرب مثلا للرجل؛ يأخذ حقه بالغلَبة، والساعد مذكّر، والذراع مؤنث، وهما شيء واحد.
ـ الحليم مَطيّة الجَهول : أي أن الحليم يحتمل جهل الجهول، ولا ينتصف منه.
ـ الحُمَّى أَضْرَعتْني إليك : يضرب للأمر يَضْطَرّ صاحبَه إلى الخضوع والذل.
ـ حمي الوطيس: أي تنور، هو من كلام النبيّ e وهو من وطست الأرض إذا هزمت فيها؛ لأنه هزم في الأرض. يضرب في تفاقم الشر.
ـ الحَوْر بعد الكَوْر : يراد به الأمر الصغير بعد العظيم، أو النقصان بعد الزيادة. وقيل: فساد الأمور بعد صلاحها، وقيل: الانتقاض بعد الاستواء، وفي الحديث عن رسول الله e : "نعوذ بالله من الحَور بعد الكَور". وأصله من نقض العمامة بعد لفها، وهو مأخوذ من كـور العمامة إذا انتقض لـيّها، وبعضه يقرب من بعض؛ لأن الحور معناه الرجوع، والكور: لوث العمامة على الرأس.
ـ حَوْر في مَحَاراة : معناه: مُحيَّر في موضع يُتحيّر فيه. وقيل: معناه كل يوم في نقصان، يقال: حار الشيء إذا نقص، وإذا رجع، وقيل: معناه: هالكٌ في موضع يُهلك فيه، والحور: الهلاك.
ـ خَامِري أمَّ عامر: يضرب مثلا للحق يجيء بالباطل والكذب الذي لا يخفى بطلانه على أحد. وأم عامر : الضبع، وخامري: استتري، أواثبتي.
ـ خذ الأمر من قَوَابلِه : خذه عند استقباله قبل أن يُدبر، فإذا أدبر أتعب طلاّبَه.
ـ خُـذْ من جِذْعٍ ما أعطاك : يضرب مثلا في اغتنام القليل من الرجل البخيل.
ـ خَرْقاء ذاتُ نِيقة : يضرب مثلا للرجل الجاهل بالأمر يدّعي الحِذق فيه. والخرقاء خلاف الرفيقة، وهي التي لا تُحكم العمل. والنيقة: التنوق، والفعل: تنوّق وتنأق: بالغ وجود في الأمر.
ـ خرقاء عيابة : يضرب للأحمق يعيب الناس.
ـ خلّ سبيلَ مَن وَهَى سِقاؤه : أي مَن لم يستقم أمره فلا تعانه، والوَهْي: الخَرْق.
ـ خَلاؤك أقنى لحيائك : معناه أنك إذا خلوت في منزلك، وتركت غِشْيان الناس، فقد لزمت الحياء. وقيل: معناه أنك إذا خلوت فاستحي.
ـ حِـرّةٌ تحتَ قِـرّةٍ : يضرب مثلا للأمر يظهر، وتحته أمر خفيّ. والحرة: العطش، والقرة: البرد. وفي الدعاء: رماه الله بالحرة تحت القرة، أي العطش مع البرد.
ـ حُـرّ انتصر: يضرب مثلا للرجل يُظلَم فينتقم. وله قصة رمزية عند العرب، قالوا: وجدتِ الضبعُ تمـرةً، فاختلسها الثعلب، فلطمته، فلطمها، فتحاكما إلى الضب، فقالت: يا أباالحِسْل، قال: (سميعا دعوتِ)، قالت: جئناك نحتكم إليك، قال: (في بيته يُؤتى الحَكَم)، فقالت: إني التقطت تمرة، قال: (حُلوا جنيتِ)، قالت: إن الثعلب أخذها، قال: (حظَّ نفسِهِ بَغَى)، قالت: لطمته، قال: (أسفتِ والبادئ أظلم)، قالت: فلطمني، قال: (حـرٌّ انتصر)، قالت: اقض بيننا، قال: (حدّث حديثينِ امرأةً، فإن لم تفهم فأربعةً).
ـ حرّك لها حُوارها تحِنّ : يضرب مثلا لإغاثة الملهوف بقضاء حاجته ليسكن. والناقة إذا حُرّك حوارها سكنت وحنت. ومعناه: أن تذكّر الرجل بعض أشجانه فيهتاج.
ـ حسبُك من شر سماعُه : معناه: كفاك بالقول عارا وإن كان باطلا.
ـ الحفائظ تُحلّل الأحقاد : يضرب مثلا للرجل؛ يغضب لقريبه وإن كان مشاحنا له. والحفيظة: الغضب، وهو مثل قولهم: (آكُلُ لحمي ولا أدَعُه لآكِلٍ).
ـ حلَبَ الدهرَ أشْطُرَه : يضرب مثلا للرجل العالم بالدهر الخبير به. والأشطر جمع شطر، وأصله في حلب الناقة؛ لأنك تحلُب شطرا، ثم تحلب الشطر الآخر. والمعنى أنه جرّب الدهر في خيره وشره.
ـ حلبتُها بالساعد الأشدِّ : يضرب مثلا للرجل؛ يأخذ حقه بالغلَبة، والساعد مذكّر، والذراع مؤنث، وهما شيء واحد.
ـ الحليم مَطيّة الجَهول : أي أن الحليم يحتمل جهل الجهول، ولا ينتصف منه.
ـ الحُمَّى أَضْرَعتْني إليك : يضرب للأمر يَضْطَرّ صاحبَه إلى الخضوع والذل.
ـ حمي الوطيس: أي تنور، هو من كلام النبيّ e وهو من وطست الأرض إذا هزمت فيها؛ لأنه هزم في الأرض. يضرب في تفاقم الشر.
ـ الحَوْر بعد الكَوْر : يراد به الأمر الصغير بعد العظيم، أو النقصان بعد الزيادة. وقيل: فساد الأمور بعد صلاحها، وقيل: الانتقاض بعد الاستواء، وفي الحديث عن رسول الله e : "نعوذ بالله من الحَور بعد الكَور". وأصله من نقض العمامة بعد لفها، وهو مأخوذ من كـور العمامة إذا انتقض لـيّها، وبعضه يقرب من بعض؛ لأن الحور معناه الرجوع، والكور: لوث العمامة على الرأس.
ـ حَوْر في مَحَاراة : معناه: مُحيَّر في موضع يُتحيّر فيه. وقيل: معناه كل يوم في نقصان، يقال: حار الشيء إذا نقص، وإذا رجع، وقيل: معناه: هالكٌ في موضع يُهلك فيه، والحور: الهلاك.
ـ خَامِري أمَّ عامر: يضرب مثلا للحق يجيء بالباطل والكذب الذي لا يخفى بطلانه على أحد. وأم عامر : الضبع، وخامري: استتري، أواثبتي.
ـ خذ الأمر من قَوَابلِه : خذه عند استقباله قبل أن يُدبر، فإذا أدبر أتعب طلاّبَه.
ـ خُـذْ من جِذْعٍ ما أعطاك : يضرب مثلا في اغتنام القليل من الرجل البخيل.
ـ خَرْقاء ذاتُ نِيقة : يضرب مثلا للرجل الجاهل بالأمر يدّعي الحِذق فيه. والخرقاء خلاف الرفيقة، وهي التي لا تُحكم العمل. والنيقة: التنوق، والفعل: تنوّق وتنأق: بالغ وجود في الأمر.
ـ خرقاء عيابة : يضرب للأحمق يعيب الناس.
ـ خلّ سبيلَ مَن وَهَى سِقاؤه : أي مَن لم يستقم أمره فلا تعانه، والوَهْي: الخَرْق.
ـ خَلاؤك أقنى لحيائك : معناه أنك إذا خلوت في منزلك، وتركت غِشْيان الناس، فقد لزمت الحياء. وقيل: معناه أنك إذا خلوت فاستحي.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ خير الأمور أحمدها مغبّة: أي أفضل الأمور ما تُحمَد عاقبته. فالمغبة: العاقبة.
ـ خير السقاء ما وافق الحاجة : يضرب في الاعتدال في الأمور.
ـ خير الفقه ما حاضرت به: الفقه الفطنة، يضرب في الانتفاع بالشيء إذا ظفر به عند الحاجة إليه.
ـ خير المال عين ساهرة لعين نائمة: أي عين من يعمل لك كالعبيد وأصحاب الضرائب، وقد يعني أن رئاسة الإقليم أو المقاطعة أفضل من سائر المعاملات.
ـ الخيل أعلم بفرسانها: يضرب مثلا في العلم بالأمر، والمعنى أن الخيل قد اختبرت فعرفت أكفال الفرسان إذا ركبوها من أكفال غيرهم ممن لا يحسن الفروسية. والأكفال جمع كفل؛ وهو ما يقعد عليه الفارس على الفرس.
ـ الخيل تجرى على مساويها : يضرب مثلا للرجل تُنَال منه الحاجة على ضعفه ونقصان آلته. ومعناه أن الخيل وإن كانت بها آفات وأوصاب فإن كرمها يحملها على الجري.
ـ دَرْدَبَ لمّا عضَّهُ الثِقَافُ : يضرب مثلا للرجل يخضع عند الخوف. والدردبة: الخضوع والذل، والثقاف: شيء يُقَّومُ به الرماح، والتثقيف: التقويم.
ـ دقَّكَ بالمِنحاز حَبّ القِلقِل: القلقل حبّ شاق المدقّ ، فمن دقّه أراد حبه؛ يضرب في الإلحاح على الشحيح.
ـ دَقّوا بينهم عِطرَ مَنْشِمِ : يروى: مَنشَم ومَنشِم ومَشأم، وقيل: هو الشر بعينه، وقيل: هو ثمرة سوداء مُنتنِة. وهو اسم وفعل جُعلا اسما واحدا، وأصله من : شمّ ، أو من: نشّم في الشيء إذا أخذ فيه، ولا يقال إلا في الشر، ومنه: نشّم اللحم إذا ابتدأ في الإرواح. ومشأم: مفعل من الشؤم. وقيل: هو اسم امرأة كانت تبيع العطر، وكانوا إذا قصدوا الحرب غَمَسوا أيديهم في طيبها، وتحالفوا عليه. والعرب تكني عن الحرب بثلاثة أشياء: عطر منشم وثوب مُحارب وبُرد فاخر.
ـ الذئب خاليا أسد : ويروى: الذئب خاليا أشد، والمعنى أنه إذا خلا الذئب بالإنسان كان عليه أسدا أو أشدّ. وهو يضرب مثلا في الحث على الجماعة النهي على الانفراد، ومنه الحديث: "عليكم بالجماعة؛ فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية"، وقال عمر بن الخطاب: لا يسافر أقل من ثلاثة، فإن مات واحد وليه اثنان.
ـ ذَكّرتَني الطعنَ وكنتُ ناسيا: يضرب مثلا للشيء ينساه الإنسان وهو محتاج إليه. وأصله أن صخر بن عمرو من بني سليم لقي أبا ثور الفقعسيّ في غزوة بين بني سليم وبني فقعس، وانكشفت بنو فقعس، فقال صخر لأبي ثور: ألق الرمح لا أمّك لك! قال: أوَ معي رمح وأنا لا أدري! ذكرتني الطعن وكنت ناسيا، وكرّ عليه فطعنه، وهُزِمتْ بنوسليم.
ـ خير السقاء ما وافق الحاجة : يضرب في الاعتدال في الأمور.
ـ خير الفقه ما حاضرت به: الفقه الفطنة، يضرب في الانتفاع بالشيء إذا ظفر به عند الحاجة إليه.
ـ خير المال عين ساهرة لعين نائمة: أي عين من يعمل لك كالعبيد وأصحاب الضرائب، وقد يعني أن رئاسة الإقليم أو المقاطعة أفضل من سائر المعاملات.
ـ الخيل أعلم بفرسانها: يضرب مثلا في العلم بالأمر، والمعنى أن الخيل قد اختبرت فعرفت أكفال الفرسان إذا ركبوها من أكفال غيرهم ممن لا يحسن الفروسية. والأكفال جمع كفل؛ وهو ما يقعد عليه الفارس على الفرس.
ـ الخيل تجرى على مساويها : يضرب مثلا للرجل تُنَال منه الحاجة على ضعفه ونقصان آلته. ومعناه أن الخيل وإن كانت بها آفات وأوصاب فإن كرمها يحملها على الجري.
ـ دَرْدَبَ لمّا عضَّهُ الثِقَافُ : يضرب مثلا للرجل يخضع عند الخوف. والدردبة: الخضوع والذل، والثقاف: شيء يُقَّومُ به الرماح، والتثقيف: التقويم.
ـ دقَّكَ بالمِنحاز حَبّ القِلقِل: القلقل حبّ شاق المدقّ ، فمن دقّه أراد حبه؛ يضرب في الإلحاح على الشحيح.
ـ دَقّوا بينهم عِطرَ مَنْشِمِ : يروى: مَنشَم ومَنشِم ومَشأم، وقيل: هو الشر بعينه، وقيل: هو ثمرة سوداء مُنتنِة. وهو اسم وفعل جُعلا اسما واحدا، وأصله من : شمّ ، أو من: نشّم في الشيء إذا أخذ فيه، ولا يقال إلا في الشر، ومنه: نشّم اللحم إذا ابتدأ في الإرواح. ومشأم: مفعل من الشؤم. وقيل: هو اسم امرأة كانت تبيع العطر، وكانوا إذا قصدوا الحرب غَمَسوا أيديهم في طيبها، وتحالفوا عليه. والعرب تكني عن الحرب بثلاثة أشياء: عطر منشم وثوب مُحارب وبُرد فاخر.
ـ الذئب خاليا أسد : ويروى: الذئب خاليا أشد، والمعنى أنه إذا خلا الذئب بالإنسان كان عليه أسدا أو أشدّ. وهو يضرب مثلا في الحث على الجماعة النهي على الانفراد، ومنه الحديث: "عليكم بالجماعة؛ فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية"، وقال عمر بن الخطاب: لا يسافر أقل من ثلاثة، فإن مات واحد وليه اثنان.
ـ ذَكّرتَني الطعنَ وكنتُ ناسيا: يضرب مثلا للشيء ينساه الإنسان وهو محتاج إليه. وأصله أن صخر بن عمرو من بني سليم لقي أبا ثور الفقعسيّ في غزوة بين بني سليم وبني فقعس، وانكشفت بنو فقعس، فقال صخر لأبي ثور: ألق الرمح لا أمّك لك! قال: أوَ معي رمح وأنا لا أدري! ذكرتني الطعن وكنت ناسيا، وكرّ عليه فطعنه، وهُزِمتْ بنوسليم.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ ذُلّ لو أجد ناصرا : يضرب مثلا للشريف؛ يظلمه الدنيء.
ـ ذليلٌ عاذ بِقَرْمَلةٍ : القرملة: شجرة قصيرة لا ذَرا لها ولا ظِلّ. يضرب مثلا للذليل يعوذ بأذل منه.
ـ الذَودُ إلى الذَود إبلٌ : الذود: ما بين الثلاث والعشر من إناث الإبل، ومعناه أن القليل إذا جُمع إلى القليل كَثُر.
ـ الرائد لا يَكذِب أهلَه : الرائد: الذي يتقدم القوم لطلب الماء والكلإِ لهم، فإن كذبهم أفسد أمرهم وأمر نفسه معهم؛ لأنه واحد منهم. يضرب مثلا للنصيح غير المتهم على من تَنصّحَ له. وأصل الرائد في اللغة من : راد يرود إذا جاء وذهب، ونظر يمينا وشمالا؛ ومن ثم قيل: ارتاد الشيء إذا طلبه؛ لأن الطالب يتردد في حاجته حتى ينالها.
ـ رب أخ لك لم تلده أمُّك : يضرب في إعانة الرجل صاحبه وانصبابه في هواه وانخراطه في سلكه؛ حتى كأنه أخوه لأبيه وأمه.
ـ رب أكلة تمنع أكلات : يضرب مثلا للخصلة من الخير تُنال على غير وجه الصواب، فتكون سببا لمنع أمثالها.
ـ رب أمنية جلبت منية : مثل سابقه.
ـ رب رمية من غير رام : يضرب مثلا للمخطيء يصيب أحيانا، وهو مثل (مع الخواطيء سهم صائب).
ـ رب ساع لقاعد : يضرب مثلا فيمن يعود عليه سعي الآخرين وخيرهم، أو فيمن يرزق بسعي غيره.
ـ رب صَلَف تحتَ الراعِدة : يضرب مثلا للبخيل الواجد. والراعدة: السحابة ذات الرعد، والصلف قلة النَزَل والخير، ويقولون: الصلف في الرعد والخلب في البرق. والمعنى أنه مَنوع مع كثرة ماله كالسحابة الكثيرة الماء لا تجود بغيث، وفي معناه: (إنه لَنَكِد الحظيرة).
ـ رب عجَلة تَهَب رَيْثا : الريث: الإبطاء، وهو يضرب مثلا للرجل يشتد حرصه على الحاجة، فيخرق فيها، ويفارق التُؤدة في التماسها، فتفوته وتسبقه. وقريب منه قول العامة: (تمشي وتدوم خير من أن تعدو ولا تقوم).
ـ رب فَرَق خيرٌ من حُبٍّ : يضرب مثلا للبخيل يعطي على الرهبة؛ ومعناه: أن فزَعه منك خير لك من حبه لك؛ لأنه إذا أحبك لم ينفعك، وإذا رهبك نفعك.
ـ رب مكثر مستقل لما فى يديه: يضرب للبخيل الشحيح الطمّاع
ـ رَبَضُك منك وإن كان سَمارا : السمار: اللبن الكثير الماء، الربض: الأصل، ومعناه أن أصلك منك وإن كان على غير ما تشتهيه. وهو يضرب في استعطاف الرجل على قريبه.
ـ الرشف أنقع : معناه أن الرفق في طلب الحاجة أجلب لها وأسهل للوصول إليها. وأصله أن الشراب إذا رُشِف قليلا قليلا كان أقطع للعطش وأجلب للرِيّ وإن كان فيه بُطء. وأنقع: أروى، يقال: شرب حتى نقع؛ أي روي، ونقعته أنا وأنقعته.
ـ رضيتُ من الغنيمة بالإياب : يضرب مثلا للرجل يشقى في طلب الحاجة حتى يرضى بالخلوص سالما، وهو من قول امري القيس:
لقد طوّفتُ في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإياب
ـ رعى فأقصب : يضرب مثلا لمن يسيء رعاية الشيء فيفسده. وأصله في رعي الإبل، وذلك أن يسيء رعيها ولا يشبعها، فتقصب عن الماء، أي تمتنع عن الشرب. وبعير قاصب: ممتنع من الوِرد، وصاحبه مقصب.
ـ الرُغْب شؤم : من كلام النبيّ e قوله: "إن الرغب من الشؤم"، وقوله: "استعيذوا بالله من الرغب"، ويعني به كثرة الأكل، ورجل رغيب: شهوان كبير البطن. وأصله أن رسول الله e اشترى غلاما نوبيا، فألقي بين يديه تمرٌ، فأكثر من الأكل، فقال النبي ذلك، وردّه.
ـ ذليلٌ عاذ بِقَرْمَلةٍ : القرملة: شجرة قصيرة لا ذَرا لها ولا ظِلّ. يضرب مثلا للذليل يعوذ بأذل منه.
ـ الذَودُ إلى الذَود إبلٌ : الذود: ما بين الثلاث والعشر من إناث الإبل، ومعناه أن القليل إذا جُمع إلى القليل كَثُر.
ـ الرائد لا يَكذِب أهلَه : الرائد: الذي يتقدم القوم لطلب الماء والكلإِ لهم، فإن كذبهم أفسد أمرهم وأمر نفسه معهم؛ لأنه واحد منهم. يضرب مثلا للنصيح غير المتهم على من تَنصّحَ له. وأصل الرائد في اللغة من : راد يرود إذا جاء وذهب، ونظر يمينا وشمالا؛ ومن ثم قيل: ارتاد الشيء إذا طلبه؛ لأن الطالب يتردد في حاجته حتى ينالها.
ـ رب أخ لك لم تلده أمُّك : يضرب في إعانة الرجل صاحبه وانصبابه في هواه وانخراطه في سلكه؛ حتى كأنه أخوه لأبيه وأمه.
ـ رب أكلة تمنع أكلات : يضرب مثلا للخصلة من الخير تُنال على غير وجه الصواب، فتكون سببا لمنع أمثالها.
ـ رب أمنية جلبت منية : مثل سابقه.
ـ رب رمية من غير رام : يضرب مثلا للمخطيء يصيب أحيانا، وهو مثل (مع الخواطيء سهم صائب).
ـ رب ساع لقاعد : يضرب مثلا فيمن يعود عليه سعي الآخرين وخيرهم، أو فيمن يرزق بسعي غيره.
ـ رب صَلَف تحتَ الراعِدة : يضرب مثلا للبخيل الواجد. والراعدة: السحابة ذات الرعد، والصلف قلة النَزَل والخير، ويقولون: الصلف في الرعد والخلب في البرق. والمعنى أنه مَنوع مع كثرة ماله كالسحابة الكثيرة الماء لا تجود بغيث، وفي معناه: (إنه لَنَكِد الحظيرة).
ـ رب عجَلة تَهَب رَيْثا : الريث: الإبطاء، وهو يضرب مثلا للرجل يشتد حرصه على الحاجة، فيخرق فيها، ويفارق التُؤدة في التماسها، فتفوته وتسبقه. وقريب منه قول العامة: (تمشي وتدوم خير من أن تعدو ولا تقوم).
ـ رب فَرَق خيرٌ من حُبٍّ : يضرب مثلا للبخيل يعطي على الرهبة؛ ومعناه: أن فزَعه منك خير لك من حبه لك؛ لأنه إذا أحبك لم ينفعك، وإذا رهبك نفعك.
ـ رب مكثر مستقل لما فى يديه: يضرب للبخيل الشحيح الطمّاع
ـ رَبَضُك منك وإن كان سَمارا : السمار: اللبن الكثير الماء، الربض: الأصل، ومعناه أن أصلك منك وإن كان على غير ما تشتهيه. وهو يضرب في استعطاف الرجل على قريبه.
ـ الرشف أنقع : معناه أن الرفق في طلب الحاجة أجلب لها وأسهل للوصول إليها. وأصله أن الشراب إذا رُشِف قليلا قليلا كان أقطع للعطش وأجلب للرِيّ وإن كان فيه بُطء. وأنقع: أروى، يقال: شرب حتى نقع؛ أي روي، ونقعته أنا وأنقعته.
ـ رضيتُ من الغنيمة بالإياب : يضرب مثلا للرجل يشقى في طلب الحاجة حتى يرضى بالخلوص سالما، وهو من قول امري القيس:
لقد طوّفتُ في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإياب
ـ رعى فأقصب : يضرب مثلا لمن يسيء رعاية الشيء فيفسده. وأصله في رعي الإبل، وذلك أن يسيء رعيها ولا يشبعها، فتقصب عن الماء، أي تمتنع عن الشرب. وبعير قاصب: ممتنع من الوِرد، وصاحبه مقصب.
ـ الرُغْب شؤم : من كلام النبيّ e قوله: "إن الرغب من الشؤم"، وقوله: "استعيذوا بالله من الرغب"، ويعني به كثرة الأكل، ورجل رغيب: شهوان كبير البطن. وأصله أن رسول الله e اشترى غلاما نوبيا، فألقي بين يديه تمرٌ، فأكثر من الأكل، فقال النبي ذلك، وردّه.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ الرفق يمن والخرق شؤم: من كلام النبيّ e والخرق : نقـيض الرفق، والخرق: الجهل والحمق، والخرق: الكذب.
ـ رماه بأقحاف رأسه : معناه أنه رماه بأمر عظيم، أو داهية عظيمة.
ـ رمتنى بدائها وانسلت: يقال لمن يتهم الآخرين بما هو فيه. والانسلال: الخروج من الجماعة.
ـ رهباك خير من رغباك: يضرب مثلا للبخيل يعطي على الرهبة؛ ومعناه: أن فزَعه منك خير لك من حبه لك؛ لأنه إذا أحبك لم ينفعك، وإذا رهبك نفعك.
ـ روغي جَعَارِ وانظري أين المفرُّ: يضرب مثلا للجبان يَفزَع؛ فيستكين ويخضع، وجعار: اسم من أسماء الضبع، والرَوَغان: الأخذ في غير استقامة.
ـ رويدَ يَعْلون الجَدَد : معناه: ارفق يُمْكنّي الأمر، ويعلون: يرتفعن. والجدد: وجه الأرض، والجدد: الرجل العظيم الحظ.
ـ رويد الغزوَ ينمرقْ : رويد: رفقا، أما (رويدا) بالتنوين فمعناه: أمهل، ومنه قوله تعالى: (فمهل الكافرين أمهلهم رويدا). والمثل لامرأة من طيء اسمها رقاشِ، كانت قد أغارت بقومها على إياد بن نزار فغنمت، وكان من الغنيمة شاب جميل، فمكنته من نفسها، فحملت منه، فلما جاء وقت الغزو قالت لقومها: رويد الغزو ينمرق. ومعناه: رفقا أو أمهل الغزو حتى يخرج الولد.
ـ زاحم بعود أو دع: يضرب في الحث على ممارسة الأمور بذوي الأسنان والحنكة
ـ زادك الله رَعالة كلما ازددت مَثالة: الرعالة الحماقة والمثالة حسن الحال والهيئة، يضرب في دعاء الشر.
ـ زر غِبّا تزدد حبّا : من كلام النبيّ e والغبّ أن تزور يوما وتدع يوما، ويحث على التباعد في الزيارة؛ حتى لا يُملّ الزائر من مزوره.
ـ زقّه زقّ الحمامة فرخها: زقه: أطعمه بفـيه. وهو يضرب مثلا لبيان صلة الرحم وحسن العلاقة بين الأقارب.
ـ سبح يغتروا: يضرب مثلا في النفاق (ولا سيما النفاق الديني والسياسي).
ـ سبق السيف العذل: معناه: قد فَرَط مِن الفعلِ ما لا سبيل إلى ردّه. انظر: شرح المثل (الحديث ذو شجون) في هذا المعجم.
ـ سبق دِرّتَه غِرارُه : يضرب مثلا في تعجيل الشيء قبل أوانه، وفي الابتداء بالإساءة قبل الإحسان. ومعناه: سبق شرُّه خيرَه. والغِرار: قلة اللبن، ودرته: كثرته.
ـ سبق سيله مطره : يضرب فيمن سبق شرُّه خيرَه (مثل سابقه).
ـ سَدِكَ بامرئ جُعْلُه : يضرب مثلا للقبيح والمفسد يصحبه مثله عند الإفساد. وسدك به: لزمه، والجُعْل: من الزواحف مثل الخنفساء، وهما يتبعان من يريد الغائط.
ـ السعيد من وُعِظ بغيره : يضرب فيمن يتعظ ويعتبر بغيره.
ـ سَقَط العَشَاء به على سِرْحَان : يضرب مثلا للحاجة تؤدي صاحبها إلى التلف. وأصله أن رجلا خرج يلتمس العشاء، فوقع على سرحان (ذئب)
ـ سقطت بك النصيحة على الظنة : الظنة هي التهمة، وأيضا هي القليل من الشيء.
ـ سكت ألْفا ونطق خَلْفا : يضرب مثلا للرجل يطيل الصمت، ثم يتكلم بالخطأ. والخَلْف: الرديء من القول.
ـ السليم لا ينام ولا يُنيم : أي لا يدع أحدا ينام.
ـ رماه بأقحاف رأسه : معناه أنه رماه بأمر عظيم، أو داهية عظيمة.
ـ رمتنى بدائها وانسلت: يقال لمن يتهم الآخرين بما هو فيه. والانسلال: الخروج من الجماعة.
ـ رهباك خير من رغباك: يضرب مثلا للبخيل يعطي على الرهبة؛ ومعناه: أن فزَعه منك خير لك من حبه لك؛ لأنه إذا أحبك لم ينفعك، وإذا رهبك نفعك.
ـ روغي جَعَارِ وانظري أين المفرُّ: يضرب مثلا للجبان يَفزَع؛ فيستكين ويخضع، وجعار: اسم من أسماء الضبع، والرَوَغان: الأخذ في غير استقامة.
ـ رويدَ يَعْلون الجَدَد : معناه: ارفق يُمْكنّي الأمر، ويعلون: يرتفعن. والجدد: وجه الأرض، والجدد: الرجل العظيم الحظ.
ـ رويد الغزوَ ينمرقْ : رويد: رفقا، أما (رويدا) بالتنوين فمعناه: أمهل، ومنه قوله تعالى: (فمهل الكافرين أمهلهم رويدا). والمثل لامرأة من طيء اسمها رقاشِ، كانت قد أغارت بقومها على إياد بن نزار فغنمت، وكان من الغنيمة شاب جميل، فمكنته من نفسها، فحملت منه، فلما جاء وقت الغزو قالت لقومها: رويد الغزو ينمرق. ومعناه: رفقا أو أمهل الغزو حتى يخرج الولد.
ـ زاحم بعود أو دع: يضرب في الحث على ممارسة الأمور بذوي الأسنان والحنكة
ـ زادك الله رَعالة كلما ازددت مَثالة: الرعالة الحماقة والمثالة حسن الحال والهيئة، يضرب في دعاء الشر.
ـ زر غِبّا تزدد حبّا : من كلام النبيّ e والغبّ أن تزور يوما وتدع يوما، ويحث على التباعد في الزيارة؛ حتى لا يُملّ الزائر من مزوره.
ـ زقّه زقّ الحمامة فرخها: زقه: أطعمه بفـيه. وهو يضرب مثلا لبيان صلة الرحم وحسن العلاقة بين الأقارب.
ـ سبح يغتروا: يضرب مثلا في النفاق (ولا سيما النفاق الديني والسياسي).
ـ سبق السيف العذل: معناه: قد فَرَط مِن الفعلِ ما لا سبيل إلى ردّه. انظر: شرح المثل (الحديث ذو شجون) في هذا المعجم.
ـ سبق دِرّتَه غِرارُه : يضرب مثلا في تعجيل الشيء قبل أوانه، وفي الابتداء بالإساءة قبل الإحسان. ومعناه: سبق شرُّه خيرَه. والغِرار: قلة اللبن، ودرته: كثرته.
ـ سبق سيله مطره : يضرب فيمن سبق شرُّه خيرَه (مثل سابقه).
ـ سَدِكَ بامرئ جُعْلُه : يضرب مثلا للقبيح والمفسد يصحبه مثله عند الإفساد. وسدك به: لزمه، والجُعْل: من الزواحف مثل الخنفساء، وهما يتبعان من يريد الغائط.
ـ السعيد من وُعِظ بغيره : يضرب فيمن يتعظ ويعتبر بغيره.
ـ سَقَط العَشَاء به على سِرْحَان : يضرب مثلا للحاجة تؤدي صاحبها إلى التلف. وأصله أن رجلا خرج يلتمس العشاء، فوقع على سرحان (ذئب)
ـ سقطت بك النصيحة على الظنة : الظنة هي التهمة، وأيضا هي القليل من الشيء.
ـ سكت ألْفا ونطق خَلْفا : يضرب مثلا للرجل يطيل الصمت، ثم يتكلم بالخطأ. والخَلْف: الرديء من القول.
ـ السليم لا ينام ولا يُنيم : أي لا يدع أحدا ينام.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ سمّن كلبك يأكلك : يضرب مثلا لسوء الجزاء.
ـ سهم لك وسهم عليك : يضرب مثلا في تقلب الدهر والحال، فيكون لك تارة وعليك أخرى، ولا يدوم لك أحدهما، ومثله قولهم: (الدهر يومان: يوم لك ويوم عليك).
ـ سوء الاستمساك خير من حُسْن الصَرْعة : يضرب في إعمال العقل والحكمة في الأمور، وقيل في مثله: (لأن أُدعى جبانا وأنجو خير من أن أُدعى شجاعا وأُقتَل)، وقال حكيم لابنه: "اعلم يا بنيّ أن الحياة خير من الموت، فلا تموتنّ وأنت تستطيع ألاّ تحمل نفسَك على الهَلكات".
ـ سواسية كأسنان الحمار : أي مستوون في الشر، فلا تستعمل (سواسية) إلا في الشر والمكروه. وهي تستعمل للجمع، ولا مفرد لها، وقيل: ومفردها (سواء)، وهو غير صحيح؛ لأن (سواء) لا يُجمع. وثمة مثل عام في الخير والشر، هو (سواء كأسنان المُشط)، وهو شطر من حديث رسول الله e (إنما الناس كأسنان المشط، وإنما يتفاضلون بالعافية) والعافية: الرحمة.
ـ سير السواني سفر لا ينقطع : السانـية الناقة الناضحة التـي يستقـى علـيها وجمعها السوانـي ما يسقـى علـيه الزرع والـحيوان. والسانية: اسم الغرب.
ـ شب شوبا لك بعضه: الشَوب: الخلط، ومنه سمي الشيب شيبا؛ لأنه إذا ظهر خُلط بياضه بسواد الشباب، وإنما قالوا: (الشيب) بالياء، والأصل واو؛ ليدل كل واحد من اللفظين على معناه من غير إشكال. وهو يضرب للرجل يعين صاحبه على أمر له فيه نصيب.
ـ الشجاع موقى : أي أن الذي عُرف بالشجاعة والإقدام يتحاماه الناس هسيةً له. ويضاده قولهم: (إن الجبان حتفه من فوقه).
ـ شَحمَتي فى قَلْعي: يضرب مثلا لمن لا يتجاوزه خيره. والقلْع: الكِتف، والقلَع: السحاب.
ـ شُخْبٌ فى الإناء وشخب فى الأرض : يضرب مثلا للرجل يصيب في فعله ومنطقه مرة ويخطيء أخرى. وأصله في الحالب، يصيب مرة؛ فيحلب في الإناء، ويخطيء مرة فيحلب في الأرض. والشخب: اللبن الخارج من الخلف، ثم كثُر حتى قيل: أشخب دمَه؛ إذا أساله. ومثل ذلك قولهم: "سهم لك وسهم عليك"، وقولهم: "يشوب ويروب"، فإذا نفع وضرّ قيل: "يشُجُّ ويأسو". والأسْو: المداواة. ولبن مروّب: نقيع قد أتت عليه ساعات، ورائب: خاثر.
ـ شرُّ الرأي الدَبَريُّ : الدبري: الذي يجيء بعد ما يفوت الأمر. والفُرس تقول: الرأي الدبري يُستنجَى به.
ـ شرٌّ ما أجاءك إلى مُخّ عُرقُوب : يضرب مثلا لكل مضطر إلى ما لا خير فيه. والعرقوب لا مخّ فيه. وأجاءه بمعنى: ألجأه، وفي القرآن (فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة).
ـ شر أهر ذا ناب : كأنهم سمعوا هرير كلب في وقت لا يهر في مثله إلا لسوء، فقالوا ذلك، أي أن الكلب إنما حمله على الهرير شـر؛ يضرب فيما يستدلّ به على الشر.
ـ شمّرَ ذيلا وادّرع ليلا : أي قلص ذيله، وهم يستعملون التشمير في موضع الجِدّ؛ لأن الجادّ يشمر ذيله، ورجل شمِّير أي مشمِّر في الأمر منكمش فيه.
ـ شِنْشِنةٌ أعرفُها من أخزَم : يضرب مثلا للرجل؛ يشبه أباه. والمثل لجدّ حاتم بن عبدالله بن الحشرج بن الأخزم، وكان الأخزم من أكرم الناس وأجودهم، فلما نشأ حاتم، وصار كريما قال جده: هي شنشنة أعرفها من أخزم.
ـ صابت بِقَر: أي وقعت بقرار، من: صاب المطر إذا وقع، يضرب لفعل يقع موقعه، ويكون مرضيا.
ـ صادف درء اللبن درءا يدفعه: أي صادف الشر شرا يغلبه، مثل قولهم: الحديد بالحديد يفلح. (وله قصة في تمثال التمثال).
ـ صبرا على مجامر الكرام: يضرب في احتمال الشدائد عند صحبة الكبراء.
ـ صحيفة المتلمس: يضرب مثلا للشيء يَغُرّ. (انظر قصته في الجمهرة 1/476).
ـ الصدق ينبئ عنك لا الوعيد : يضرب مثلا للرجل يتهدد ولا يُقدم. يقول: إن صدق اللقاء ينبي عنك لا المكرُ والتهدد. وهو من: نبا ينبو غيرَ مهموز.
ـ صرح الحق عن محضه: يضرب مثلا للأمر ينكشف بعد استتاره
ـ صرّح المَحضُ عن الزبد: يضرب مثلا للأمر يظهر مكنونه. (له قصة في جمهرة الأمثال 1/469).
ـ صَمِّي ابنةَ الجبَلِ : يضرب مثلا للداهية تقع، فتُستفظع. وابنة الجبل: الصدَى، كأنهم عنوا ألا يُسمع ذكرها.
ـ الصيفَ ضيعتِ اللبنَ : يضرب مثلا للرجل يضيّع الأمر، ثم يريد استدراكه. (له قصة في الجمهرة 1/473).
ـ الضَبُعُ تأكل العظام ولا تدرى ما قدر استها : يضرب مثلا للرجل؛ يعمل العمل، ولا يعرف ما في عاقبته من المضرة؛ وذلك أن الضبع إذا أكلت العظام عسُرَ عليها الخراءة.
ـ ضح رويدا : معناه: ارفق بالأمر.
ـ ضرب أخماسا في أسداس: يضرب مثلا للمماكرة والخداع. وأصله في أوراد الإبل، وهو أن يظهر الرجلُ أن وِرْده سدْس، وإنما يريد الخمْس.
ـ سهم لك وسهم عليك : يضرب مثلا في تقلب الدهر والحال، فيكون لك تارة وعليك أخرى، ولا يدوم لك أحدهما، ومثله قولهم: (الدهر يومان: يوم لك ويوم عليك).
ـ سوء الاستمساك خير من حُسْن الصَرْعة : يضرب في إعمال العقل والحكمة في الأمور، وقيل في مثله: (لأن أُدعى جبانا وأنجو خير من أن أُدعى شجاعا وأُقتَل)، وقال حكيم لابنه: "اعلم يا بنيّ أن الحياة خير من الموت، فلا تموتنّ وأنت تستطيع ألاّ تحمل نفسَك على الهَلكات".
ـ سواسية كأسنان الحمار : أي مستوون في الشر، فلا تستعمل (سواسية) إلا في الشر والمكروه. وهي تستعمل للجمع، ولا مفرد لها، وقيل: ومفردها (سواء)، وهو غير صحيح؛ لأن (سواء) لا يُجمع. وثمة مثل عام في الخير والشر، هو (سواء كأسنان المُشط)، وهو شطر من حديث رسول الله e (إنما الناس كأسنان المشط، وإنما يتفاضلون بالعافية) والعافية: الرحمة.
ـ سير السواني سفر لا ينقطع : السانـية الناقة الناضحة التـي يستقـى علـيها وجمعها السوانـي ما يسقـى علـيه الزرع والـحيوان. والسانية: اسم الغرب.
ـ شب شوبا لك بعضه: الشَوب: الخلط، ومنه سمي الشيب شيبا؛ لأنه إذا ظهر خُلط بياضه بسواد الشباب، وإنما قالوا: (الشيب) بالياء، والأصل واو؛ ليدل كل واحد من اللفظين على معناه من غير إشكال. وهو يضرب للرجل يعين صاحبه على أمر له فيه نصيب.
ـ الشجاع موقى : أي أن الذي عُرف بالشجاعة والإقدام يتحاماه الناس هسيةً له. ويضاده قولهم: (إن الجبان حتفه من فوقه).
ـ شَحمَتي فى قَلْعي: يضرب مثلا لمن لا يتجاوزه خيره. والقلْع: الكِتف، والقلَع: السحاب.
ـ شُخْبٌ فى الإناء وشخب فى الأرض : يضرب مثلا للرجل يصيب في فعله ومنطقه مرة ويخطيء أخرى. وأصله في الحالب، يصيب مرة؛ فيحلب في الإناء، ويخطيء مرة فيحلب في الأرض. والشخب: اللبن الخارج من الخلف، ثم كثُر حتى قيل: أشخب دمَه؛ إذا أساله. ومثل ذلك قولهم: "سهم لك وسهم عليك"، وقولهم: "يشوب ويروب"، فإذا نفع وضرّ قيل: "يشُجُّ ويأسو". والأسْو: المداواة. ولبن مروّب: نقيع قد أتت عليه ساعات، ورائب: خاثر.
ـ شرُّ الرأي الدَبَريُّ : الدبري: الذي يجيء بعد ما يفوت الأمر. والفُرس تقول: الرأي الدبري يُستنجَى به.
ـ شرٌّ ما أجاءك إلى مُخّ عُرقُوب : يضرب مثلا لكل مضطر إلى ما لا خير فيه. والعرقوب لا مخّ فيه. وأجاءه بمعنى: ألجأه، وفي القرآن (فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة).
ـ شر أهر ذا ناب : كأنهم سمعوا هرير كلب في وقت لا يهر في مثله إلا لسوء، فقالوا ذلك، أي أن الكلب إنما حمله على الهرير شـر؛ يضرب فيما يستدلّ به على الشر.
ـ شمّرَ ذيلا وادّرع ليلا : أي قلص ذيله، وهم يستعملون التشمير في موضع الجِدّ؛ لأن الجادّ يشمر ذيله، ورجل شمِّير أي مشمِّر في الأمر منكمش فيه.
ـ شِنْشِنةٌ أعرفُها من أخزَم : يضرب مثلا للرجل؛ يشبه أباه. والمثل لجدّ حاتم بن عبدالله بن الحشرج بن الأخزم، وكان الأخزم من أكرم الناس وأجودهم، فلما نشأ حاتم، وصار كريما قال جده: هي شنشنة أعرفها من أخزم.
ـ صابت بِقَر: أي وقعت بقرار، من: صاب المطر إذا وقع، يضرب لفعل يقع موقعه، ويكون مرضيا.
ـ صادف درء اللبن درءا يدفعه: أي صادف الشر شرا يغلبه، مثل قولهم: الحديد بالحديد يفلح. (وله قصة في تمثال التمثال).
ـ صبرا على مجامر الكرام: يضرب في احتمال الشدائد عند صحبة الكبراء.
ـ صحيفة المتلمس: يضرب مثلا للشيء يَغُرّ. (انظر قصته في الجمهرة 1/476).
ـ الصدق ينبئ عنك لا الوعيد : يضرب مثلا للرجل يتهدد ولا يُقدم. يقول: إن صدق اللقاء ينبي عنك لا المكرُ والتهدد. وهو من: نبا ينبو غيرَ مهموز.
ـ صرح الحق عن محضه: يضرب مثلا للأمر ينكشف بعد استتاره
ـ صرّح المَحضُ عن الزبد: يضرب مثلا للأمر يظهر مكنونه. (له قصة في جمهرة الأمثال 1/469).
ـ صَمِّي ابنةَ الجبَلِ : يضرب مثلا للداهية تقع، فتُستفظع. وابنة الجبل: الصدَى، كأنهم عنوا ألا يُسمع ذكرها.
ـ الصيفَ ضيعتِ اللبنَ : يضرب مثلا للرجل يضيّع الأمر، ثم يريد استدراكه. (له قصة في الجمهرة 1/473).
ـ الضَبُعُ تأكل العظام ولا تدرى ما قدر استها : يضرب مثلا للرجل؛ يعمل العمل، ولا يعرف ما في عاقبته من المضرة؛ وذلك أن الضبع إذا أكلت العظام عسُرَ عليها الخراءة.
ـ ضح رويدا : معناه: ارفق بالأمر.
ـ ضرب أخماسا في أسداس: يضرب مثلا للمماكرة والخداع. وأصله في أوراد الإبل، وهو أن يظهر الرجلُ أن وِرْده سدْس، وإنما يريد الخمْس.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ ضرب فى جهازه : يقال ذلك للرجل ينفر من الأمر، فيذهب عنه ذهاب من لا يرجع إليه. وأصل الجَهاز في البعير، يسقط عن ظهره القَتَبُ ، فيقع بين قوائمه، فيفزع، فيذهب في الأرض. وقيل: يضرب ذلك في الرجل الذي يخرج عن المودة ويطرحها.
ـ ضغا منى وهو ضغاء: ضغا الذئب إذا صوّت وصاح، ويضرب مثلا للرجل يَضرب ويستغيث.
ـ ضغث على إبالة : يضرب مثلا للرجل يحمّل صاحبه المكروه، ثم يزيده منه. والإبّالة: الحزمة من الحطب، والضغث: الجُرْزة التي فوقها، يجعلها الحطّاب لنفسه، والجرزة والحزمة واحد.
ـ ضلّ دُرَيصٌ نَفَقَه: يضرب مثلا للرجل يلتبس عليه القول، وتعتاص الحجة عليه بعد أن كان قد هيّأها، فنسيها وخلّط. والدُريص: تصغير دِرْص، وهو ولد الفأرة، وهو إذا خرج من جحره لم يهتد إليه.
ـ طويتُه على بُلالته : معناه: احتملت أذاه، وأغضيت عن مكروهه. وأصله أن أصحاب المواشي إذا استغنوا عن الأوطاب عند ذهاب الألبان طوَوْها وهي مبتلّة، وتركوها إلى وقت الحاجة إليها. وهو يضرب مثلا لاحتمالك أذى الرجل لبقية ودّك عنده أو لما تنتظر من مراجعته إلى حُسن الحال بينك وبينه. ويقال: طويت الرجل إذا تركت مودته.
ـ ظالع يقود كسيرا : الظالع: الذي يعرُج في مشيه، والكسير: المكسور. يضرب في استعانة الرجل بما هو أقل منه، أو يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله.
ـ الظلم مرتعه وخيم : أصل الظلم وضع الشيء في غير موضعه؛ ومن ثم قيل: "من أشبه أباه فما ظلم".
ـ عاد الحيس يحاس : الحيس: الخلط. ومعنى المثل أن رجلا أمر بأمر فلـم يحكمه، فذمه آخر وقام لـيحكمه فجاء بشر منه، فقال الآمر: عاد الـحيس يحاس أي عاد الفاسد يفسد.
ـ عاد غيث على ما أفسد : يقال ذلك لرجل يكون فيه من الصلاح أكثر مما فيه من الفساد؛ فيراد أن الغيث يهدم ويفسد ويضر، ثم يعفّي على ذلك ما يجيء به من البركة والخصب.
ـ عادت لعترها لميس : يضرب مثلا للرجل يرجع إلى خلق كان قد تركه. والعِتْر: العطر، ولميس: اسم امرأة.
ـ العاشية تهيج الآبية : العاشية: التي تتناول العشاء، والآبية: التي تأبى الأكل، والمعنى أن التي تأبى الرعي إذا رأت غيرها يرعى رعت معه، وهو قريب من قولهم: (تطعّمْ تطعَم)، فراجعه.
ـ عاطٍ بغير أنواطٍ : يضرب مثلا لادّعاء الرجل ما لايحسنه. والعاطي: المتناول، يقال: عطوته أعطوه: تناولته، والأنواط: المعاليق، واحدها نَوْط. يقول: يتناول وليس له ما يتناول به.
ـ العبد من لا عبد له : يراد أن من لم يكن له عبد يكفيه أموره امتهن نفسه، والمهنة إنما تكون للعبد.
ـ عبدٌ صريخُه أَمَةٌ : يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله. والصريخ: المغيث والمستغيث جميعا، والمستصرخ: المستغيث، والمُصْرِخ: المُغيث، يقال: له صريخ؛ أي له مغيث، وفي القرآن (فلا صريخ لهم) أي لا مُغيث لهم، وإنما سمّي المغيث والمستغيث صريخا؛ لأن كليهما يصرُخ بصاحبه؛ هذا بالدعاء، وذلك بالإجابة.
ـ عبد غيرك حـرّ مثلك
ـ عبيد العصا: يضرب للذليل المستضعف (له قصة ـ المستقصى 2/398)
ـ العجب كل العجب بين جمادى ورجب
ـ العِدَة عطية: أي أخلافها كاسترجاع العطية في القبح، يضرب في النهي عن الخلف.
ـ عرف حميقٌ جَمَلَه : يضرب مثلا للرجل يأنس بالرجل حتى يجتريء عليه، وحميق: اسم رجل.
ـ ضغا منى وهو ضغاء: ضغا الذئب إذا صوّت وصاح، ويضرب مثلا للرجل يَضرب ويستغيث.
ـ ضغث على إبالة : يضرب مثلا للرجل يحمّل صاحبه المكروه، ثم يزيده منه. والإبّالة: الحزمة من الحطب، والضغث: الجُرْزة التي فوقها، يجعلها الحطّاب لنفسه، والجرزة والحزمة واحد.
ـ ضلّ دُرَيصٌ نَفَقَه: يضرب مثلا للرجل يلتبس عليه القول، وتعتاص الحجة عليه بعد أن كان قد هيّأها، فنسيها وخلّط. والدُريص: تصغير دِرْص، وهو ولد الفأرة، وهو إذا خرج من جحره لم يهتد إليه.
ـ طويتُه على بُلالته : معناه: احتملت أذاه، وأغضيت عن مكروهه. وأصله أن أصحاب المواشي إذا استغنوا عن الأوطاب عند ذهاب الألبان طوَوْها وهي مبتلّة، وتركوها إلى وقت الحاجة إليها. وهو يضرب مثلا لاحتمالك أذى الرجل لبقية ودّك عنده أو لما تنتظر من مراجعته إلى حُسن الحال بينك وبينه. ويقال: طويت الرجل إذا تركت مودته.
ـ ظالع يقود كسيرا : الظالع: الذي يعرُج في مشيه، والكسير: المكسور. يضرب في استعانة الرجل بما هو أقل منه، أو يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله.
ـ الظلم مرتعه وخيم : أصل الظلم وضع الشيء في غير موضعه؛ ومن ثم قيل: "من أشبه أباه فما ظلم".
ـ عاد الحيس يحاس : الحيس: الخلط. ومعنى المثل أن رجلا أمر بأمر فلـم يحكمه، فذمه آخر وقام لـيحكمه فجاء بشر منه، فقال الآمر: عاد الـحيس يحاس أي عاد الفاسد يفسد.
ـ عاد غيث على ما أفسد : يقال ذلك لرجل يكون فيه من الصلاح أكثر مما فيه من الفساد؛ فيراد أن الغيث يهدم ويفسد ويضر، ثم يعفّي على ذلك ما يجيء به من البركة والخصب.
ـ عادت لعترها لميس : يضرب مثلا للرجل يرجع إلى خلق كان قد تركه. والعِتْر: العطر، ولميس: اسم امرأة.
ـ العاشية تهيج الآبية : العاشية: التي تتناول العشاء، والآبية: التي تأبى الأكل، والمعنى أن التي تأبى الرعي إذا رأت غيرها يرعى رعت معه، وهو قريب من قولهم: (تطعّمْ تطعَم)، فراجعه.
ـ عاطٍ بغير أنواطٍ : يضرب مثلا لادّعاء الرجل ما لايحسنه. والعاطي: المتناول، يقال: عطوته أعطوه: تناولته، والأنواط: المعاليق، واحدها نَوْط. يقول: يتناول وليس له ما يتناول به.
ـ العبد من لا عبد له : يراد أن من لم يكن له عبد يكفيه أموره امتهن نفسه، والمهنة إنما تكون للعبد.
ـ عبدٌ صريخُه أَمَةٌ : يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله. والصريخ: المغيث والمستغيث جميعا، والمستصرخ: المستغيث، والمُصْرِخ: المُغيث، يقال: له صريخ؛ أي له مغيث، وفي القرآن (فلا صريخ لهم) أي لا مُغيث لهم، وإنما سمّي المغيث والمستغيث صريخا؛ لأن كليهما يصرُخ بصاحبه؛ هذا بالدعاء، وذلك بالإجابة.
ـ عبد غيرك حـرّ مثلك
ـ عبيد العصا: يضرب للذليل المستضعف (له قصة ـ المستقصى 2/398)
ـ العجب كل العجب بين جمادى ورجب
ـ العِدَة عطية: أي أخلافها كاسترجاع العطية في القبح، يضرب في النهي عن الخلف.
ـ عرف حميقٌ جَمَلَه : يضرب مثلا للرجل يأنس بالرجل حتى يجتريء عليه، وحميق: اسم رجل.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
عركه الدهر: يقال لمن هو ذو خبرة وتجربة في الحياة.
ـ عسى الغوير أبؤسا : يضرب مثلا للرجل يخبر بالشر، فيتّهم به. والغوير: تصغير غار. وأصله أن جماعة حذروا عدوا لهم، فاستكنوا منه في غار، فقال بعضهم: (عسى الغوير أبؤسا) أي لعل البلاء يجيء من قِبل الغار، فكان كذلك، احتال العدو حتى دخل عليهم مِن وَهْي في قفا الغار، فأسروهم.
ـ عش ولا تغتر: يضرب مثلا للاحتياط والأخذ بالثقة في الأمور.
ـ عَلِقتْ مَعَالِقَها وصَرَّ الجُنْدَبُ : يضرب مثلا للشيء يثبت ويتأكد أمره، وللرجل يجب حقه ويلزم ذِمامُه. وأصله أن رجلا من العرب خطَب امرأة جميلة، فأعجبته فتزوجها، فلما أُدخلتْ عليه رأى قُبحا ودَمامة وسوادا، فقال: ويلكِ مَن أنت! قالت: زوجتُك فلانة، قال: ما أنتِ بالتي رأيتُ، قالت: (علقت معالقها وصرّ الجندب)، قال: الحقي بأهلك؛ فأنتِ طالق. وكما يقال: (جف القلم) يقال: (علقت معالقها)، والجندب: طائر صغير، وإذا طار صار له صرير. والعرب تقول: (صرّ الجندب) للأمر إذا اشتدّ حتى يقلق صاحبه.
ـ على الخبير سَقطْتَ : يقال لمن سأل عن الأمر من هو عالم به، فالخبير بالأمر: العالم به، والخُبْر: العلم، والخبرة التجربة؛ لأن العلم يقع معها، وفي القرآن: (فاسأل به خبيرا). والسقوط هنا بمعنى المصادفة، ومثله قولهم: (سقط العشاء به على سرحان) أي صادف به السرحان.
ـ على أهلها جنتْ بَرَاقِشُ : يضرب مثلا للرجل يرجع إصلاحه بإفساد. وبراقش: اسم كلبة نبحتْ جيشا كانوا قصدوا أهلها، فخفي عليهم مكانهم، فلما نبحتهم عرفوهم، فعطفوا عليهم فاجتاحوهم، فقالت العرب: (أشأم من براقش).
ـ على يدى دار الحديث : يضرب للخبير بالأمر.
ـ عند الصباح يحمَد القومُ السُرَى : يضرب مثلا للأمر يُنال بالمشقة ويوصل إليه بالتعب.
ـ عند الِنطاح يُغلَب الكبشُ الأجمُّ : يضرب مثلا للرجل يمارس الأمور بغير عدة فيخيب. والأجمّ : الذي لا قرن له.
ـ عند جهينة الخبر اليقين : يضرب مثلا لمعرفة الخبر والسؤال عنه. (قصته في الجمهرة 2/40)
ـ عَنزٌ عَزوزٌ لها دَرٌّ جَـمٌّ : ضيقة الأحاليل وهي كثيرة اللبن. يضرب للبخيل الموسر
ـ عنيّته تَشْفِي الجَرَبَ : يضرب مثلا للرجل يُستشفَى برأيه وعقله. والعنيّة: قَطِرانٌ وأخلاط تُجمَع وتُهنَأ بها الإبل الجربى فَتَشفَى بها.
ـ العود أحمد : يضرب لمن يعود عن الشر والإساءة.
ـ عَودٌ يُعلَّم العَنَجَ : يضرب مثلا للمُسنّ يُؤدَب. والعود: الناقة المسنة، والعنج من: عنجتُ البعير أعنِجه إذا رددت إليك رأسه بالزمام لتعطفه.
ـ عَودٌ يُقلَّحُ : مثل سابقه.
ـ عوّدْتَ كِنْدةَ عادةً فاصبر لها : أي أنك قد عودتها عادة من البر، فاصبر لها، وأدمْها؛ فإنك إن نزعتها أفسدتَ ما سلف منها.
ـ عِيّ الصمت أحسن من عِيّ النطق : معناه أن السكوت أفضل وخير من الكلام.
ـ عى بالإسناف : من أسنفوا أمرهم إذا أحكموه. يضرب للمتحير في أمره.
ـ عِيثى جعارِ: يضرب للرجل المفسد.
ـ عَيّرَ بُجَيرٌ بُجَرَهْ نَسِيَ بُجَيرٌ خَبَرَهْ : يضرب مثلا للرجل يعيّر ويعيب صاحبه بما هو فيه. و(بجير) تصغير (أبجر) مرخما، والأبجر: الذي نتأ بطنُه. و(بُجره) لقب رجل أبجر، فعيره بجير نتوء بطنه، فقيل ذلك.
ـ عَيْرٌ بعَيْر وزيادة عشرة : يضرب مثلا في الرضا بالحاضر ونسيان الغائب. والعير: السيد. والمثل لأهل الشام، وذلك أن كل خليفة قام فيهم بعد الآخر زادهم عشرة في أعطياتهم.
ـ عَيْرٌ عاره وَتِدُهُ : يضرب مثلا للرجل يرجع إصلاحه بإفساد. وعاره: أهلكه وتده وذهب به. والحمار إذا شُدّ حبله في الوتد كان أحرى أن يكون محفوظا، فأتى هذا العيرَ الإضاعةُ من قبل وتده.
ـ عين عرفت فذرفت: يضرب فيمن عرف الشر فجزع.
ـ غَثُّك خير من سمين غيرك: يضرب مثلا للقناعة والرضا بالقليل من الحظ. فقليلك إذا قنعتَ به فهو خير من كثير غيرك.
ـ غَرثانُ فاربُكوا له : يضرب مثلا للرجل تكلّمه وله شأنٌ يشغله عنك. والغرثان: الجائع، والغَرَث: الجوع. وأصله أن رجلا قدم من سفر وهو جائع، فقيل له: لِيَهْنكِ الفارس، وكان وُلدَ له ولدٌ ، فقال: ما أصنع به، آكله أم أشربه؟! فقالت امرأته: غرثان فاربكوا له، أي اخلطوا له طعاما، والرَبْك: الخلط، والربيكة: ضرب من أطعمتهم، فلما أكل قال: (كيف الطَلا وأُمّهُ؟) والطلا: ولد الظَبية، فاستعاره لولده.
ـ غرّنى بُرْداكِ من غَدافِلِي: هي الخلقان من الثياب ولم يعرف لها واحد، وأصله أن رجلا استعار امرأة برديها فلبسهما، ورمى بخلقانه، ثم استرجعت برديها، فقال ذلك. فصار يضرب مثلا لمن أضاع شيئا طمعا في خير منه، ثم يفوته المطموع فيه، فيبقى متحسرا على ما أضاعه.
ـ غضبه على طرف أنفه : سريع الغضب.
ـ غَمَراتٌ ثم يَنجلين : هي الشدائد، ومعناه: اصبر في الشدائد، فإنها ستنجلي وتذهب، ويبقى حسن أثرك في الصبر عليها.
ـ فاها لفيك : معناه: لك الخيبة، وأصله أنه يريد: جعل الله لفيك الأرضَ، فأضمر الأرض، كما في قوله تعالى: (ما ترك على ظهرها من دابة).
ـ عسى الغوير أبؤسا : يضرب مثلا للرجل يخبر بالشر، فيتّهم به. والغوير: تصغير غار. وأصله أن جماعة حذروا عدوا لهم، فاستكنوا منه في غار، فقال بعضهم: (عسى الغوير أبؤسا) أي لعل البلاء يجيء من قِبل الغار، فكان كذلك، احتال العدو حتى دخل عليهم مِن وَهْي في قفا الغار، فأسروهم.
ـ عش ولا تغتر: يضرب مثلا للاحتياط والأخذ بالثقة في الأمور.
ـ عَلِقتْ مَعَالِقَها وصَرَّ الجُنْدَبُ : يضرب مثلا للشيء يثبت ويتأكد أمره، وللرجل يجب حقه ويلزم ذِمامُه. وأصله أن رجلا من العرب خطَب امرأة جميلة، فأعجبته فتزوجها، فلما أُدخلتْ عليه رأى قُبحا ودَمامة وسوادا، فقال: ويلكِ مَن أنت! قالت: زوجتُك فلانة، قال: ما أنتِ بالتي رأيتُ، قالت: (علقت معالقها وصرّ الجندب)، قال: الحقي بأهلك؛ فأنتِ طالق. وكما يقال: (جف القلم) يقال: (علقت معالقها)، والجندب: طائر صغير، وإذا طار صار له صرير. والعرب تقول: (صرّ الجندب) للأمر إذا اشتدّ حتى يقلق صاحبه.
ـ على الخبير سَقطْتَ : يقال لمن سأل عن الأمر من هو عالم به، فالخبير بالأمر: العالم به، والخُبْر: العلم، والخبرة التجربة؛ لأن العلم يقع معها، وفي القرآن: (فاسأل به خبيرا). والسقوط هنا بمعنى المصادفة، ومثله قولهم: (سقط العشاء به على سرحان) أي صادف به السرحان.
ـ على أهلها جنتْ بَرَاقِشُ : يضرب مثلا للرجل يرجع إصلاحه بإفساد. وبراقش: اسم كلبة نبحتْ جيشا كانوا قصدوا أهلها، فخفي عليهم مكانهم، فلما نبحتهم عرفوهم، فعطفوا عليهم فاجتاحوهم، فقالت العرب: (أشأم من براقش).
ـ على يدى دار الحديث : يضرب للخبير بالأمر.
ـ عند الصباح يحمَد القومُ السُرَى : يضرب مثلا للأمر يُنال بالمشقة ويوصل إليه بالتعب.
ـ عند الِنطاح يُغلَب الكبشُ الأجمُّ : يضرب مثلا للرجل يمارس الأمور بغير عدة فيخيب. والأجمّ : الذي لا قرن له.
ـ عند جهينة الخبر اليقين : يضرب مثلا لمعرفة الخبر والسؤال عنه. (قصته في الجمهرة 2/40)
ـ عَنزٌ عَزوزٌ لها دَرٌّ جَـمٌّ : ضيقة الأحاليل وهي كثيرة اللبن. يضرب للبخيل الموسر
ـ عنيّته تَشْفِي الجَرَبَ : يضرب مثلا للرجل يُستشفَى برأيه وعقله. والعنيّة: قَطِرانٌ وأخلاط تُجمَع وتُهنَأ بها الإبل الجربى فَتَشفَى بها.
ـ العود أحمد : يضرب لمن يعود عن الشر والإساءة.
ـ عَودٌ يُعلَّم العَنَجَ : يضرب مثلا للمُسنّ يُؤدَب. والعود: الناقة المسنة، والعنج من: عنجتُ البعير أعنِجه إذا رددت إليك رأسه بالزمام لتعطفه.
ـ عَودٌ يُقلَّحُ : مثل سابقه.
ـ عوّدْتَ كِنْدةَ عادةً فاصبر لها : أي أنك قد عودتها عادة من البر، فاصبر لها، وأدمْها؛ فإنك إن نزعتها أفسدتَ ما سلف منها.
ـ عِيّ الصمت أحسن من عِيّ النطق : معناه أن السكوت أفضل وخير من الكلام.
ـ عى بالإسناف : من أسنفوا أمرهم إذا أحكموه. يضرب للمتحير في أمره.
ـ عِيثى جعارِ: يضرب للرجل المفسد.
ـ عَيّرَ بُجَيرٌ بُجَرَهْ نَسِيَ بُجَيرٌ خَبَرَهْ : يضرب مثلا للرجل يعيّر ويعيب صاحبه بما هو فيه. و(بجير) تصغير (أبجر) مرخما، والأبجر: الذي نتأ بطنُه. و(بُجره) لقب رجل أبجر، فعيره بجير نتوء بطنه، فقيل ذلك.
ـ عَيْرٌ بعَيْر وزيادة عشرة : يضرب مثلا في الرضا بالحاضر ونسيان الغائب. والعير: السيد. والمثل لأهل الشام، وذلك أن كل خليفة قام فيهم بعد الآخر زادهم عشرة في أعطياتهم.
ـ عَيْرٌ عاره وَتِدُهُ : يضرب مثلا للرجل يرجع إصلاحه بإفساد. وعاره: أهلكه وتده وذهب به. والحمار إذا شُدّ حبله في الوتد كان أحرى أن يكون محفوظا، فأتى هذا العيرَ الإضاعةُ من قبل وتده.
ـ عين عرفت فذرفت: يضرب فيمن عرف الشر فجزع.
ـ غَثُّك خير من سمين غيرك: يضرب مثلا للقناعة والرضا بالقليل من الحظ. فقليلك إذا قنعتَ به فهو خير من كثير غيرك.
ـ غَرثانُ فاربُكوا له : يضرب مثلا للرجل تكلّمه وله شأنٌ يشغله عنك. والغرثان: الجائع، والغَرَث: الجوع. وأصله أن رجلا قدم من سفر وهو جائع، فقيل له: لِيَهْنكِ الفارس، وكان وُلدَ له ولدٌ ، فقال: ما أصنع به، آكله أم أشربه؟! فقالت امرأته: غرثان فاربكوا له، أي اخلطوا له طعاما، والرَبْك: الخلط، والربيكة: ضرب من أطعمتهم، فلما أكل قال: (كيف الطَلا وأُمّهُ؟) والطلا: ولد الظَبية، فاستعاره لولده.
ـ غرّنى بُرْداكِ من غَدافِلِي: هي الخلقان من الثياب ولم يعرف لها واحد، وأصله أن رجلا استعار امرأة برديها فلبسهما، ورمى بخلقانه، ثم استرجعت برديها، فقال ذلك. فصار يضرب مثلا لمن أضاع شيئا طمعا في خير منه، ثم يفوته المطموع فيه، فيبقى متحسرا على ما أضاعه.
ـ غضبه على طرف أنفه : سريع الغضب.
ـ غَمَراتٌ ثم يَنجلين : هي الشدائد، ومعناه: اصبر في الشدائد، فإنها ستنجلي وتذهب، ويبقى حسن أثرك في الصبر عليها.
ـ فاها لفيك : معناه: لك الخيبة، وأصله أنه يريد: جعل الله لفيك الأرضَ، فأضمر الأرض، كما في قوله تعالى: (ما ترك على ظهرها من دابة).
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ فتل فى ذروته وغاربه : يقال ذلك للرجل لا يزال يخدع صاحبه حتى يظفر به.
ـ فتى ولا كمالك : يضرب مثلا للرجلين ذَوَي الفضل، إلا أن أحدهما أفضل. وهو مثل قولهم: "ماء ولا كصدَّاء".
ـ الفَحْلُ يَحمي شَولَه معقولا : يضرب مثلا للرجل الغيران الدافع عن حريمه، ومعناه أن الحر يحمي حريمه على علاّت تمنعه. والمعقول: المشدود بالعقال، والشَول: الإبل التي قد شالت ألبانها أي ارتفعت، يقال: شال الشيء إذا ارتفع، وأشلته: رفعته.
ـ الفِرارُ بِقُرابٍ أكْيسُ : أي أن فرارنا بقُرب من السلامة أكيس من أن نتورط في المكروه بثباتنا. وقراب قريب سواء، مثل: جميل وجُمال.
ـ فربما أكل الكلب مؤدبه إذا لم ينل شبعه: يمكن أن يضرب في أن سوء العاقبة من سوء الفعل، أو الجزاء من جنس العمل. وهو يدرج ضمن الأمثال السياسية، فهو يحذر من تشديد الحاكم على المحكومين.
ـ فرّقْ ما بينَ معدٍّ تَحَابَّ : يراد به أن القوم إذا تباعدوا تحابوا. وفارق رجل زوجته بعد عشرة ثلاثين عاما، فسُئل عن السبب، فقال: ليس لها ذنب عندي أعظم من صحبتها هذه المدة.
ـ فلان لا يُعوَى ولا يُنبَح: يضرب في الذل والضعف والاستكانة. أي لا صوت له. وقيل: يضرب في الرجل لا يُتعرَّض لشره، وهو مثل (لا يُصطلَى بناره).
ـ فلان لا يقعقع له بالشنان: الشنان جمع شن، وهو القربة الخلق إذا قعقع نفرت منه الإبل؛ يضرب للرجل الشرس الصعب، لا يُهدَّد ولا يفزع. وقال الحجاج على منبر الكوفة: ما يقعقع لي بالشنان.
ـ فى الجريرة تشترك العشيرة : الجريرة : الذنب والجناية، والمعنى أن الجماعة تؤخذ بذنب أحدهم.
ـ فى بيته يؤتى الحكم : انظر: المثل (حر انتصر).
ـ فى كل وادٍ بنو سعد : يضرب مثلا لاستواء القوم أو الجماعة في الشر والسوء.
ـ قبّح اللهُ عنزا خيرُها خُطّةٌ : يضرب مثلا للقوم خيرهم رجل لا خير فيه. والخطة: عَنزٌ معروفة. وقبّح : شوّه ، وقبَح : كسَر.
ـ قبل البكاء كان وجهك عابسا : يضرب مثلا للبخيل يعتلُّ بالإعسار فيمنع، وهو في اليسار مانع. وأصله أن المرأة تكون مصفرّة من خِلْقة ، فإذا نُفِسَتْ تزعم أن صُفرتها من النفاس. والرجل يكون عابسا من غريزة فيه، فيزعم أن عُبوسَه من البكـاء.
ـ قبل الرماء تملأ الكنائن : يضرب مثلا في الاستعداد للأمر قبل حلوله. والكِناية هي الجُعبـة.
ـ قتل أرضا عالمها وقتلت أرض جاهلها : يضرب مثلا في فضل ذي العلم والخبرة، فهو الذي يضبط الأمر بعلمه، أما الجاهل فيغلبه الأمر.
ـ قد أُلنا وإيل علينا: من الإيالة وهي السياسة، يضرب للرجل المجرب.
ـ قد بيّن الصُبحُ لذى عينين : يضرب مثلا للأمر ينكشف ويظهر.
ـ قد تحلب الضجور العلبة : الناقة الضجور هي التي ترغو عند الـحلب، والعلبة: قدح من جلد الإبل أو من الخشب يصنع للحلب فيه كالقصعة. والمعنى أن الناقة الضجور قد تحلب بسهولة ولين وتملأ العلبة. ويضرب مثلا في أنك قد تصيب اللـين من السيء الـخـلق.
ـ قد يصدق الكذوب
ـ قد يضرط البعير والمكواة فى النار: يضرب مثلا للبخيل يعطي على الخوف.
ـ القَرَنْبَى فى عين أمها حسنة : القرنبى: دُوَيبة فوق الخُنفساء تتبع من الغائط. والمثل يشير إلى أن علاقة القرابة تحجب مساويء المرء.
ـ قشرت له العصا : يضرب مثلا عند المكاشفة.
ـ قطعت جهيزة قول كل خطيب : يروى أن شخصا قتل شخصا، فاختلفت القبيلتان حول الدية، وأثناء ذلك جاءت أَمَة اسمها جهيزة فأخبرتهم بأن بعض أهل المقتول ظفروا بالقاتل فقتلوه، فقيل ذلك؛ وصار مثلا يضرب لأمر قد فات وأُيس من إصلاحه.
ـ قلب الأمر ظهرا لبطن : يضرب مثلا في حسن التدبير. واللام بمعنى (على).
ـ فتى ولا كمالك : يضرب مثلا للرجلين ذَوَي الفضل، إلا أن أحدهما أفضل. وهو مثل قولهم: "ماء ولا كصدَّاء".
ـ الفَحْلُ يَحمي شَولَه معقولا : يضرب مثلا للرجل الغيران الدافع عن حريمه، ومعناه أن الحر يحمي حريمه على علاّت تمنعه. والمعقول: المشدود بالعقال، والشَول: الإبل التي قد شالت ألبانها أي ارتفعت، يقال: شال الشيء إذا ارتفع، وأشلته: رفعته.
ـ الفِرارُ بِقُرابٍ أكْيسُ : أي أن فرارنا بقُرب من السلامة أكيس من أن نتورط في المكروه بثباتنا. وقراب قريب سواء، مثل: جميل وجُمال.
ـ فربما أكل الكلب مؤدبه إذا لم ينل شبعه: يمكن أن يضرب في أن سوء العاقبة من سوء الفعل، أو الجزاء من جنس العمل. وهو يدرج ضمن الأمثال السياسية، فهو يحذر من تشديد الحاكم على المحكومين.
ـ فرّقْ ما بينَ معدٍّ تَحَابَّ : يراد به أن القوم إذا تباعدوا تحابوا. وفارق رجل زوجته بعد عشرة ثلاثين عاما، فسُئل عن السبب، فقال: ليس لها ذنب عندي أعظم من صحبتها هذه المدة.
ـ فلان لا يُعوَى ولا يُنبَح: يضرب في الذل والضعف والاستكانة. أي لا صوت له. وقيل: يضرب في الرجل لا يُتعرَّض لشره، وهو مثل (لا يُصطلَى بناره).
ـ فلان لا يقعقع له بالشنان: الشنان جمع شن، وهو القربة الخلق إذا قعقع نفرت منه الإبل؛ يضرب للرجل الشرس الصعب، لا يُهدَّد ولا يفزع. وقال الحجاج على منبر الكوفة: ما يقعقع لي بالشنان.
ـ فى الجريرة تشترك العشيرة : الجريرة : الذنب والجناية، والمعنى أن الجماعة تؤخذ بذنب أحدهم.
ـ فى بيته يؤتى الحكم : انظر: المثل (حر انتصر).
ـ فى كل وادٍ بنو سعد : يضرب مثلا لاستواء القوم أو الجماعة في الشر والسوء.
ـ قبّح اللهُ عنزا خيرُها خُطّةٌ : يضرب مثلا للقوم خيرهم رجل لا خير فيه. والخطة: عَنزٌ معروفة. وقبّح : شوّه ، وقبَح : كسَر.
ـ قبل البكاء كان وجهك عابسا : يضرب مثلا للبخيل يعتلُّ بالإعسار فيمنع، وهو في اليسار مانع. وأصله أن المرأة تكون مصفرّة من خِلْقة ، فإذا نُفِسَتْ تزعم أن صُفرتها من النفاس. والرجل يكون عابسا من غريزة فيه، فيزعم أن عُبوسَه من البكـاء.
ـ قبل الرماء تملأ الكنائن : يضرب مثلا في الاستعداد للأمر قبل حلوله. والكِناية هي الجُعبـة.
ـ قتل أرضا عالمها وقتلت أرض جاهلها : يضرب مثلا في فضل ذي العلم والخبرة، فهو الذي يضبط الأمر بعلمه، أما الجاهل فيغلبه الأمر.
ـ قد أُلنا وإيل علينا: من الإيالة وهي السياسة، يضرب للرجل المجرب.
ـ قد بيّن الصُبحُ لذى عينين : يضرب مثلا للأمر ينكشف ويظهر.
ـ قد تحلب الضجور العلبة : الناقة الضجور هي التي ترغو عند الـحلب، والعلبة: قدح من جلد الإبل أو من الخشب يصنع للحلب فيه كالقصعة. والمعنى أن الناقة الضجور قد تحلب بسهولة ولين وتملأ العلبة. ويضرب مثلا في أنك قد تصيب اللـين من السيء الـخـلق.
ـ قد يصدق الكذوب
ـ قد يضرط البعير والمكواة فى النار: يضرب مثلا للبخيل يعطي على الخوف.
ـ القَرَنْبَى فى عين أمها حسنة : القرنبى: دُوَيبة فوق الخُنفساء تتبع من الغائط. والمثل يشير إلى أن علاقة القرابة تحجب مساويء المرء.
ـ قشرت له العصا : يضرب مثلا عند المكاشفة.
ـ قطعت جهيزة قول كل خطيب : يروى أن شخصا قتل شخصا، فاختلفت القبيلتان حول الدية، وأثناء ذلك جاءت أَمَة اسمها جهيزة فأخبرتهم بأن بعض أهل المقتول ظفروا بالقاتل فقتلوه، فقيل ذلك؛ وصار مثلا يضرب لأمر قد فات وأُيس من إصلاحه.
ـ قلب الأمر ظهرا لبطن : يضرب مثلا في حسن التدبير. واللام بمعنى (على).
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
كاد يشرق بالريق : عجز عن الكلام خوفا، وهو يضرب مثلا في الجبن والخوف.
ـ كالأشقر إن تقدم نحر وإن تأخر عقر: يضرب مثلا في اجتماع خلتي سوء وشر في شخص واحد، أو في اجتماع رَجُلَي سوء وشر.
ـ كالخروف أينما اتكأ اتكأ على صوف: يضرب لمن يجد معتمدا يعتمد عليه في كل حال. أو يضرب للرجل المكفي.
ـ كالمستجير من الرمضاء بالنار: يضرب مثلا فيمن تجتمع عليه خلّتا سوء.
ـ كالممهورة بإحدى خدمتيها: يضرب مثلا في الحمق. وأصله أن امرأة راودها رجل عن نفسها، فأبت إلا أن يمهرها، فنزع أحد خلخالَيْها، وأعطاها إياه، فرضيت وأمكنتْه من نفسها، فتمثلت بها العرب في الحمق. والخَدَمَة: الخلخال.
ـ كان حمار فاستأن: أي صار في ضعفه كالأتان، يضرب لمن ذل بعد العزة.
ـ كان سيدانا فصار مطرقة : السيدان: أكمة، المطرقة للحدادين، وهي دون الفطيس في مثل: ضربك بالفطيس خير من المطرقة. ويضرب مثلا في العزة والمنعة.
ـ كأن على رءوسهم الطير: يضرب في الرزانة والحلم والهدوء وقلة الطيش والعجلة.
ـ كباحث عن الشفرة : الشفرة : السكينة. وهو يضرب في الجناية على النفس، أي أن الرجل يبحث عما يكره، فيستخرجه على نفسه.
ـ كحمارى العبادى : انظر ( كالأشقر ...) اجتماع خلتي سوء.
ـ كسير وعوير : اجتماع خلتي سوء.
ـ كطالب الصيد فى عرين الأسد : يضرب مثلا للرجل يخطيء في طلب الحاجة في غير موضعها، فيطلبها حيث يُغلب عليها.
ـ كطالب القَرن جُدعتْ أنفُه : يضرب مثلا للرجل يطلب ربحا، فيقع في الخسران. وجدع: قطع، وهو يكون في الأنف والأذن.
ـ كَفّا مطلقةٍ تفتُّ اليَرْمَع : يضرب مثلا للرجل يغتمّ، فيولع بما ليس من حاجته. واليرمع : حجارة رِخْوة.
ـ كفضل ابن المخاض على الفضيل: يضرب في رجلين متقاربين في الفضل.
ـ كفك منك وإن كانت شلاء : انظر (أنفك منك ...)
ـ كلُّ أَزَبَّ نَفُورٌ : يضرب مثلا للرجل ينفر من كل شيء. والأزبّ من الإبل: كثير شعر الوجه حتى يُشرف على عينيه، فكلما رآه نَفَر، فهو دائم النفار.
ـ كل الصيد فى جَوف الفَرَا : أصله أن جماعة خرجوا للصيد، فاصطاد أحدهم ظَبْيا واصطاد آخـر أرنبا، واصطاد آخـر فَرأً، وهو الحمار الوحشيّ، فقال لهم: كل الصيد في جوف الفرا، أي ما صدتموه قليل ويسير في جنب ما صدته أنا. وتمثّلَ به رسول الله e في حديثه لأبي سفيان لما أُخِّـر في الإذن، فقال أبوسفيان له: كِدتَ تأذن لحجارة الجُلْهُمتَينِ قبلي! فقال له رسول الله : "إنك وذلك كما قال القائل: (كل الصيد في جوف الفرا) أو في جنب الفرا".
ـ كل شاة برجلها معلقة : معناه أن المرء لا يؤخذ بذنب غيره. وهو مثل قوله تعالى: "كل امريء بما كسب رهين".
ـ كل فتاة بأبيها معجبة : يضرب في إعجاب الإنسان بما له أو بعمله.
ـ كليهما وتمرا : أي أريدهما مع التمر. يضرب مثلا في الطمع والجشع.
ـ كمستبضع التمر إلى هجر: يضرب مثلا للرجل يعلّم من هو أعلم منه. والمستبضع: الذي يحمل بضاعته بنفسه، والمُبضع : الذي يبعث بها مع غيره.
ـ كمُعلّمةٍ أمَّها البِضَاعَ: يضرب مثلا للرجل يعلّم من هو أعلم منه. والبضاع: النكاح.
ـ لا أبوك نشر ولا التراب نفد : يضرب مثلا للرجل يتكلّف ما لا جدوى له. وأصله أن رجلا قُتِل أبوه، فقال: لو علمتُ أين قُتِل أبي لأخذت من تراب موضعه، فجعلته على رأسي، فقيل له ذلك. والمعنى أنك لم تدرك بثأر أبيك، ولو اقتصرتَ من طلب الثأر على وضع التراب على رأسك وجدتَ الترابَ حاضرا بكل مكان غيرَ نافد.
ـ لا آتيك أبد الآبدين : الآبد هو الذي يبقى على الأبد، أي مادام الباقون على الدهر. وهو يقال في النفي الأبدي، أي لا آتيك أبدا.
ـ لا آتيك السمر والقمر : السمر سواد الليل، وبياضه بظهور القمر (مثل مال سبق)
ـ لا آتيك ما اختلفت الدرة والجرة (مثل ما سبق)
ـ لا آتيك ما أطت الإبل (مثل ما سبق)
ـ لا آتيك ما حنت النيب (مثل ما سبق)
ـ لا أدرى أى الجراد عاره : انظر (عَيْرٌ عاره وَتِدُهُ)
ـ لا أطلب أثرا بعد عين: معناه أني لا أترك الشيء وأنا أعاينه، ثم أتتبع أثره بعد أن يفوتني. والعين: المعاينة. (له قصة في الجمهرة 2/304).
ـ لا أفعل ذلك ما سمر ابنا سمير: هما الليل والنهار، ومعناه النفي المطلق الأبدي.
ـ لا أفعله ما أبى عبد بناقته : نفي مطلق.
ـ لا بُقْيَا للحَمِيّة بعد الحَرَائِم : معناه أن الكريم لا يستبقي الحميّة عند انتهاك الحُرمة.
ـ لا تجعل شِمالك جَرْدَباناً : معناه أن يؤاكلك الرجل، فيأكل بيمينه، ويسرق بشماله. يضرب مثلا للحريص الذي يريد الشئ كلّه لنفسه. وهو مثل (أراد أن يأكل بيدين).
ـ لا تجنى من الشوك العنب
ـ لا تحمدن أمة عام شرائها ولا حرة عام بنائها: لأنهما يتصنعان في العام الأول، يضرب في النهي عن مدح الشيء قبل اختباره.
ـ كالأشقر إن تقدم نحر وإن تأخر عقر: يضرب مثلا في اجتماع خلتي سوء وشر في شخص واحد، أو في اجتماع رَجُلَي سوء وشر.
ـ كالخروف أينما اتكأ اتكأ على صوف: يضرب لمن يجد معتمدا يعتمد عليه في كل حال. أو يضرب للرجل المكفي.
ـ كالمستجير من الرمضاء بالنار: يضرب مثلا فيمن تجتمع عليه خلّتا سوء.
ـ كالممهورة بإحدى خدمتيها: يضرب مثلا في الحمق. وأصله أن امرأة راودها رجل عن نفسها، فأبت إلا أن يمهرها، فنزع أحد خلخالَيْها، وأعطاها إياه، فرضيت وأمكنتْه من نفسها، فتمثلت بها العرب في الحمق. والخَدَمَة: الخلخال.
ـ كان حمار فاستأن: أي صار في ضعفه كالأتان، يضرب لمن ذل بعد العزة.
ـ كان سيدانا فصار مطرقة : السيدان: أكمة، المطرقة للحدادين، وهي دون الفطيس في مثل: ضربك بالفطيس خير من المطرقة. ويضرب مثلا في العزة والمنعة.
ـ كأن على رءوسهم الطير: يضرب في الرزانة والحلم والهدوء وقلة الطيش والعجلة.
ـ كباحث عن الشفرة : الشفرة : السكينة. وهو يضرب في الجناية على النفس، أي أن الرجل يبحث عما يكره، فيستخرجه على نفسه.
ـ كحمارى العبادى : انظر ( كالأشقر ...) اجتماع خلتي سوء.
ـ كسير وعوير : اجتماع خلتي سوء.
ـ كطالب الصيد فى عرين الأسد : يضرب مثلا للرجل يخطيء في طلب الحاجة في غير موضعها، فيطلبها حيث يُغلب عليها.
ـ كطالب القَرن جُدعتْ أنفُه : يضرب مثلا للرجل يطلب ربحا، فيقع في الخسران. وجدع: قطع، وهو يكون في الأنف والأذن.
ـ كَفّا مطلقةٍ تفتُّ اليَرْمَع : يضرب مثلا للرجل يغتمّ، فيولع بما ليس من حاجته. واليرمع : حجارة رِخْوة.
ـ كفضل ابن المخاض على الفضيل: يضرب في رجلين متقاربين في الفضل.
ـ كفك منك وإن كانت شلاء : انظر (أنفك منك ...)
ـ كلُّ أَزَبَّ نَفُورٌ : يضرب مثلا للرجل ينفر من كل شيء. والأزبّ من الإبل: كثير شعر الوجه حتى يُشرف على عينيه، فكلما رآه نَفَر، فهو دائم النفار.
ـ كل الصيد فى جَوف الفَرَا : أصله أن جماعة خرجوا للصيد، فاصطاد أحدهم ظَبْيا واصطاد آخـر أرنبا، واصطاد آخـر فَرأً، وهو الحمار الوحشيّ، فقال لهم: كل الصيد في جوف الفرا، أي ما صدتموه قليل ويسير في جنب ما صدته أنا. وتمثّلَ به رسول الله e في حديثه لأبي سفيان لما أُخِّـر في الإذن، فقال أبوسفيان له: كِدتَ تأذن لحجارة الجُلْهُمتَينِ قبلي! فقال له رسول الله : "إنك وذلك كما قال القائل: (كل الصيد في جوف الفرا) أو في جنب الفرا".
ـ كل شاة برجلها معلقة : معناه أن المرء لا يؤخذ بذنب غيره. وهو مثل قوله تعالى: "كل امريء بما كسب رهين".
ـ كل فتاة بأبيها معجبة : يضرب في إعجاب الإنسان بما له أو بعمله.
ـ كليهما وتمرا : أي أريدهما مع التمر. يضرب مثلا في الطمع والجشع.
ـ كمستبضع التمر إلى هجر: يضرب مثلا للرجل يعلّم من هو أعلم منه. والمستبضع: الذي يحمل بضاعته بنفسه، والمُبضع : الذي يبعث بها مع غيره.
ـ كمُعلّمةٍ أمَّها البِضَاعَ: يضرب مثلا للرجل يعلّم من هو أعلم منه. والبضاع: النكاح.
ـ لا أبوك نشر ولا التراب نفد : يضرب مثلا للرجل يتكلّف ما لا جدوى له. وأصله أن رجلا قُتِل أبوه، فقال: لو علمتُ أين قُتِل أبي لأخذت من تراب موضعه، فجعلته على رأسي، فقيل له ذلك. والمعنى أنك لم تدرك بثأر أبيك، ولو اقتصرتَ من طلب الثأر على وضع التراب على رأسك وجدتَ الترابَ حاضرا بكل مكان غيرَ نافد.
ـ لا آتيك أبد الآبدين : الآبد هو الذي يبقى على الأبد، أي مادام الباقون على الدهر. وهو يقال في النفي الأبدي، أي لا آتيك أبدا.
ـ لا آتيك السمر والقمر : السمر سواد الليل، وبياضه بظهور القمر (مثل مال سبق)
ـ لا آتيك ما اختلفت الدرة والجرة (مثل ما سبق)
ـ لا آتيك ما أطت الإبل (مثل ما سبق)
ـ لا آتيك ما حنت النيب (مثل ما سبق)
ـ لا أدرى أى الجراد عاره : انظر (عَيْرٌ عاره وَتِدُهُ)
ـ لا أطلب أثرا بعد عين: معناه أني لا أترك الشيء وأنا أعاينه، ثم أتتبع أثره بعد أن يفوتني. والعين: المعاينة. (له قصة في الجمهرة 2/304).
ـ لا أفعل ذلك ما سمر ابنا سمير: هما الليل والنهار، ومعناه النفي المطلق الأبدي.
ـ لا أفعله ما أبى عبد بناقته : نفي مطلق.
ـ لا بُقْيَا للحَمِيّة بعد الحَرَائِم : معناه أن الكريم لا يستبقي الحميّة عند انتهاك الحُرمة.
ـ لا تجعل شِمالك جَرْدَباناً : معناه أن يؤاكلك الرجل، فيأكل بيمينه، ويسرق بشماله. يضرب مثلا للحريص الذي يريد الشئ كلّه لنفسه. وهو مثل (أراد أن يأكل بيدين).
ـ لا تجنى من الشوك العنب
ـ لا تحمدن أمة عام شرائها ولا حرة عام بنائها: لأنهما يتصنعان في العام الأول، يضرب في النهي عن مدح الشيء قبل اختباره.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لا تدخل بين العصا ولحائها: اللحاء هو قشر العصا، ومعناه أنك لا تدخل فيما لا يعنيك ولا يهمك.
ـ لا ترفع عصاك عن أهلك : من كلام رسول الله e وهو يضرب في الحث على تأديب أهل البيت، أو النهي عن البعد عنهم.
ـ لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا: لا يخلو أحد من عيب، وإن كثرت محاسنه. وهو كقولهم:
من ذا الذي تُرضي سجاياه كلُّها كفى المرءَ نُبلا أن تُعدّ معايبُـه
ـ لا تَعدَم خرقاءُ علّةً : يضرب مثلا للحاذق بالشيء.
ـ لا تَعظِينى تَعظْعظِي : أي لا تُوصيني، وأوصي نفسك. وهو مثل قوله:
لا تنهِ عن خُلُقٍ وتأتيَ مثلَه عارٌ عليك إذا فعلتَ عظيمُ
ـ لا تغز إلا بغلام قد غزا : يضرب في تفويض الأمر إلى من باشره وجرّبه.
ـ لا تكن حلوا فتزرد ولا مرا فتلفظ : يضرب في التوسط في الأمور.
ـ لا تهرف بما لا تعرف : الهَرْف: الإطناب. ومعناه أنك لا تكثر القول في وصف شيء لا تعرفه جيدا.
ـ لا حُـرّ بوادى عوف : يضرب مثلا للرجل يسود القوم، فلا ينازعه فيه أحد لقوته.
ـ لا خير فى رَزْمَة لا دِرَّة فيها: الرزمة هي ترجيع الناقة حنينها. يضرب لمن يرقّ للمحتاج ثم لا ينعم عليه.
ـ لا عطر بعد عروس : يضرب مثلا للشيء يُستعجَل عند الحاجة إليه.
ـ لا فى العير ولا فى النفير: يضرب مثلا للرجل يُحتقَر لقلة نفعه. أي ليس له شيء في العير ولا في النفير. والعير : إبـل قريش التي حملت التجارة، وخرج رسول الله e لأخذها، والنفير: وقعة بدر. فكل من تخلف عن العير وعن النفير من أهل مكة كان مستصغرا حقيرا فيهم.
ـ لا ماءك أبقيت ولا درنك أنقيت: يضرب لطالب الشيء بإضاعة غيره، حتى يفوتاه.
ـ لا يأبى الكرامة إلا حمار: في الحث على الكرامة والشرف.
ـ لا يجتمع السيفان فى غمد : يضرب في عدم التوافقة أو الموافقة
ـ لا يدرى أى طرفيه أطول : أي لا يدري أي والديه أشرف فضلا. وأطراف الرجل: قراباته.
ـ لا يُصطلَى بناره : أي لا يُتعرَّض لشره. وهو مثل (لا يُعوي ولا ينبَح).
ـ لا يطاع لقصير أمر: يضرب مثلا للذي يُستشار ويُعصَى، وللنصيح يُتهم.
ـ لا يَعدَم الحُوَارُ من أمِّهِ حَنَّـةً : أي لا يعدم الرجل شبها من قريبه. أو أن المرء لا يعدم محبة من قريبه. والحوار: ولد الناقة، والجمع حِيران.
ـ لا يَعدَم الشقيُّ مُهْراً : أي لا يعدم الشقي عناءً.
ـ لا يَلتاطُ هذا بِصَفَرِي : أي لا يلصق بقلبي، فالالتياط: اللصوق، والصَفَر: القلب. وهو يضرب في عدم التوافق.
ـ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ـ لا يملك مولى لمولى نصرا
ـ لا ترفع عصاك عن أهلك : من كلام رسول الله e وهو يضرب في الحث على تأديب أهل البيت، أو النهي عن البعد عنهم.
ـ لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا: لا يخلو أحد من عيب، وإن كثرت محاسنه. وهو كقولهم:
من ذا الذي تُرضي سجاياه كلُّها كفى المرءَ نُبلا أن تُعدّ معايبُـه
ـ لا تَعدَم خرقاءُ علّةً : يضرب مثلا للحاذق بالشيء.
ـ لا تَعظِينى تَعظْعظِي : أي لا تُوصيني، وأوصي نفسك. وهو مثل قوله:
لا تنهِ عن خُلُقٍ وتأتيَ مثلَه عارٌ عليك إذا فعلتَ عظيمُ
ـ لا تغز إلا بغلام قد غزا : يضرب في تفويض الأمر إلى من باشره وجرّبه.
ـ لا تكن حلوا فتزرد ولا مرا فتلفظ : يضرب في التوسط في الأمور.
ـ لا تهرف بما لا تعرف : الهَرْف: الإطناب. ومعناه أنك لا تكثر القول في وصف شيء لا تعرفه جيدا.
ـ لا حُـرّ بوادى عوف : يضرب مثلا للرجل يسود القوم، فلا ينازعه فيه أحد لقوته.
ـ لا خير فى رَزْمَة لا دِرَّة فيها: الرزمة هي ترجيع الناقة حنينها. يضرب لمن يرقّ للمحتاج ثم لا ينعم عليه.
ـ لا عطر بعد عروس : يضرب مثلا للشيء يُستعجَل عند الحاجة إليه.
ـ لا فى العير ولا فى النفير: يضرب مثلا للرجل يُحتقَر لقلة نفعه. أي ليس له شيء في العير ولا في النفير. والعير : إبـل قريش التي حملت التجارة، وخرج رسول الله e لأخذها، والنفير: وقعة بدر. فكل من تخلف عن العير وعن النفير من أهل مكة كان مستصغرا حقيرا فيهم.
ـ لا ماءك أبقيت ولا درنك أنقيت: يضرب لطالب الشيء بإضاعة غيره، حتى يفوتاه.
ـ لا يأبى الكرامة إلا حمار: في الحث على الكرامة والشرف.
ـ لا يجتمع السيفان فى غمد : يضرب في عدم التوافقة أو الموافقة
ـ لا يدرى أى طرفيه أطول : أي لا يدري أي والديه أشرف فضلا. وأطراف الرجل: قراباته.
ـ لا يُصطلَى بناره : أي لا يُتعرَّض لشره. وهو مثل (لا يُعوي ولا ينبَح).
ـ لا يطاع لقصير أمر: يضرب مثلا للذي يُستشار ويُعصَى، وللنصيح يُتهم.
ـ لا يَعدَم الحُوَارُ من أمِّهِ حَنَّـةً : أي لا يعدم الرجل شبها من قريبه. أو أن المرء لا يعدم محبة من قريبه. والحوار: ولد الناقة، والجمع حِيران.
ـ لا يَعدَم الشقيُّ مُهْراً : أي لا يعدم الشقي عناءً.
ـ لا يَلتاطُ هذا بِصَفَرِي : أي لا يلصق بقلبي، فالالتياط: اللصوق، والصَفَر: القلب. وهو يضرب في عدم التوافق.
ـ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
ـ لا يملك مولى لمولى نصرا
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لب المرأة إلى حمق : يضرب مثلا في أن المرأة تُعذر عند الغيرة.
ـ لبست له جلد النمر: يضرب للمكاشف بالعداوة.
ـ لقيت فلانا أول عين: أي لقيته مباشرة.
ـ لقيته أدنى ظُلَم : أي أقرب ظالم، ويراد به الإنسان؛ لأن الغالب على الناس الظلم.
ـ لقيته التقاطا: هو أن تهجم عليه بغتة وأنت لا تريده.
ـ لقيته أول ذات يدين: أي أول نفس ذات يدين.
ـ لقيته أول صَوك وبَوك وعَوك : الصوك اللزق والمخالطة، والبوك الازدحام، وعاك بمعنى باك، والمعنى أني لقيته أول شيء خالطني وزاحمني.
ـ لقيته أول وهلة
ـ لقيته بين سمع الأرض وبصرها: أي لقيته بمكان قفر لا سامع فيها ولا مبصر غير الأرض.
ـ لقيته ذات العُويم : تصغير العام.
ـ لقيته عن عُفْر : أي بعد شهر، والعفر من تعفير الظبية ولدها، وهو أن ترضعه ثم تدعه ثم ترضعه ثم تدعه، وذلك إذا أرادت أن تفطمه. والأصل فيه قلة الزيارة.
ـ لقيته فى الفَرْط : أي في النُدرة، وهي من قولهم: فرط مني كذا أي سبق.
ـ لقيته قبل كل صَيْح ونَفْـر: أي صياح وتفرق.
ـ لقيته كفاحا: أي مكافحة وهي المواجهة.
ـ لقيته نِقَابا : أي فجأة دون قصد.
ـ لك ما أبكى ولا عبرة بي : يقول ذلك رجل لآخر، ومعناه: أني أحزن لك، وليس لشيء يخصني.
ـ لكل جواد كبوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل ساقطة لاقطة : أي لكل كلمة رديئة دنيئة متحفظ. والأصل في (لاقطة) بدون تاء أو هاء، وإنما دخلت فيها؛ ليصحّ الازدواج.
ـ لكل سيف نبوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل عالم هفوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكنْ على بَلْدَحَ قومٌ عَجْفَى : يقوله الرجل إذا رأى قوما في نعمة وسعة، ومن يهتمّ بشأنه في فاقة وعسر. وعجفى: مكان كان فيه قوم بَيهس الفزاري صاحب المثل، وقد قاله لما رأى أعداءه يفرحون بما غنموا من مال أهله.
ـ لليدين وللفم : يقال خيبةً وندامة، ومعناه: كبّه الله لليدين وللفم، ومثله: (فاها لفيك).
ـ لم يُحرَم مَن فُصِد له : أي لم يُحرم من نال بعض حاجته. وأصله أن يُملأ المصير دما من أوداج البعير أو الفرس، ثم يُشوَى فيؤكل.
ـ لن يجد في السماء مصعدا ولا في الأرض مقعدا: أي ضاقت عليه الأرض بما رحبت، فلا مفرَّ. يقال عند الخوف والجبن.
ـ لو تُرك القَطَا ليلا لنامَ : يضرب مثلا للرجل يُستثار للظلم فيَظلم.
ـ لو خيّركِ القومُ لاخترتِ : أي لو كان لك الاختيار لاخترتِ ما تريدين، فأما والأمر قد قُطِع دونكِ، فليس لكِ إلا التسليم.
ـ لبست له جلد النمر: يضرب للمكاشف بالعداوة.
ـ لقيت فلانا أول عين: أي لقيته مباشرة.
ـ لقيته أدنى ظُلَم : أي أقرب ظالم، ويراد به الإنسان؛ لأن الغالب على الناس الظلم.
ـ لقيته التقاطا: هو أن تهجم عليه بغتة وأنت لا تريده.
ـ لقيته أول ذات يدين: أي أول نفس ذات يدين.
ـ لقيته أول صَوك وبَوك وعَوك : الصوك اللزق والمخالطة، والبوك الازدحام، وعاك بمعنى باك، والمعنى أني لقيته أول شيء خالطني وزاحمني.
ـ لقيته أول وهلة
ـ لقيته بين سمع الأرض وبصرها: أي لقيته بمكان قفر لا سامع فيها ولا مبصر غير الأرض.
ـ لقيته ذات العُويم : تصغير العام.
ـ لقيته عن عُفْر : أي بعد شهر، والعفر من تعفير الظبية ولدها، وهو أن ترضعه ثم تدعه ثم ترضعه ثم تدعه، وذلك إذا أرادت أن تفطمه. والأصل فيه قلة الزيارة.
ـ لقيته فى الفَرْط : أي في النُدرة، وهي من قولهم: فرط مني كذا أي سبق.
ـ لقيته قبل كل صَيْح ونَفْـر: أي صياح وتفرق.
ـ لقيته كفاحا: أي مكافحة وهي المواجهة.
ـ لقيته نِقَابا : أي فجأة دون قصد.
ـ لك ما أبكى ولا عبرة بي : يقول ذلك رجل لآخر، ومعناه: أني أحزن لك، وليس لشيء يخصني.
ـ لكل جواد كبوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل ساقطة لاقطة : أي لكل كلمة رديئة دنيئة متحفظ. والأصل في (لاقطة) بدون تاء أو هاء، وإنما دخلت فيها؛ ليصحّ الازدواج.
ـ لكل سيف نبوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكل عالم هفوة : يضرب مثلا للرجل الصالح قد يَسقُط السقطة.
ـ لكنْ على بَلْدَحَ قومٌ عَجْفَى : يقوله الرجل إذا رأى قوما في نعمة وسعة، ومن يهتمّ بشأنه في فاقة وعسر. وعجفى: مكان كان فيه قوم بَيهس الفزاري صاحب المثل، وقد قاله لما رأى أعداءه يفرحون بما غنموا من مال أهله.
ـ لليدين وللفم : يقال خيبةً وندامة، ومعناه: كبّه الله لليدين وللفم، ومثله: (فاها لفيك).
ـ لم يُحرَم مَن فُصِد له : أي لم يُحرم من نال بعض حاجته. وأصله أن يُملأ المصير دما من أوداج البعير أو الفرس، ثم يُشوَى فيؤكل.
ـ لن يجد في السماء مصعدا ولا في الأرض مقعدا: أي ضاقت عليه الأرض بما رحبت، فلا مفرَّ. يقال عند الخوف والجبن.
ـ لو تُرك القَطَا ليلا لنامَ : يضرب مثلا للرجل يُستثار للظلم فيَظلم.
ـ لو خيّركِ القومُ لاخترتِ : أي لو كان لك الاختيار لاخترتِ ما تريدين، فأما والأمر قد قُطِع دونكِ، فليس لكِ إلا التسليم.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لو ذاتُ سِوَار لَطَمَتْني : يقوله الكريم إذا ظلمه لئيم. وقد قاله رجل حينما لطمته امرأة رَثّـة الهيئة، وقصده: أي لو كانت ذات غنى وهيئة لكانت بليّتي أخفّ.
ـ لو كرهتنى يدى قطعتها : يضرب فيمن يزهد من أخيه إذا زهد فيه.
ـ لو لكِ عَويتُ لم أعوِ : يقوله الرجل يطلب الخير، فيقع في الشر. وأصله أن رجلا بقي في قفر، فنبح؛ لتجيبه الكلابُ إن كنّ قريبا، فيعرفَ موضع الأنيس، فسمعتْ صوتَه الذئابُ، فأقبلن يُردْنَه، فقال ذلك.
ـ لولا الوِئامُ لهلك الآنامُ : الوئام : الموافقة، والآنام : الناس. ومعناه أنه لولا موافقة الناس بعضهم لبعض في العشرة وغيرها لهلكوا.
ـ لولا جلادي غنم تلادي : أي لولا قوتي وشجاعتي لسُلب ما أملك. يضرب مثلا في القوة والشجاعة في الدفاع عن النفس والثروة.
ـ ليس الرِّيُّ عن التَشَافِّ : يضرب مثلا للقناعة ببعض الحاجة. أي ليس قضاء الحاجة أن تدركها إلى أقصاها، بل في معظمها مَقنَع. والتشافّ : تفاعل من الشفِّ، وهو استقصاء الشُرب؛ حتى لا يبقى في الإناء شيء، والشفاقة: بقية الشراب في الإناء، فالارتواء ليس في شرب كل الإناء، بل يمكن أن يكون في بعضه. وقالوا: أحسنُ الأمورِ أن تأخذ وتترك. وقالوا أيضا: من أراد كلَّه فاته كلَّه.
ـ ليس الشفيع الذى يأتيك مؤتزرا مثل الشفيع الذى يأتيك عريانا
ـ ليس أمير القوم بالخب والخداع : يقال: رجل خَبّ بالفتح، وبه خِبّ بالكسر، كما تقول: هو طَبّ وله طِبّ ، ويقال: فلان خبّ ضبّ إذا كان منكرا داهية. ومعناه أن الأمير لا يكون غاشّا مخادعا.
ـ ليس لمكذوب رأي : المكذوب : الذي تحدّث بالكذب. وقد كذَبتُه إذا حدّثته بحديث كذب، وكذّبته إذا أُخبِرت بخبر، فأخبرت أنه كذب.
ـ ليس هذا بعُشّكِ فادرُجي : يضرب لمن يدّعِي أمرا ليس من شأنه، أي ليس هذا بمَباتِك فاخرجي منه.
ـ الليلُ أخفَى للويلِ : معناه أنك إذا أردت أن تأتي بريبة فأْتِها ليلا؛ فإنه أسترُ لها.
ـ الليل طويل وأنت مقمر: يضرب مثلا في التأني والصبر على الحاجة حتى تُمْكِن. ومعناه أن اصبر على حاجتك؛ فإنك تجدها في بقية ليلتك، فإنها طويلة والليل مقمر؛ أي ليس فيها ظلمة تمنعك عن قصدها.
ـ ما استتر من قاد الجمل: يضرب مثلا في وضوح الأمر وإظهاره؛ فلا يمكن إخفاؤه.
ـ ما أشبه الليلة بالبارحة : يضرب مثلا في تشابه الشيئين من غير نسب. وللعرب في ذلك تعبيرات كثيرة، كقولهم: هو أشبه به من الليلة بالليلة، ومن الماء بالماء، والتمرة بالتمرة، ومن الغراب بالغراب.
ـ ما بالدار وابـر: أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد.
ـ ما به نيص ولا حيص : النـيص في اللغة: الحركة الضعيفة، وأناص الشيء عن موضعه إذا حركه، والـحيص: الـحيد عن الشيء والميل في جور وتلدد. يقال حاص عن الحق يحيص حيصا إذا جار. ويقال للفقير: ما به حيص ولا نيص، أي ضاق عليه الأمر، فلا يملك شيئا.
ـ ما بها ديّار: أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد.
ـ ما بها صافر : أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد. وصافر: واحد.
ـ ما تبل إحدى يديه الأخرى: يضرب مثلا للبخيل الشحيح.
ـ ما عنده خير ولا مير: الـميرة : الطعام الـميرة يمتاره الإنسان، أو هو جلب الطعام من السوق. والمعنى أنه لا يرجى منه خير، فهو بخيل.
ـ لو كرهتنى يدى قطعتها : يضرب فيمن يزهد من أخيه إذا زهد فيه.
ـ لو لكِ عَويتُ لم أعوِ : يقوله الرجل يطلب الخير، فيقع في الشر. وأصله أن رجلا بقي في قفر، فنبح؛ لتجيبه الكلابُ إن كنّ قريبا، فيعرفَ موضع الأنيس، فسمعتْ صوتَه الذئابُ، فأقبلن يُردْنَه، فقال ذلك.
ـ لولا الوِئامُ لهلك الآنامُ : الوئام : الموافقة، والآنام : الناس. ومعناه أنه لولا موافقة الناس بعضهم لبعض في العشرة وغيرها لهلكوا.
ـ لولا جلادي غنم تلادي : أي لولا قوتي وشجاعتي لسُلب ما أملك. يضرب مثلا في القوة والشجاعة في الدفاع عن النفس والثروة.
ـ ليس الرِّيُّ عن التَشَافِّ : يضرب مثلا للقناعة ببعض الحاجة. أي ليس قضاء الحاجة أن تدركها إلى أقصاها، بل في معظمها مَقنَع. والتشافّ : تفاعل من الشفِّ، وهو استقصاء الشُرب؛ حتى لا يبقى في الإناء شيء، والشفاقة: بقية الشراب في الإناء، فالارتواء ليس في شرب كل الإناء، بل يمكن أن يكون في بعضه. وقالوا: أحسنُ الأمورِ أن تأخذ وتترك. وقالوا أيضا: من أراد كلَّه فاته كلَّه.
ـ ليس الشفيع الذى يأتيك مؤتزرا مثل الشفيع الذى يأتيك عريانا
ـ ليس أمير القوم بالخب والخداع : يقال: رجل خَبّ بالفتح، وبه خِبّ بالكسر، كما تقول: هو طَبّ وله طِبّ ، ويقال: فلان خبّ ضبّ إذا كان منكرا داهية. ومعناه أن الأمير لا يكون غاشّا مخادعا.
ـ ليس لمكذوب رأي : المكذوب : الذي تحدّث بالكذب. وقد كذَبتُه إذا حدّثته بحديث كذب، وكذّبته إذا أُخبِرت بخبر، فأخبرت أنه كذب.
ـ ليس هذا بعُشّكِ فادرُجي : يضرب لمن يدّعِي أمرا ليس من شأنه، أي ليس هذا بمَباتِك فاخرجي منه.
ـ الليلُ أخفَى للويلِ : معناه أنك إذا أردت أن تأتي بريبة فأْتِها ليلا؛ فإنه أسترُ لها.
ـ الليل طويل وأنت مقمر: يضرب مثلا في التأني والصبر على الحاجة حتى تُمْكِن. ومعناه أن اصبر على حاجتك؛ فإنك تجدها في بقية ليلتك، فإنها طويلة والليل مقمر؛ أي ليس فيها ظلمة تمنعك عن قصدها.
ـ ما استتر من قاد الجمل: يضرب مثلا في وضوح الأمر وإظهاره؛ فلا يمكن إخفاؤه.
ـ ما أشبه الليلة بالبارحة : يضرب مثلا في تشابه الشيئين من غير نسب. وللعرب في ذلك تعبيرات كثيرة، كقولهم: هو أشبه به من الليلة بالليلة، ومن الماء بالماء، والتمرة بالتمرة، ومن الغراب بالغراب.
ـ ما بالدار وابـر: أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد.
ـ ما به نيص ولا حيص : النـيص في اللغة: الحركة الضعيفة، وأناص الشيء عن موضعه إذا حركه، والـحيص: الـحيد عن الشيء والميل في جور وتلدد. يقال حاص عن الحق يحيص حيصا إذا جار. ويقال للفقير: ما به حيص ولا نيص، أي ضاق عليه الأمر، فلا يملك شيئا.
ـ ما بها ديّار: أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد.
ـ ما بها صافر : أي أن الدار خالية، فلا يوجد فيها أحد. وصافر: واحد.
ـ ما تبل إحدى يديه الأخرى: يضرب مثلا للبخيل الشحيح.
ـ ما عنده خير ولا مير: الـميرة : الطعام الـميرة يمتاره الإنسان، أو هو جلب الطعام من السوق. والمعنى أنه لا يرجى منه خير، فهو بخيل.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ ما كان حكم الله فى كرب النخل : يضرب مثلا للرجل يقصّر عما ينزع إليه، ويؤهل نفسه له.
ـ ما كل سوداء تمرة ولا كل بيضاء شحمة : أي لا يُحكَم على الشيء بظاهره.
ـ ما لك است مع استك : يضرب لمن لا عدة ولا معين.
ـ ما لك بالسانح بعد البارح: السنح، بالضم: اليمن والبركة، والمعنى: ما لك بالمبارك بعد الشؤم.
ـ ما له أكل ولا صيّور : أي ليس له رأي ولا قوة ولا حظّ.
ـ ما له ثاغية ولا راغية : أي ليس له شيء، والثاغية: النعجة ، والثغاء: صوتها، والراغية: الناقة، والرُغاء: صوتها.
ـ ما له دار ولا عقار: ليس له شيء. والعقار : متاع البيت، وقيل: النخل.
ـ ما له دقيقة ولا جليلة : ليس له شيء. والدقيقة : الشاة، والجليلة : الناقة.
ـ ما له سَبَدٌ ولا لَبَدٌ : ليس له شيء. والسبد : الشعر، واللبد : الصوف.
ـ ما له سعنة ولا معنة : أي ما له قليل من شحم ولا قليل من ودّ، أو لا قليل ولا كثير من الطعام. والسعنة هي الميمونة والمعنة المشؤمة.
ـ ما له عافظة ولا نافظة : أي ما له شيء. والعافطة : النعجة، والنافطة : العنز. وقيل: إنها أتت إتباعا للنافطة.
ـ ما له هارب ولا قارب : أي لا صادر عن الماء ولا طالب له من قِرَب الماء
ـ ما وراءكِ يا عصام؟ : هي امرأة أرسلها الحارث بن عمرو الكندي لرؤية فتاة جميلة يريد خطبتها، فلما رأتها وعادت سألها: ما وراءكِ يا عصام؟
ـ ما يجمع بين الأروى والنعام : كيف يجتمعان، وهذه سهلية وتلك جبلية؟ يضرب في غير المتفقين.
ـ ما يدري أسعدُ الله أكثرُ أم جُذَامُ : يضرب مثلا للرجل الذي لا يعقل الأشياء، ولا يفرق بين الخير والشر. وسعد وجذام قبيلتان لإحداهما فضل على الأخرى.
ـ ما يدري أيُخثِرُ أم يُذيبُ : يضرب مثلا في اختلاط الأمور على الإنسان؛ حتى لا يعرف وجهه. ومعناه : أن الزُبد يُذاب فيفسد، ولا يدري أيُجعل سمنا أو يترك زُبدا.
ـ ما يُشَقُّ غبارُه : يضرب مثلا للسابق المبرّز على أصحابه.
ـ ما يعرف الحَوّ من اللَوّ : الحو : نعم ، واللو : لا ، ومعناه أنه لا يعرف شيئا.
ـ ما يعرف قبيلا من دبير: أي ما يعرف الإقبال من الإدبار. أي لا يعرف شيئا.
ـ ما يعرف هِـرّا من بِـرّ : لا يعرف شيئا من شيء، وقيل: لا يعرف مَن يبره ممن يكرهه، فيقال: هررت الشيء إذا كرهته.
ـ ما يومُ حليمةَ بِسِرّ : يضرب مثلا لكل أمر مُتعالم مشهور. وحليمة : امرأة عربية.
ـ ماءٌ ولا كصَدّاءَ : يضرب مثلا للرجلين لهما فضل إلا أن أحدهما أفضل. ويقال: صدّاء وصيداء وصدْآء، وهو ماء للعرب، ليس لهم أعذب منه.
ـ مات فلان عريضَ البِطانِ: أي خرج من الدنيا سليما لم يُثلَم دِينُه. وقيل: معناه أنه خرج منها وماله متوفّر كثير، لم يُرزأ منه شيئا.
ـ مثقل استعان بذقنه: يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله. وأصله البعير يُحمل عليه الحمل الثقيل، فلا يقدر على النهوض، فيعتمد بذقنه على الأرض.
ـ مجاهرة إذا لم أجد مختلا: أي آخذ حقي علانية إذا لم آخذه بالملاءمة. يضرب فيمن أخذ حقه عنوة بعد أن أعياه رفقا.
ـ محترس من مثله وهو حارس : يضرب فيمن يعيب الفاسق وهو أفسق منه.
ـ مُخْرَنْبِقٌ لِيَنْباعَ : المخرنبق: اللاطيء. وينباع : ينبسط ويثِبُ. ومعناه أنه ساكن ليثب، وانباع الرجل إذا وثب بعد سكون.
ـ مرة عيش ومرة جيش : أي شدة ورخاء. يضرب في تقلب الدهر والأمور.
ـ مرعى ولا كالسعدان : انظر (ماء ولا كصداء)
ـ مع الخواطئ سهم صائب : يضرب مثلا للرجل الفاسد القول والفعل يصيب أحيانا.
ـ مقتل الرجل بين فكَّيْه : معناه أن الإنسان إذا أطلق لسانه فيما لا ينبغي قتلََه.
ـ المِكْثار كحاطب ليل : أي أن الذي يُكثر الكلام يأتي بالخطأ ولا يدري، مثله مثل حاطب الليل؛ ربما يُنهَش ولم يعلم.
ـ ما كل سوداء تمرة ولا كل بيضاء شحمة : أي لا يُحكَم على الشيء بظاهره.
ـ ما لك است مع استك : يضرب لمن لا عدة ولا معين.
ـ ما لك بالسانح بعد البارح: السنح، بالضم: اليمن والبركة، والمعنى: ما لك بالمبارك بعد الشؤم.
ـ ما له أكل ولا صيّور : أي ليس له رأي ولا قوة ولا حظّ.
ـ ما له ثاغية ولا راغية : أي ليس له شيء، والثاغية: النعجة ، والثغاء: صوتها، والراغية: الناقة، والرُغاء: صوتها.
ـ ما له دار ولا عقار: ليس له شيء. والعقار : متاع البيت، وقيل: النخل.
ـ ما له دقيقة ولا جليلة : ليس له شيء. والدقيقة : الشاة، والجليلة : الناقة.
ـ ما له سَبَدٌ ولا لَبَدٌ : ليس له شيء. والسبد : الشعر، واللبد : الصوف.
ـ ما له سعنة ولا معنة : أي ما له قليل من شحم ولا قليل من ودّ، أو لا قليل ولا كثير من الطعام. والسعنة هي الميمونة والمعنة المشؤمة.
ـ ما له عافظة ولا نافظة : أي ما له شيء. والعافطة : النعجة، والنافطة : العنز. وقيل: إنها أتت إتباعا للنافطة.
ـ ما له هارب ولا قارب : أي لا صادر عن الماء ولا طالب له من قِرَب الماء
ـ ما وراءكِ يا عصام؟ : هي امرأة أرسلها الحارث بن عمرو الكندي لرؤية فتاة جميلة يريد خطبتها، فلما رأتها وعادت سألها: ما وراءكِ يا عصام؟
ـ ما يجمع بين الأروى والنعام : كيف يجتمعان، وهذه سهلية وتلك جبلية؟ يضرب في غير المتفقين.
ـ ما يدري أسعدُ الله أكثرُ أم جُذَامُ : يضرب مثلا للرجل الذي لا يعقل الأشياء، ولا يفرق بين الخير والشر. وسعد وجذام قبيلتان لإحداهما فضل على الأخرى.
ـ ما يدري أيُخثِرُ أم يُذيبُ : يضرب مثلا في اختلاط الأمور على الإنسان؛ حتى لا يعرف وجهه. ومعناه : أن الزُبد يُذاب فيفسد، ولا يدري أيُجعل سمنا أو يترك زُبدا.
ـ ما يُشَقُّ غبارُه : يضرب مثلا للسابق المبرّز على أصحابه.
ـ ما يعرف الحَوّ من اللَوّ : الحو : نعم ، واللو : لا ، ومعناه أنه لا يعرف شيئا.
ـ ما يعرف قبيلا من دبير: أي ما يعرف الإقبال من الإدبار. أي لا يعرف شيئا.
ـ ما يعرف هِـرّا من بِـرّ : لا يعرف شيئا من شيء، وقيل: لا يعرف مَن يبره ممن يكرهه، فيقال: هررت الشيء إذا كرهته.
ـ ما يومُ حليمةَ بِسِرّ : يضرب مثلا لكل أمر مُتعالم مشهور. وحليمة : امرأة عربية.
ـ ماءٌ ولا كصَدّاءَ : يضرب مثلا للرجلين لهما فضل إلا أن أحدهما أفضل. ويقال: صدّاء وصيداء وصدْآء، وهو ماء للعرب، ليس لهم أعذب منه.
ـ مات فلان عريضَ البِطانِ: أي خرج من الدنيا سليما لم يُثلَم دِينُه. وقيل: معناه أنه خرج منها وماله متوفّر كثير، لم يُرزأ منه شيئا.
ـ مثقل استعان بذقنه: يضرب مثلا للذليل يستعين بمثله. وأصله البعير يُحمل عليه الحمل الثقيل، فلا يقدر على النهوض، فيعتمد بذقنه على الأرض.
ـ مجاهرة إذا لم أجد مختلا: أي آخذ حقي علانية إذا لم آخذه بالملاءمة. يضرب فيمن أخذ حقه عنوة بعد أن أعياه رفقا.
ـ محترس من مثله وهو حارس : يضرب فيمن يعيب الفاسق وهو أفسق منه.
ـ مُخْرَنْبِقٌ لِيَنْباعَ : المخرنبق: اللاطيء. وينباع : ينبسط ويثِبُ. ومعناه أنه ساكن ليثب، وانباع الرجل إذا وثب بعد سكون.
ـ مرة عيش ومرة جيش : أي شدة ورخاء. يضرب في تقلب الدهر والأمور.
ـ مرعى ولا كالسعدان : انظر (ماء ولا كصداء)
ـ مع الخواطئ سهم صائب : يضرب مثلا للرجل الفاسد القول والفعل يصيب أحيانا.
ـ مقتل الرجل بين فكَّيْه : معناه أن الإنسان إذا أطلق لسانه فيما لا ينبغي قتلََه.
ـ المِكْثار كحاطب ليل : أي أن الذي يُكثر الكلام يأتي بالخطأ ولا يدري، مثله مثل حاطب الليل؛ ربما يُنهَش ولم يعلم.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
ـ مكره أخوك لا بطل : أي أني محمول على القتال، ولست بشجاع. يضرب مثلا لمن يرغم على فعل شيء.
ـ مِلحُه على رُكْبتَيه : يقال ذلك للرجل السيء الخلق الذي يغضب من كل شيء، والمراد أن أدنى شيء يغضبه، كما أن الملح إذا كان فوق الركبة بدّدَه أدنى شيء.
ـ ملكتَ فأسجحْ : معناه أنك ملكت فسهّل. فالتسجيح: التسهيل. وهو قريب من (العفو عند المقدرة).
ـ من استرعى الذئب فقد ظلم: من استرعى الذئب فقد وضع الأمانة في غير موضعها، وهو ظلم.
ـ من أشبه أباه فما ظلم : يضرب مثلا في تقارب الشبه، ومعناه أن أشبه أباه فقد وضع الشيء في موضعه، وذلك ضد الظلم؛ لأن الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه.
ـ من تجنب الغبار أمن العثار: يضرب مثلا لطالب العافية، عليه أن يأخذ بالأسباب.
ـ من حفر مُغَوَّاة وقع فيها : معروف، والمغواة بئر تُحفر للسبع، يوضع عليها طعم؛ حتى يُصطاد السبع. هو في معنى (من زرع حصد).
ـ من حَفَّنا أو رَفَّنا فليقتصد : معناه أنه من يمدحنا ويزيّننا فليقتصد، والحفّ والرفّ: التزيين. وقيل: معناه أنه من أراد برّنا والتفضل علينا فليمسك فقد استغنينا.
ـ من سره بنوه ساءته نفسه : يقال ذلك لمن يرى أولاده شدادا وقد ضعُف هو.
ـ من سلك الجَدَدَ أَمِن العِثَار: الجدد الأرض المستوية. وهو يضرب لطالب العافية، عليه أن يأخذ بالأسباب.
ـ من شرٍّ ما ألقاك أهلُك : يضرب مثلا للشيء وللرجل يُتحامَى ولا يقرب.
ـ من عرف بالصدق جاز كذبه ومن عرف بالكذب لم يجز صدقه.
ـ من عـزّ بـزّ : أي من غلب سلب، فعزّ : غلب، ومن قوله تعالى: (وعزني في الخطاب) أي غلبني. والمعنى أن الغنيمة لم غلب.
ـ من قنع بما هو فيه قرت عينه
ـ من قلَّ ذلَّ: لأن في القلة ضعفا، والضعف ذل، وفي الجماعة والكثرة قوة، وفي القـوة عـزة.
ـ من لاحاك فقد عداك : المُلاحاة : المُلاومة، وأصله من قولهم: لحَوتُ العُود إذا قشرته، وكانوا يشبّهون اللوم بالقشر وتحريق الجلد. والمعنى أن اللوم يسفر عن العداء أو يؤدي إلى العداء.
ـ من لك بأخيك كله : انظر (لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا)
ـ من لم يأسَ على ما فاته ودّع نفسه : ودّع من الدَعة وهي الراحة، أي أراح نفسه، وهو يضرب في الحث على ترك اليأس.
ـ من لم يذد عن حوضه يهدم : يضرب في ضياع حق من لم يدافع عنه، أو في تهضم غير المدافع عن نفسه.
ـ من مال جعد وجعد غير محمود : يضرب في ضياع الصنيعة. (مستقصى 2/353)
ـ من يشترى سيفى وهذا أثره : يضرب مثلا للرجل يقدم على الأمر الذي اختُبر وجُرّب. وقيل: معناه : أخبرك خبرا هذا تبيانُه.
ـ المنايا على الحوايا : يضرب مثلا للقوم قرُب هلاكهم، وأصله أن قوما قُتلوا وحُملوا على الحوايا. والحوايا : مراكب النساء، مفردها حويّة.
ـ المنيّة ولا الدنيّة : هو مثل قولهم: (النار ولا العار)، يضرب مثلا في أن الموت مع الشرف والكرامة أفضل من الحياة مع الذل والهوان.
ـ موت لا يجر إلى عار خير من عيش فى رماق : مثل سابقه.
ـ الناس شجر بغْي : أي فيهم شر، والصالح فيهم قليل.
ـ ناقة الأصوص عليها صوص : ناقة أصوص: شديدة موثقة، ورجل صوص: منفرد بطعامه أو بخيل. والمعنى في المثل أنها ناقة كريمة علـيها بخيل. وقـيل: هي الناقة الحائل السمينة. وجمعها أصص ، ويقال: أصت تئص.
ـ ناوَصَ الجُرّة ثم سالَمَها: المناوصة الممارسة، والمعنى أن الظبي إذا نشب في الجُرّة مارسها ساعة، فإذا غلبته سالمها أي استقر فيها وسكن. يضرب لمن يخالف القوم في رأيهم ثم يرجع إليهم.
ـ النبع يقرع بعضه بعضا : يضرب مثلا للرجل الشديد يلقى مثله في الشدة. وهو مثل قولهم: (الحديد بالحديد يُفلَح).
ـ مِلحُه على رُكْبتَيه : يقال ذلك للرجل السيء الخلق الذي يغضب من كل شيء، والمراد أن أدنى شيء يغضبه، كما أن الملح إذا كان فوق الركبة بدّدَه أدنى شيء.
ـ ملكتَ فأسجحْ : معناه أنك ملكت فسهّل. فالتسجيح: التسهيل. وهو قريب من (العفو عند المقدرة).
ـ من استرعى الذئب فقد ظلم: من استرعى الذئب فقد وضع الأمانة في غير موضعها، وهو ظلم.
ـ من أشبه أباه فما ظلم : يضرب مثلا في تقارب الشبه، ومعناه أن أشبه أباه فقد وضع الشيء في موضعه، وذلك ضد الظلم؛ لأن الظلم هو وضع الشيء في غير موضعه.
ـ من تجنب الغبار أمن العثار: يضرب مثلا لطالب العافية، عليه أن يأخذ بالأسباب.
ـ من حفر مُغَوَّاة وقع فيها : معروف، والمغواة بئر تُحفر للسبع، يوضع عليها طعم؛ حتى يُصطاد السبع. هو في معنى (من زرع حصد).
ـ من حَفَّنا أو رَفَّنا فليقتصد : معناه أنه من يمدحنا ويزيّننا فليقتصد، والحفّ والرفّ: التزيين. وقيل: معناه أنه من أراد برّنا والتفضل علينا فليمسك فقد استغنينا.
ـ من سره بنوه ساءته نفسه : يقال ذلك لمن يرى أولاده شدادا وقد ضعُف هو.
ـ من سلك الجَدَدَ أَمِن العِثَار: الجدد الأرض المستوية. وهو يضرب لطالب العافية، عليه أن يأخذ بالأسباب.
ـ من شرٍّ ما ألقاك أهلُك : يضرب مثلا للشيء وللرجل يُتحامَى ولا يقرب.
ـ من عرف بالصدق جاز كذبه ومن عرف بالكذب لم يجز صدقه.
ـ من عـزّ بـزّ : أي من غلب سلب، فعزّ : غلب، ومن قوله تعالى: (وعزني في الخطاب) أي غلبني. والمعنى أن الغنيمة لم غلب.
ـ من قنع بما هو فيه قرت عينه
ـ من قلَّ ذلَّ: لأن في القلة ضعفا، والضعف ذل، وفي الجماعة والكثرة قوة، وفي القـوة عـزة.
ـ من لاحاك فقد عداك : المُلاحاة : المُلاومة، وأصله من قولهم: لحَوتُ العُود إذا قشرته، وكانوا يشبّهون اللوم بالقشر وتحريق الجلد. والمعنى أن اللوم يسفر عن العداء أو يؤدي إلى العداء.
ـ من لك بأخيك كله : انظر (لا تَعدَمُ الحسناءُ ذامًّا)
ـ من لم يأسَ على ما فاته ودّع نفسه : ودّع من الدَعة وهي الراحة، أي أراح نفسه، وهو يضرب في الحث على ترك اليأس.
ـ من لم يذد عن حوضه يهدم : يضرب في ضياع حق من لم يدافع عنه، أو في تهضم غير المدافع عن نفسه.
ـ من مال جعد وجعد غير محمود : يضرب في ضياع الصنيعة. (مستقصى 2/353)
ـ من يشترى سيفى وهذا أثره : يضرب مثلا للرجل يقدم على الأمر الذي اختُبر وجُرّب. وقيل: معناه : أخبرك خبرا هذا تبيانُه.
ـ المنايا على الحوايا : يضرب مثلا للقوم قرُب هلاكهم، وأصله أن قوما قُتلوا وحُملوا على الحوايا. والحوايا : مراكب النساء، مفردها حويّة.
ـ المنيّة ولا الدنيّة : هو مثل قولهم: (النار ولا العار)، يضرب مثلا في أن الموت مع الشرف والكرامة أفضل من الحياة مع الذل والهوان.
ـ موت لا يجر إلى عار خير من عيش فى رماق : مثل سابقه.
ـ الناس شجر بغْي : أي فيهم شر، والصالح فيهم قليل.
ـ ناقة الأصوص عليها صوص : ناقة أصوص: شديدة موثقة، ورجل صوص: منفرد بطعامه أو بخيل. والمعنى في المثل أنها ناقة كريمة علـيها بخيل. وقـيل: هي الناقة الحائل السمينة. وجمعها أصص ، ويقال: أصت تئص.
ـ ناوَصَ الجُرّة ثم سالَمَها: المناوصة الممارسة، والمعنى أن الظبي إذا نشب في الجُرّة مارسها ساعة، فإذا غلبته سالمها أي استقر فيها وسكن. يضرب لمن يخالف القوم في رأيهم ثم يرجع إليهم.
ـ النبع يقرع بعضه بعضا : يضرب مثلا للرجل الشديد يلقى مثله في الشدة. وهو مثل قولهم: (الحديد بالحديد يُفلَح).
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
نَزْوُ الفُرَارِ استجهل الفُرَارَ: يضرب مثلا للرجل الرديء؛ تُكره مصاحبته؛ حذرا من أن يأتي صاحبه مثل فعله، لأن المرء على دين خليله. والفرار: ولد البقر الوحشيّ، وهو إذا شبَّ وقوي أخذ في النَزَوان، فمتى رآه غيرُه نزا معه.
ـ نَظْرَة من ذي عَلَقٍ : يضرب مثلا للرجل يحب الشيء، فيجتزيء من معرفته بالقليل. والعَلَق : الحُبّ ، يقال: علِقه يعلَقه عَلَقا وعَلاقة إذا أحبه.
ـ نَعِمَ عَوفُكَ : أي نعم بالك وحالك. وقيل: العوف: الذَكَر.
ـ هل يخفى على الناس القمر: يضرب للرجل المشتهر الواضح وضوح القمر.
ـ هم فى أمر لا ينادى وليده : معناه أنهم في أمر عظيم لا ينادى فيه الصغار، إنما يدعى الكبار. وقيل: إنه تعبير يستعمل في الشر والخير.
ـ هما زندان فى وعاء : يضرب مثلا للرجلين متساوين في الشر أو في الخسّة والدناءة. ولذا خُصّ المثل في الذمّ.
ـ هما كركبتى البعير : مثل سابقه.
ـ هما كفرسى رهان : مثل سابقه.
ـ هو أهون على من كلبه : يضرب في الذل والهوان والضعف.
ـ هو الضلال ابن التلال : يضرب للكذوب السادر في أمره.
ـ هو على حبل ذراعك: يضرب مثلا للرجل يطيع أخاه في جميع أموره. ويضرب للشيء الحاضر الذي لا تمتنع حيازته. وحبل الذراع: عِرْق فيها.
ـ هو يبعث الكلاب عن مرابضها: أي يطردها عن مواضعها طمعا أن يجد من طعمتها شيئا يأكله؛ يضرب في شدة الحرص مع الفقر
ـ هو يشوب ويروب : يخلط الماء باللبن، ويخثره فلا يخلطه بالماء. يضرب مثلا لمن يصيب ويخطئ.
ـ الهوى إله معبود : انظر: (حبك الشيء يعمي ويصم).
ـ الهوى شديد العمى : مثل سابقه.
ـ الهيبة خيبة : يضرب مثلا في الجبن والخوف.
ـ وافق شن طبقة : يضرب مثلا في التوافق بين اثنين، ولا سيما في الشر والسوء.
ـ وجْدان الرقين يُغطى أفن الأفين : الرقين: جمع رِقَة وهي الفضة، والمعنى أن المال يُغطي عيوب صاحبه.
ـ وحمى ولا حبل : يضرب مثلا للطرْف الشهوان، لا يُذكر له شيء إلا اشتهاه. والوِحام شهوة الحبلى خاصة، يقول: به شهوة الحبلى ولا حبل به.
ـ وسع رقاع قومه : هو رجل شرير، والمثل يُضرب في الجاني على قومه.
ـ وَلِّ حارَّها مَن تولَّى قارَّها : أي ولِّ مكروه الأمر لمن تولى محبوبه. والحارّ مذموم عندهم، والبارد محمود.
ـ يا حابل اذكر حلا: الرجل يشد الحبل شدا وثيقا، فإذا أراد الحلّ أضر بنفسه وبراحلته. يضرب للنظر في العواقب.
ـ يا طبيبُ طُبَّ نفسك : يضرب مثلا للرجل يدّعي العلم وهو جاهل، أو ينتحل الصلاح وهو مفسد.
ـ يأتيك بالأخبار من لم تزود
ـ يَجري يُلَيقٌ ويُذَمّ : يضرب مثلا للرجل يحسن ويلام. و(يليق) : اسم فرس.
ـ يداك أوكتا وفوك نفخ : يقال ذلك لم يوقع نفسه في المكروه.
ـ يركب الصعب من لا ذلول له : أي يحْمِل نفسه على الشدائد مَن لا يجد ما يناله في سهولة. والصعب من الإبل: الذي لم يرضَ، والذلول : السهل. والمصدر: الذِل.
ـ يسقى من كل يد بكأس : يضرب مثلا للرجل المنافق يتوافق مع الجميع.
ـ يشج مرة ويأسو أخرى : انظر: المثل (شُخْبٌ فى الإناء وشخب فى الأرض).
ـ يصبح ظمآن وفى البحر فمه: يضرب للرجل الغني البخيل.
ـ يعلم من أين تؤكل الكتف : يضرب للرجل الذي يحسن التصرف في المواقف، ولذا تقول العرب للرجل الضعيف الرأي: إنه لا يحسن أكل الكتف.
ـ يمنع دَرّه ودَرّ غيره : أصل الدرّ اللبن ثم جعل مثلا في كل نيل. يضرب لمن يبخل ويأمر غيره بالبخل.
ـ اليوم خمر وغدا أمر: مثل قولهم: (الدهر يومان).
ـ اليوم ظلـم : يقال للرجل؛ يؤمر أن يفعل الشيء وكان قد أباه، ومعناه: اليوم وضع الأمرُ في غير موضعه.
ـ نَظْرَة من ذي عَلَقٍ : يضرب مثلا للرجل يحب الشيء، فيجتزيء من معرفته بالقليل. والعَلَق : الحُبّ ، يقال: علِقه يعلَقه عَلَقا وعَلاقة إذا أحبه.
ـ نَعِمَ عَوفُكَ : أي نعم بالك وحالك. وقيل: العوف: الذَكَر.
ـ هل يخفى على الناس القمر: يضرب للرجل المشتهر الواضح وضوح القمر.
ـ هم فى أمر لا ينادى وليده : معناه أنهم في أمر عظيم لا ينادى فيه الصغار، إنما يدعى الكبار. وقيل: إنه تعبير يستعمل في الشر والخير.
ـ هما زندان فى وعاء : يضرب مثلا للرجلين متساوين في الشر أو في الخسّة والدناءة. ولذا خُصّ المثل في الذمّ.
ـ هما كركبتى البعير : مثل سابقه.
ـ هما كفرسى رهان : مثل سابقه.
ـ هو أهون على من كلبه : يضرب في الذل والهوان والضعف.
ـ هو الضلال ابن التلال : يضرب للكذوب السادر في أمره.
ـ هو على حبل ذراعك: يضرب مثلا للرجل يطيع أخاه في جميع أموره. ويضرب للشيء الحاضر الذي لا تمتنع حيازته. وحبل الذراع: عِرْق فيها.
ـ هو يبعث الكلاب عن مرابضها: أي يطردها عن مواضعها طمعا أن يجد من طعمتها شيئا يأكله؛ يضرب في شدة الحرص مع الفقر
ـ هو يشوب ويروب : يخلط الماء باللبن، ويخثره فلا يخلطه بالماء. يضرب مثلا لمن يصيب ويخطئ.
ـ الهوى إله معبود : انظر: (حبك الشيء يعمي ويصم).
ـ الهوى شديد العمى : مثل سابقه.
ـ الهيبة خيبة : يضرب مثلا في الجبن والخوف.
ـ وافق شن طبقة : يضرب مثلا في التوافق بين اثنين، ولا سيما في الشر والسوء.
ـ وجْدان الرقين يُغطى أفن الأفين : الرقين: جمع رِقَة وهي الفضة، والمعنى أن المال يُغطي عيوب صاحبه.
ـ وحمى ولا حبل : يضرب مثلا للطرْف الشهوان، لا يُذكر له شيء إلا اشتهاه. والوِحام شهوة الحبلى خاصة، يقول: به شهوة الحبلى ولا حبل به.
ـ وسع رقاع قومه : هو رجل شرير، والمثل يُضرب في الجاني على قومه.
ـ وَلِّ حارَّها مَن تولَّى قارَّها : أي ولِّ مكروه الأمر لمن تولى محبوبه. والحارّ مذموم عندهم، والبارد محمود.
ـ يا حابل اذكر حلا: الرجل يشد الحبل شدا وثيقا، فإذا أراد الحلّ أضر بنفسه وبراحلته. يضرب للنظر في العواقب.
ـ يا طبيبُ طُبَّ نفسك : يضرب مثلا للرجل يدّعي العلم وهو جاهل، أو ينتحل الصلاح وهو مفسد.
ـ يأتيك بالأخبار من لم تزود
ـ يَجري يُلَيقٌ ويُذَمّ : يضرب مثلا للرجل يحسن ويلام. و(يليق) : اسم فرس.
ـ يداك أوكتا وفوك نفخ : يقال ذلك لم يوقع نفسه في المكروه.
ـ يركب الصعب من لا ذلول له : أي يحْمِل نفسه على الشدائد مَن لا يجد ما يناله في سهولة. والصعب من الإبل: الذي لم يرضَ، والذلول : السهل. والمصدر: الذِل.
ـ يسقى من كل يد بكأس : يضرب مثلا للرجل المنافق يتوافق مع الجميع.
ـ يشج مرة ويأسو أخرى : انظر: المثل (شُخْبٌ فى الإناء وشخب فى الأرض).
ـ يصبح ظمآن وفى البحر فمه: يضرب للرجل الغني البخيل.
ـ يعلم من أين تؤكل الكتف : يضرب للرجل الذي يحسن التصرف في المواقف، ولذا تقول العرب للرجل الضعيف الرأي: إنه لا يحسن أكل الكتف.
ـ يمنع دَرّه ودَرّ غيره : أصل الدرّ اللبن ثم جعل مثلا في كل نيل. يضرب لمن يبخل ويأمر غيره بالبخل.
ـ اليوم خمر وغدا أمر: مثل قولهم: (الدهر يومان).
ـ اليوم ظلـم : يقال للرجل؛ يؤمر أن يفعل الشيء وكان قد أباه، ومعناه: اليوم وضع الأمرُ في غير موضعه.
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
رد: اقوال وحكم
لله درك ياأمير جمعت فاجزت ووفيت فكفيت بارك الله فيك على كل هذه التحف والدرر جازاك الله كل الخير والبركة
رزقنا الله واياكم من واسع فضله
رزقنا الله واياكم من واسع فضله
ربيع بن حسن- محلل اشارات
- عدد الرسائل : 57
نقاط : 59
رد: اقوال وحكم
حياك الله اخي ربيع بن حسن
كل الشكر والمحبة على كلماتك الطيبة
ننتظر منك اخي مساهمات في علم الاشارات
ولنا تواصل باذن الله
كل الشكر والمحبة على كلماتك الطيبة
ننتظر منك اخي مساهمات في علم الاشارات
ولنا تواصل باذن الله
alamir- مدير عام
- عدد الرسائل : 898
نقاط : 1405
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
11/10/2019, 1:57 pm من طرف Mohamed
» طلب استفسار إشارة كرسي مجسم بدون مرفق
9/12/2015, 7:08 pm من طرف أيمن2015
» السرداب
1/12/2015, 9:12 pm من طرف ربيع بن حسن
» الرجوم
19/11/2015, 5:10 pm من طرف alamir
» ابواب المساكن
19/11/2015, 5:08 pm من طرف alamir
» الرموز
12/10/2015, 7:37 pm من طرف عبدالملك حامد
» اريد حل اشارة الثور
10/10/2015, 6:34 pm من طرف ربيع بن حسن
» صليب مع بصمة و جرن للتحليل
6/10/2015, 10:10 pm من طرف طه ابو الطيب
» حل اشارة الثور
6/10/2015, 10:04 pm من طرف ziad kanaan